أمير الحدود الشمالية يشهد مراسم توقيع عقد إستراتيجية إمارة المنطقة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أمير الحدود الشمالية يشهد مراسم توقيع عقد إستراتيجية إمارة المنطقة، وحثّ الأمير فيصل بن خالد على أهمية توافق جميع أهداف ومراحل مشروع إستراتيجية المنطقة مع مبادئ ومفاهيم رؤية المملكة 2030، موضحا أنه يجب أن تشكل .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمير الحدود الشمالية يشهد مراسم توقيع عقد إستراتيجية إمارة المنطقة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وحثّ الأمير فيصل بن خالد على أهمية توافق جميع أهداف ومراحل مشروع إستراتيجية المنطقة مع مبادئ ومفاهيم رؤية المملكة 2030، موضحا أنه يجب أن تشكل الرؤية بتوجهاتها ومستهدفاتها وبرامجها مرجعًا لكافة الخطط والأنشطة في المنطقة.
مثّل إمارة المنطقة مدير عام الشؤون المالية والخدمات المساندة خالد البلوي، فيما مثّل شركة توطين القدرات الرئيس التنفيذي عبدالرحمن الدريهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نبات "القليقلان" ثروة طبيعية تدعم الثروة البيئية في الحدود الشمالية
تتميز منطقة الحدود الشمالية بثروة بيئية من النباتات العطرية والغذائية الموسمية والحولية، التي تشكل دورًا تنمويًا متكاملًا ومستدامًا يكافح التصحر، ويزيد نسبة الغطاء النباتي، ويثبت التربة، ويزيد من التنوع الأحيائي، وينمي البيئة، وتُعد عامل جذب للباحثين عن السياحة البيئية.
ويُعد نبات "القليقلان" من أشهر النباتات البرية والرعوية في منطقة الحدود الشمالية، وهو جميل المنظر، تفضله الإبل والغنم للرعي، والذي يعد أسرع النباتات ظهورًا بعد هطول الأمطار بالوسم.
أوضح رئيس مجلس إدارة جمعية أمان البيئية ناصر المجلاد، أن منطقة الحدود الشمالية تصنف منطقة رعوية، وتمتلك العديد من النباتات متعددة الاستخدامات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } القليقلان من أشهر النباتات الرعوية الغذائية بمنطقة الحدود الشمالية - واس
وأضاف: أسهمت القوانين البيئية والحماية في عودة وانتشار الكثير من النباتات والأشجار للمنطقة، ومن أبرزها عشبة "القليقلان" الذي يصل ارتفاعها إلى 30 سنتيمترًا، ولها أوراق عريضة نسبيًا عند القاع، متطاولة على الأغصان ومبرومة.
وأزهارها صغيرة بيضاء وبنفسجية، وثمارها قرون متدلية كثيفة تنتظم الغصينات، وبداخلها حبيبات عدسية الشكل هي البذور نفسها.
أضاف المجلاد أن سبب تسمية عشبة "القليقلان" بهذا الاسم للصوت الصادر من البذور داخل السنف "أوعية البذور" بفعل الرياح.
وأشار مختصون إلى أن عشبة "القليقلان" لها عدة فوائد من أهمها أنها تُستخدم علفًا للماشية الأبل والاغنام، وتُمد الحيوانات بالطاقة اللازمة، وتعد أحد المدرات الطبيعية لألبان الحيوانات.