شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن المملكة تتصدر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من حيث حجم الاستثمار الجريء، كشف تقرير الاستثمار الجريء في المملكة العربية السعودية، أن المملكة تصدرت نظراءها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا باعتبارها الأعلى من حيث .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المملكة تتصدر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من حيث حجم الاستثمار الجريء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المملكة تتصدر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من...

كشف تقرير الاستثمار الجريء في المملكة العربية السعودية، أن المملكة تصدرت نظراءها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا باعتبارها الأعلى من حيث قيمة الاستثمار الجريء خلال النصف الأول من عام 2023 الذي شهد استثمارات تجاوزت 446 مليون دولار (1.67 مليار ريال).

كما حقق النصف الأول من عام 2023 الرقم القياسي للصفقات الضخمة (التي تتجاوز 100 مليون دولار) في المملكة الذي بلغ 289 مليون دولار (1.08 مليار ريال) عبر صفقتين.

وقال الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة SVC الدكتور نبيل بن عبدالقادر كوشك: إن تصدر المملكة لمشهد الاستثمار الجريء في المنطقة يأتي نتيجة إطلاق العديد من المبادرات الحكومية المحفزة لمنظومة الاستثمار الجريء والشركات الناشئة في إطار رؤية المملكة 2030، إضافة إلى ظهور أعداد متزايدة من المستثمرين الفاعلين من القطاع الخاص ورواد الأعمال المبتكرين.

يذكر أن SVC هي شركة استثمارية حكومية تأسست عام 2018م وتابعة لبنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة، أحد البنوك التنموية التابعة لصندوق التنمية الوطني.

وتهدف الشركة إلى تحفيز واستدامة تمويل الشركات الناشئة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة من مرحلة ما قبل التأسيس إلى ما قبل الطرح الأولي للاكتتاب العام عن طريق الاستثمار في الصناديق والاستثمار بالمشاركة في الشركات الناشئة وذلك عن طريق استثمار 1.6 مليار دولار أمريكي (6 مليارات ريال)، وبلغ عدد الصناديق التي استثمرت فيها الشركة 43 صندوقاً استثمارياً، كما بلغ عدد الشركات الناشئة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة المستثمر بها 674 شركة من خلال 1257 صفقة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من حیث

إقرأ أيضاً:

فيتش: تداعيات الرسوم الجمركية محدود على بنوك الأسواق الناشئة في أوروبا والشرق الأوسط

تواجه بنوك الأسواق الناشئة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا آثارًا متباينة، وإن كانت محدودة، نتيجةً للرسوم الجمركية الأمريكية وعدم اليقين السياسي على التجارة والأسواق المالية، ويعتمد ذلك إلى حد كبير على كيفية تأثر الاقتصادات التي تعمل فيها، وتقلبات السوق الأوسع، وفقًا لوكالة فيتش للتصنيف الائتماني.

وقالت وكالة فيتش، اليوم الأربعاء، إن الاقتصادات المصدرة للنفط ستتأثر سلبًا بانخفاض أسعار النفط، والذي يُعدّ نتيجة غير مباشرة للرسوم الجمركية، من خلال التأثير السلبي الناتج عنها على النمو العالمي.

ونوهت إلى أن أسعار النفط قد تخفض بعض المخاطر الاقتصادية بالنسبة للاقتصادات المستوردة للنفط، والتي عادةً ما تصدر كميات قليلة منها إلى الولايات المتحدة.

وأوضحت «فيتش» أن الآثار الاقتصادية السلبية تشمل ضعف نمو الناتج المحلي الإجمالي، كما تكون سلبية عادةً على القطاعات المصرفية المحلية من خلال تباطؤ نمو الإقراض واحتمال ضعف جودة الأصول، كما قد ترتفع مخاطر إعادة التمويل وتكاليف الاقتراض إذا ضعفت ثقة المستثمرين تجاه الأسواق الناشئة في ظل سيناريو «تجنب المخاطرة».

مجلس التعاون الخليجي

وأضافت الوكالة عبر موقعها الإلكتروني، تواجه بيئات عمل بنوك دول مجلس التعاون الخليجي آثارًا مباشرة محدودة، إذ تُهيمن الهيدروكربونات، المعفاة من الرسوم الجمركية، على صادراتها إلى الولايات المتحدة، في حين أن الصادرات الأخرى منخفضة.

وأفادت أن الآثار غير المباشرة الناجمة عن انخفاض أسعار النفط وضعف النمو العالمي قد تؤدي إلى انخفاض الإنفاق الحكومي، مما يؤثر بشدة على ظروف عمل البنوك في معظم دول مجلس التعاون الخليجي.

وأردفت «فيتش»، قد تتدهور أوضاع الائتمان لبنوك دول مجلس التعاون الخليجي إذا ضعفت الربحية والتدفقات النقدية لدى الشركات العاملة في القطاعات المتأثرة، ومع ذلك، تتمتع بنوك دول مجلس التعاون الخليجي بوضع جيد يسمح لها باستيعاب أي تدهور في بيئة العمل بفضل تعزيز احتياطياتها الرأسمالية في السنوات الأخيرة.

العراق

وفي أماكن أخرى من الشرق الأوسط، يتميز القطاع المصرفي في العراق، وهو بلد مُصدر للنفط، بتصنيفات ائتمانية منخفضة، حيث تُصنف معظم البنوك ضمن فئة «CCC» ومن غير المرجح أن تتأثر هذه التصنيفات بالتأثير السلبي لانخفاض أسعار النفط، لا سيما بالنظر إلى قدرة البنك المركزي القوية على دعم الإنفاق الحكومي، حسبما أورد تقرير وكالة فيتش.

مصر

وأشارت الوكالة إلى أن صادرات مصر إلى الولايات المتحدة صغيرة، وبصفتها مستوردًا للنفط، فمن المتوقع أن تستفيد من انخفاض أسعار النفط.

وأكدت فيتش للتصنيف الائتماني أن توقعاتها للقطاع المصرفي المصري لا تزال «تتحسن».

الأردن

وتابعت، من المرجح أن يتباطأ نمو الناتج المحلي الإجمالي في الأردن، على الرغم من كونه بلداً مستوردًا للنفط، حيث تصدر الولايات المتحدة الأمريكية نسبة 25% من صادراته. للأردن

تركيا

وبالنسبة لـ «تركيا»، أشارت فيتش إلى أنها ليست معرضة بشكل ملموس لتأثيرات التعريفات الجمركية المباشرة، ولكن قد تواجه البنوك مخاطر إعادة تمويل متزايدة لديونها الخارجية الكبيرة قصيرة الأجل إذا أدى ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية لفترة أطول إلى إضعاف ثقة المستثمرين تجاه الأسواق الناشئة.

ومع ذلك، فإن التأثير الرئيسي على بيئة عمل البنوك التركية على المدى القريب سيتمثل في ما إذا كانت الاضطرابات السياسية الأخيرة ستؤدي إلى مزيد من تقلبات السوق أو تغييرات في السياسة الحكومية.

رابطة الدول المستقلة

وفي منطقة رابطة الدول المستقلة المعززة (CIS+)، والتي تضم روسيا وبيلاروسيا وأوكرانيا ومولدوفا وجورجيا وأرمينيا وأذربيجان وتركمانستان وأوزبكستان وكازاخستان وطاجكستان وقرغيزستان، أوضحت وكالة فيتش أن التأثير المباشر للرسوم الجمركية سيكون منخفضًا نظرًا لمحدودية صادراتها إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

وأشارت أن دولتي «أرمينيا وجورجيا» مستوردتان للنفط، بينما تتمتع البنوك في دول رابطة الدول المستقلة المعززة المصدرة للنفط، مثل أذربيجان وكازاخستان، عمومًا بتعرض مباشر منخفض لقطاع النفط والغاز، وتتمتع باحتياطيات سيولة قوية.

وفي البلدان ذات الالتزامات الخارجية المرتفعة، وخاصة أوزبكستان، قد تصبح إعادة تمويل البنوك المملوكة للدولة أكثر تكلفة، لكن الدعم الحكومي والطبيعة طويلة الأجل لمعظم القروض الخارجية، وخاصة من المؤسسات المالية الدولية بشروط ميسرة، يُخففان من حدة المخاطر.

أثر ضعف الدولار على الدول ذات الدولرة العالية

ونبهت وكالة فيتش إلى أنه إذا انعكس تأثير ضعف الدولار الأمريكي والذي حدث منذ الزيادات الرئيسية في الرسوم الجمركية، فمن المرجح أن يُضعف انخفاض قيمة العملة المحلية من جودة الأصول في البلدان ذات الدولرة العالية.

ومع ذلك، تتمتع معظم البنوك بالقدرة على تحمل خسائر معتدلة، ويمكن للسلطات دعم العملات المحلية عند الحاجة.

أفريقيا

وفي أفريقيا، تعتبر نيجيريا وأنغولا الأكثر تعرضًا لانخفاض أسعار النفط، مما يعني أن جودة الأصول وسيولة النقد الأجنبي من المرجح أن تضعف، كما قد يضعف رأس المال أيضًا إذا انخفضت قيمة العملات المحلية، وهو احتمال يتفاقم مع احتمال انخفاض توافر المساعدات الخارجية، إلا أن معظم تصنيفات البنوك منخفضة ومن غير المرجح أن تتأثر، بحسب فيتش

هذا وتُعدّ مخاطر إعادة التمويل محدودة نظرًا لقلة اعتماد البنوك على التمويل بالعملات الأجنبية.

اقرأ أيضاًصندوق النقد يتوقع ارتفاع الدين العالمي لما يزيد عن 95% من الناتج المحلي الإجمالي

رئيس هيئة السويس: نستهدف تحويل القناة إلى منصة لوجستية متكاملة وخلق فرص عمل للشباب

البنك المركزي: البنوك إجازة غدًا والخميس 1 مايو 2025

مقالات مشابهة

  • إن تي تي داتا تعلن تعيين هاني نوفل رئيسًا إقليميًا لحلول التكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا
  • زمزم الحمادي تنضم إلى الرابطة العالمية للفنون القتالية
  • حجم اقتصاد المدفوعات الرقمية في أفريقيا من المتوقع أن يبلغ 1.5 تريليون دولار بحلول العام 2030 وفقًا لتقرير جديد
  • تعزيز التعاون الاقتصادي وأزمات الشرق الأوسط تتصدر لقاء السيسي ووزير خارجية إيطاليا
  • كمال مولى يلتقي المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والخليج في المفوضية الأوروبية ستيفانو سانينو
  •  اجتماعات المركزي في أمريكا: قرارات حاسمة لمستقبل الاقتصاد
  • سفير خادم الحرمين لدى المملكة المتحدة يتسلّم جائزة “دبلوماسي العام 2025” عن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
  • فيتش: تداعيات الرسوم الجمركية محدود على بنوك الأسواق الناشئة في أوروبا والشرق الأوسط
  • السعودية الأولى عالميًا بين الأسواق الناشئة في جذب رأس المال الجريء
  • من غزة إلى الموصل ودمشق.. البابا فرنسيس في عيون سكان الشرق الأوسط؟