نسور قاسيون يتلقون ضربة موجعة قبل مواجهة إيران
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
شفق نيوز/ تلقى المنتخب السوري ضربة موجعة، قبل مواجهة إيران المقررة الثلاثاء المقبل في ثمن نهائي كأس آسيا لكرة القدم المقامة في قطر.
وقال الاتحاد السوري لكرة القدم في بيان نشره على حسابه في موقع "فيسبوك"، إن المهاجم عمر خريبين تعرض للإصابة ولم يشارك في المران يوم أمس الجمعة.
وأوضح الاتحاد أن خريبين، شعر بألم في ساقه اليسرى، وسيتم تحديد حجم الإصابة بعد إجراء صورة الرنين المغناطيسي غدا السبت لمعرفة مدة غياب اللاعب.
وكان خريبين هو صاحب هدف فوز سوريا على الهند (1-0) في الجولة الثالثة الأخيرة من دور المجموعات، ليقود "نسور قاسيون" للتأهل إلى ثمن نهائي كأس آسيا للمرة الأولى في تاريخهم.
وكان عمار رمضان، تغيب بدوره عن مران منتخب سوريا أمس الخميس بسبب كدمة تعرض لها في القدم اليسرى خلال مباراة الهند، وكذلك عمر ميداني الذي يحتاج نحو 4 أسابيع من الراحة والعلاج وإعادة التأهيل، للشفاء من الإصابة التي تعرض لها في وقت سابق.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي المنتخب السوري المنتخب الايراني كأس اسيا
إقرأ أيضاً:
باكستان: ضربة عسكرية وشيكة من الهند.. وردنا سيكون حاسما
صرح وزير الإعلام الباكستاني، عطا الله تارار، الأربعاء، بأن بلاده لديها "معلومات استخباراتية موثوقة" تشير إلى أن الهند تعتزم شن ضربة عسكرية وشيكة.
وجاء هذا التحذير في وقت تتصاعد فيه التوترات بين البلدين، عقب هجوم دموي شنه مسلحون في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من إقليم كشمير، أسفر عن مقتل أكثر من 20 شخصا في وقت سابق من الشهر الجاري.
وأشار تارار في منشور على منصة إكس إلى أن المعلومات الاستخباراتية تتوقع تنفيذ الضربة خلال 24 إلى 36 ساعة، وأن الهجوم الأخير يستخدم "ذريعة زائفة" لتبرير العمل العسكري.
وأضاف: "أي عمل عدواني سيقابل برد حاسم. وستتحمل الهند المسؤولية الكاملة عن أي تداعيات خطيرة في المنطقة".
وحذرت وزارة الخارجية الأمريكية من تصعيد محتمل، وقالت متحدثة باسم الوزارة إن وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، يعتزم مناقشة الوضع مع وزيري خارجية البلدين بحلول مساء الأربعاء.
وكان هجوم 22 أبريل قد وقع في منطقة سياحية قرب بلدة باهالجام، وأسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة ما لا يقل عن 17 خرين، معظمهم من السياح الهنود.
ومنذ وقوع الهجوم، أغلقت الهند وباكستان معبر الحدود الوحيد العامل بينهما، وعلقتا التبادل التجاري، وتبادلتا طرد مواطني بعضهما البعض، في إطار إجراءات المعاملة بالمثل.
كما علقت الهند اتفاقا رئيسيا لتقاسم المياه مع باكستان، وهو الاتفاق الذي يعد حيويا لإمدادات المياه في الدولة المجاورة.
وتتهم نيودلهي جماعة مسلحة يزعم أنها تنشط من داخل باكستان بتنفيذ الهجوم المسلح، لكن إسلام باد تنفي هذه الاتهامات.
يذكر أن الجارتين النوويتين خاضتا ثلاث حروب منذ استقلالهما عام 1947، وكادتا تنزلقا إلى حرب رابعة بسبب النزاع المستمر على إقليم كشمير.