بـ "ابن امبارح".. رامي جمال يختتم أغانيه الدرامية لهذا الشتاء
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
اختتم الفنان رامي جمال موسم الشتاء بأغنية "ابن امبارح" الذي طرحها مساء أمس عبر قناته الرسمية بموقع الأغاني الشهير "يوتيوب".
ولاقت الأغنية نجاحًا كبيرًا منذ طرحها وأصبحت التريند رقم 22 على موقع "يوتيوب".
وأغنية "ابن امبارح" من كلمات مودي نبيل، الحان فارس فهمي، توزيع ميكس وماستر محمد شفيق.
وقد روج الفنان رامي جمال لأغنية “إبن امبارح”، عبر صفحته الرسمية بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام" وعلق عليه قائلًا: “مقربتوش في يوم مني …ده كان يسمع يدوب عني …وغلطه عمري هي اني.
وفي سياق متصل يذكر أنه قد طرح الفنان رامي جمال عدد أغاني درامية كثيرة خلال فصل الشتاء هذا حيث بدأ الأغاني الدرامية بأغنية جيت متأخر ثم أغنية أهي مشيت وأغنية دوخناك يا فراق وأغنية بُعده فارق، وأغنية هي حكاية ختامًا بأغنية ابن امبارح.
ماذا تقول كلمات أغنية "ابن امبارح" لـ رامي جمال؟
مقربتوش ف يوم منى.. ده كان يسمع يادوب عنى وغلطة عمرى هي أنى.. انا اللى عليا كبرته
وماشى يا عينى من خيبته.. يقول للناس انا سيبته وناسى زمان منين جيبته.. ياريتنى ساعتها صورته بقى ابن امبارح الغلبان.. بيتكلموعنده لسان ده كان عامل ملاك بجناح.. لكن معلش انا الغلطان بلعت الطعم وأتشديت.. وقرب منى واهتميت
طلع كداب وفيه أتخميت.. ووشه التانى فعلًا بان مكنش يطول يعيش جنبى.. وقلة أصله مش ذنبى كبر دلوقتى على قلبى.. وشايف نفسه عالأخر
أهو اللى ف صوته بيعلى.. ده كان يتمنى يوصلى
دى وسعت منه بيقولى.. هايمشى كأنه مش فاكر.
ما هي آخر أعمال الفنان رامي جمال ؟
طرح المطرب رامي جمال، منذ يومين عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، أغنية "هي حكاية"، وهي من كلمات محمد مصطفى ملك، ألحان رامي جمال، توزيع وميكس وماستر محمد مجدي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي جمال الأغاني الدرامية الفنان رامي جمال اغنية إبن امبارح انستجرام يوتيوب الفنان رامی جمال ابن امبارح ده کان
إقرأ أيضاً:
كتاب «رأيت العالم من الجانبين» للدكتور رامي جلال يشارك في معرض الكتاب
يصدر كتاب «رأيت العالم من الجانبين» للدكتور رامي جلال، الكاتب الصحفي وعضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب 2026، الذي يُقام في مركز مصر للمعارض الدولية تحت شعار «اقرأ.. في البدء كان الكلمة».
ويأتي المعرض هذا العام ليؤكد على دور القراءة في بناء الإنسان، وربط الماضي بالحاضر، وإرساء جسور التواصل بين الثقافات المختلفة. الكتاب صادر عن دار ليان للنشر والتوزيع.
من المقرر أن تُعقد ندوة خاصة لمناقشة الكتاب بحضور نخبة من المفكرين والإعلاميين والشخصيات العامة في الثالثة عصرًا الأربعاء المقبل ضمن فعاليات ندوة «كاتب وكتاب» في قاعة «فكر وإبداع» ببلازا رقم واحد.
ويناقش الكتاب مع مؤلفه كل من الكاتب والمفكر الأستاذ حلمي النمنم وزير الثقافة الأسبق، والكاتب والباحث هاني لبيب، رئيس تحرير موقع مبتدأ. وتدير الندوة الإعلامية الدكتورة دينا عبدالكريم، عضو مجلس النواب.
وقال جلال إنّ «الكتاب ليس سِيرةً ذاتيَّةً كلاسيكيَّةً، بل هو مجموعةٌ من الوقائعِ التي حدثت معي في عالَمٍ عِشتُهُ من زوايا مختلفة، وانطلقت منها لتدوين رأيي في العديد من الأمور، الكتابُ دعوةٌ لمشاركتي دهشتي وتساؤلاتي، ومحاولةٌ لإعادةِ النَّظَرِ في مفاهيمَ، مِثل: النجاح والفشل، والقُدرة على التكيُّف، والسَّعي إلى التغيير».
وأوضح جلال أنّ «إنهاءَ بكالوريوس العلوم وليسانس الآداب، والدراسةَ داخلَ مصر وخارجها، والعملَ في المجال الصحفي وفي السلك الأكاديمي، والانخراطَ في القِطاعَيْن: الخاص والعام، والخدمةَ في السُّلطتَين: التنفيذية والتشريعية، إضافة إلى المُساهمة في حركة المُعارضة وتيَّار الإصلاح، كُلُّها تجارِبُ تجعل الإنسان يرى العالَمَ من زوايا مُتعددة».
وأضاف: «سيتعرف القارئ في هذا الكتاب على نشأتي، ويقرأ عن قصتي مع الانتخابات، وسيرافقني في هجرتي الداخلية من الإسكندرية للقاهرة، ويجلس بجانبي في موعد مع الرئيس، وسنقف سويًا على باب الوزير، ثم ندخل معًا سريعًا تحت القُبَّة، وكل هذا في ضوء أن ليس كُلُّ ما يُعرَف يُقال؛ لذلك لن أقولَ كُلَّ الحقيقة، لكنَّ كُلَّ ما سأقوله حقيقة، ولن أروِيَ كُلَّ ما حدث، لكنَّ كُلَّ ما سأرويه قد حدث».
من جانبه قال فتحي المزين، المدير التنفيذي لدار ليان للنشر والتوزيع، إنّ الكتاب ليس مجرد سيرة ذاتية تقليدية، بل هو رحلة فكرية وإنسانية عميقة تعكس تجربة المؤلف في الحياة من خلال منظورين مختلفين، إذ يجمع الكتاب بين التأملات الشخصية والرؤى الثقافية والاجتماعية التي اكتسبها من خلال مسيرته التعليمية والمهنية المتنوعة، وهو محاولة لتوثيق رحلة مليئة بالتحديات والاكتشافات، التي قد يجد القارئ فيها شيئًا من ذاته.
وأضاف المزين أنّ الكتاب يشمل العديد من المحطات الفارقة في حياة المؤلف، وهو فرصة للقارئ لاكتشاف عالم مليء بالتجارب والخبرات المتنوعة، بأسلوب يجمع بين العُمق الفكري والسرد السلس الذي يجعل القارئ شريكًا في رحلة المؤلف.
وكشف جلال عن أن هذا الكتاب هو جزء أول من سلسلة، حيث يعمل حاليًا على إصدار ثانٍ يحمل عنوان «تحت القُبَّة شيخ» والذي سيتناول تجربته داخل مجلس الشيوخ المصري خلال الفترة من 2020 إلى 2025.
كما يخطط لإصدار كتاب جديد بعنوان «حواديت الكتابة والسفر»، يروي فيه تفاصيل مشواره مع الكتابة الصحفية وفي السلك الأكاديمي فضلًا عن رحلاته حول العالم، والتي لم تسمح ظروف المساحة من تضمينها في الكتاب، على حد قوله.
يُذكر أنّ معرض القاهرة الدولي للكتاب أحد أبرز الفعاليات الثقافية في المنطقة العربية، ويشهد هذا العام مشاركة واسعة من دور النشر المحلية والدولية، مع برامج ثقافية ثرية تضم ندوات، وورش عمل، وتوقيعات الكتب. ويأتي شعار المعرض هذا العام «اقرأ.. في البدء كان الكلمة» ليؤكد على أهمية القراءة كجسر يربط الإنسان بالحضارات المختلفة، ويعزز التفاهم بين الثقافات.
يذكر أنّ الدكتور رامي جلال هو كاتب صحفي، وعضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وأكاديمي متخصص في ملف الثقافة من مُقاربات متعددة مثل الهُوية الوطنية والقُوَى الناعمة ومكافحة الغزو الثقافي العدائي.
وطَرَح جلال في البرلمان عشرات المقترحات لإعادة صياغة السياسات الثقافية ودفع عجلة الحوار الثقافي، كما قَدَّم عددًا من الدراسات، مثل «الاقتصاد الثقافي» و«الدبلوماسية الثقافية» و«إعادة هيكلة وزارة الثقافة».
وشَغَل جلال مواقع بارزة خارج دائرة الحُكم وداخلها، وفي المعارضة والحكومة، وفي القطاعَين: الخاص والعام، وفي السُّلطتَين: التنفيذية والتشريعية. كما حصل على الدكتوراة من جامعة الإسكندرية، والماجستير من جامعة لندن، والدبلوم من جامعة تشيلي. ودَرَس كذلك برامج مُتقدِّمة في الحَوكمة والقيادة، في إنجلترا وألمانيا وأمريكا. ومَثَّل مصر في العديد من الفَعاليَّات الدولية، مثل المُنتدى السياسي رفيع المستوى بمنظمة الأمم المتحدة في مدينة نيويورك الأمريكية، والقمة العالمية للحكومات في مدينة دبي الإماراتية.