صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد وزير الداخلية الألباني الجديد تاولانت بالا يتعهد بمحاربة الفساد ومحاربة الجريمة والمخدرات، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وزير الداخلية الألباني الجديد تاولانت بالا يتعهد بمحاربة الفساد ومحاربة الجريمة والمخدرات 2023 Jul,18إستهل nbsp;تاولانت بالا .، والان مشاهدة التفاصيل.

وزير الداخلية الألباني الجديد تاولانت بالا يتعهد...
وزير الداخلية الألباني الجديد تاولانت بالا يتعهد بمحاربة الفساد ومحاربة الجريمة والمخدرات 2023 Jul,18

إستهل تاولانت بالا وزير الداخلية الجديد في حكومة جمهورية ألبانيا مهام منصبه الجديد , بعقد لقاء مع قيادات الوزارة والشرطة في العاصمة تيرانا امس وخاطبهم قائلا " أشعر بأني أتحمل أكبر مسؤولية في حياتي العامة , كما أشعر بإمتنان عميق لثقة رئيس وزراء ألبانيا ، ورئيس الجمهورية والكتلة البرلمانية ذات الأغلبية ، لوقوفهم إلى جانبي ".

ودعا الى الارتقاء بالشرطة المجتمعية والتعاون مع خبراء الشرطة ومؤسسات المجتمع المحلية والبلديات والمديريات المركزية والمدارس والمجتمعات الدينية والوصول بها إلى مستوى جديد في الشراكة بين المواطنين والشرطة .

وقال الوزير الجديد ان إن محاربة الفساد لا تبدأ من الخارج ، بل من داخل صفوفنا. حيث تم إنشاء وكالة مراقبة الشرطة بموجب قانون تم إعداده بالتعاون مع شركائنا الدوليين. لقد اعتبرناه في البرلمان قانونًا ذا أهمية خاصة ، وأنا على دراية كبيرة به وأدرك جيدًا التوقعات التي كانت لدينا عندما وافقنا عليه.

ووعد " المواطن الالباني بمحاربة الفساد والقضاء على الجريمة ومواصلة القضاء على زراعة المخدرات . مؤكداً انه سيقود نهج التغيير الذي يريده الألبان ويستحقونه منا ".

ودعا قادة الشرطة للاستمتاع الى الناس وحل مشاكلهم والاقتراب منهم وليس الابتعاد عن قضاياهم , مشيرا الى انه سيولي اهتمامًا خاصًا لرفع مستوى معيشة ضباط الشرطة وتحسين ظروف الخدمة لكل ضابط شرطة ، من الظروف المالية إلى ظروف السكن عندما يخدمون خارج محل إقامتهم أو يؤسسون أسرًا جديدة ، 

وفي اشارة لاحداث العنف التي وقعت مؤخرا في منطقة ( فوشو كروجا ) بجمهورية البانيا والتي كانت سببا في اقالة بيلدار تشوشي وزير الداخلية السابق , قال السيد بالا " لكن هذا المشهد القبيح فيFushë-Kruje يُظهر رسالة أكثر أهمية لشرطة الولاية من إلقاء القبض على مرتكبي اعمال العنف. لأن هذا المشهد يتحدث عن حالة تفاقمت من قبل ، بسبب التسامح غير المقبول لشرطة تلك المنطقة ، والذين فشلوا في الاستماع إلى شكاوى السكان ، وبالتالي اختاروا أن يصبحوا درعًا للخروج على القانون ، ويتصرفون بقوة مع الضعفاء " .

وقال وزير الداخلية الالباني تاولانت بالا " اليوم ، تم تعيين الإدارة الجديدة لشرطة فوشى كروجا , لكن أسباب هذا الفشل لا تزال قائمة وليست فقط في تلك المنطقة ، ولكن أيضًا في بعض المناطق الأخرى من البلاد ، حيث كانت رؤية المديرية العامة للشرطة أو مديرية المنطقة قصيرة النظر .

واضاف قائلا " المواطنون ليسوا فقط سبب وجود شرطة الولاية ، لكنهم أيضًا شركاء لنا لا يمكن الاستغناء عنهم في حماية البلد ، من أي نوع من المخالفات ، من الجريمة المنظمة إلى الجريمة العادية والجريمة ضد الممتلكات العامة والخاصة .

واعتبر ان عدم رد فعل قوات إنفاذ القانون على تنديدات المواطنين ، هي اصطفاف الشرطة ضدهم ، اي وقوفها ضد الدولة.

وقال السيد بالا " لا توجد إقطاعيات في هذه الجمهورية ، حيث يكون القوي فوق القانون وفوق المواطنين ، ولا يمكن أن يكون هناك أفراد أقوى من الدولة وسلطة القانون . مؤكدا انه يجب أن يكون النظام القانوني والأمن في مكان لكل فرد في كل مجتمع في ألبانيا ، تحت رعاية وضمان شرطة الولاية.

واشار الى المساعي الهائلة التي بذلتها شرطة الولاية حتى الآن ضد زراعة المخدرات. غير انه قال أن هذه المعركة تستمر بشكل أكثر صعوبة ، طالما أن زراعة القنب مستمرة ، 

وكان رئيس الوزراء الالباني إيدي راما قد اعلن يوم 7 يوليو الجاري عن تعيين تاولانت بالا ، وزيراً جديداً للداخلية ، لكي يساعده على "دفع جهوده لبناء الدولة".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

وزير الاقتصاد وحاكم قوانغشي الصينية يبحثان التعاون في الاقتصاد الجديد

أبوظبي (الاتحاد)

بحث معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، مع معالي تيان لي لان، حاكم منطقة قوانغشي الصينية، سُبل تعزيز التعاون الاقتصادي في عدد من القطاعات ذات الاهتمام المشترك خلال المرحلة المُقبلة، بما يسهم في دعم الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية القائمة بين دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية.

وخلال اللقاء، الذي عقد اليوم في مقر الوزارة بأبوظبي، أكد معالي عبدالله بن طوق المري أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين تمثل نموذجاً ناجحاً للشراكات الاستراتيجية القائمة على التنوع والابتكار، مشيراً إلى أن دولة الإمارات حريصة على تعزيز آفاق التعاون المشترك في مختلف القطاعات الحيوية مع منطقة قوانغشي الصينية، بما يشمل الاقتصاد الجديد وريادة الأعمال والنقل الجوي والتكنولوجيا والصناعات المتقدمة والطاقة المتجددة والتجارة الإلكترونية والخدمات اللوجستية والسياحة.

ولفت معاليه إلى أهمية مواصلة استكشاف مزيد من الفرص الاستثمارية والتنموية التي تدعم تحقيق التنمية المستدامة والازدهار لكلا الجانبين، وذلك عبر مواصلة تعزيز الروابط التجارية والاستثمارية بين الإمارات ومنطقة قوانغشي الصينية، موضحاً أن الإمارات تمثل بوابة استراتيجية للوصول إلى أسواق الشرق الأوسط وأفريقيا، بفضل مكانتها كمركز عالمي لإعادة التصدير والخدمات اللوجستية المتقدمة. وأكد أن البيئة الاقتصادية المتكاملة التي توفرها الدولة لشركائها التجاريين، ومن ضمنهم منطقة قوانغشي، تُمكنهم من التوسع نحو أسواق جديدة، وتسهل تدفق صادراتهم واستثماراتهم الخارجية.

أخبار ذات صلة 38 ألف رخصة تجارية جديدة بالإمارات خلال الربع الأول 31 مليون نزيل في فنادق الإمارات خلال 2024 بنمو 10%

وخلال اللقاء ناقش الجانبان فرص تعزيز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص في البلدين، خاصة في مجالات التجارة الرقمية والتصنيع الذكي والتقنيات المتقدمة والاستثمار في البنية التحتية، كما تطرقا إلى إمكانية توسيع آفاق التعاون في مجالات الأمن الغذائي والزراعة المستدامة والمناطق الحرة والسياحة والنقل الجوي والمدن الذكية.

وفي هذا السياق، أبدى الجانب الصيني ترحيبه بتعزيز التعاون الاقتصادي مع دولة الإمارات، وتطوير آليات جديدة لتبادل الخبرات في مجالات التكنولوجيا والخدمات اللوجستية والموانئ، بما يتماشى مع المكانة العالمية التي تحظى بها كل من الإمارات والصين كمراكز اقتصادية مؤثرة في حركة التجارة العالمية. وأكد الجانبان مواصلة تبادل الوفود والمشاركة في المعارض والفعاليات الاقتصادية، لما تمثله هذه المناسبات من منصات لتعزيز الشراكة بين مجتمعي الأعمال في الجانبين، واستكشاف فرص الاستثمار والتعاون، خاصة مع وجود العديد من الفرص التي تتيحها بيئة الأعمال في الإمارات والصين، والتي تشهد تطوراً غير مسبوق على المستويات كافة خلال السنوات الماضية.

وتشهد العلاقات الاقتصادية بين دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية نمواً مستمراً، حيث تعد الصين الشريك التجاري الأول للإمارات، وتستحوذ على نسبة كبيرة من إجمالي التجارة غير النفطية للدولة.

كما تحتضن دولة الإمارات أكثر من 15 ألف شركة صينية تعمل في قطاعات متنوعة، مما يعكس الثقة المتزايدة لمجتمع الأعمال الصيني في بيئة الأعمال الإماراتية، كما وصل حجم التجارة الثنائية بين الإمارات ومنطقة قوانغشي خلال عام 2024 إلى 969 مليون دولار، مدفوعاً بنمو ملحوظ في أوجه التعاون بين المناطق الحرة في كلا الجانبين. ويمثل قطاع السياحة أحد أهم القطاعات الرئيسية في العلاقات الاقتصادية بين الإمارات والصين، حيث استقبلت الإمارات خلال عام 2024 أكثر من مليون سائح صيني، ووصل عدد الصينيين المقيمين في دولة الإمارات إلى نحو 350 ألفاً، مع وجود أكثر من 250 رحلة طيران شهرياً بين البلدين.
 

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية التقى 3 نواب.. هذا ما تم بحثه
  • نائب وزير الداخلية يستقبل سفيرة جمهورية العراق لدى المملكة
  • سؤال لوزير الداخلية حول معاناة سكان في سلا من الجريمة و"الكريساج"
  • وزير الخارجية التركي يطالب العراق بمحاربة “العمال الكردستاني” مثل داعش
  • وزير الخارجية التركي يطالب العراق بمحاربة العمال الكردستاني كما حارب داعش
  • وزير الاقتصاد وحاكم قوانغشي الصينية يبحثان التعاون في الاقتصاد الجديد
  • وزير الداخلية ترأس اجتماعاً لجهاز أمن المطار
  • وزير الداخلية النمساوي: لم شمل العائلات من سوريا سيظل معلقًا لمدة عام على الأقل
  • بعد اشكال المطار.. وزير الداخلية: لتحقيق فوري وتحديد المسؤوليات
  • جرائم مراكز الشرطة العراقية بين الانتهاكات وإصلاحات وزير الداخلية الحالي