عمرو سلامة: آسر ياسين تألم من شدة الضرب بفيلم شماريخ
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
قال المخرج عمرو سلامة أن فيلم شماريخ شهد اجتهادا كبيرا من قبل الفنانين في تمثيل أدوارهم بحرفية.
وأضاف عمرو سلامة خلال لقائه مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد، أن آسر ياسين تألم كثيرا من مشاهد الضرب مع مصمم الأكشن الكوري.
وقال المخرج عمرو سلامة إن فيلم شماريخ فكرته الأولى بدأت من 20 سنة، وأول نسخة كتبت في عام 2008، وانتهزنا فرصة العمل عليه بعد رحلة مثمرة استغرقت سنوات.
وعلق المخرج عمرو سلامة قائلا: عملي مخرج وكاتب متعب جدا، لكن الكتابة بتعرض الشخص لـ الكآبة أما الإخراج مرهق جسمانيا، من حيث عدم انتظام النوم والأكل والسهر.
ورد عمرو سلامة على سؤال: بتحب المخرج ولا المؤلف؟ قائلا: مش بحب الاثنين، ومنتظر توقعات ورد فعل الجمهور، وأول نسخة في المونتاج كانت 3 ساعات ووصلت في النهاية لساعتين ونصف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آسر ياسين الإعلامية شيرين سليمان الكآبة المخرج عمرو سلامة برنامج سبوت لايت سبوت لايت شيرين سليمان شماريخ عمرو سلامة
إقرأ أيضاً:
تعليم الغربية ينظم ندوة أثرية بعنوان «الكتابة المصرية القديمة» لتنمية الوعي الحضاري لدى الطالبات
نظّمت مدرسة الزهراء الإعدادية بنات بإدارة شرق طنطا التعليمية، ندوة تثقيفية بعنوان «الكتابة المصرية القديمة»، في إطار توجيهات محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، و اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، وناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، حرصاً على تنشيط الوعي الأثري وتعزيز الانتماء للحضارة المصرية لدى طلاب المدارس.
شهدت الندوة حضور 40 طالبة، وألقى المحاضرة الأستاذ حسام الدين محمد السقا، مفتش الآثار ومأمور الضبط القضائي بوزارة السياحة والآثار، حيث تناول خلالها عدة محاور من أبرزها: أهمية العلم في الحضارة المصرية القديمة، أدوات الكتابة المستخدمة، الألوان، ونبات البردي، إضافة إلى الفرق بين الكتابة على الحجر والكتابة على البردي.
كما استعرض المحاضر ملامح من عظمة الحضارة المصرية القديمة، مشيراً إلى حجر رشيد، وقصة اكتشافه، ودوره في فك رموز اللغة الهيروغليفية، مما أسهم في كشف أسرار الحضارة الفرعونية المدونة على جدران المعابد والبرديات.
تأتي هذه الندوة ضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية التي تنظمها تعليم الغربية، بهدف ربط الطلاب بتاريخهم العريق، وتوسيع مداركهم حول حضارة أبهرت العالم ولا تزال حتى اليوم مصدر فخر واعتزاز لكل مصري.