شيماء سيف: "تعرضت للتنمر بسبب وزني في محل ملابس"
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
كشفت الفنانة شيماء سيف، كواليس تعرضها للتنمر في محل ملابس أثناء شرائها وذلك من خلال تصريحات تليفزيونية عبر قناة “المشهد”.
قالت شيماء سيف:' تعرضت للتنمر بسبب وزني جعلني أتخذ قرار بتفصيل ملابسي وعدم شراؤها.
وتابعت: “كنت في مرة في محل والبائعة قالتلي دا لو لبستيه هيتقطع ومن بعدها اتعلمت الخياطة وبقيت بفصل لنفسي”.
تصدر التريند
تصدرت الفنانه شيماء سيف تريند محرك البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد مشاركة زوجها المنتج محمد كارتر صورة جديدة برفقتها عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات انستجرام على أنغام أغنية يا قمر لـ عمرو دياب، ليحسم بها الجدل حول شائعة انفصالهما، وسرعان ما تصدر اسم شيماء سيف تريند جوجل.
وتردد خلال الأيام الماضية عبر مواقع ومنصات التواصل الإجتماعي، عدد من الأنباء التي تشير إلى وقوع الطلاق بين شيماء سيف وزوجهاالمنتج محمد كارتر.
وانتشرت شائعة عن انفصال الفنانه شيماء سيف عن زوجها المنتج الفني محمد كارتر، بعد زواج دام أكثر من6 سنوات، بعد مشاركته المنشور غامض يتضمن الطلب من الرجال أن يسرحوا زوجاتهم بإحسان، عبر خاصية القصة القصيرة لحسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات إنستجرام
شيماء سيف
وشاركت شيماء سيف ستوري عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة انستجرام يحتوي نصا من أحد المطبوعات يقول: إن لم تستطع أن تكون لها زوجًا، فكن رجلًا، وإن ثقلت عليك الرجولة، فكن إنسانًا، فإن لم يكن منك لا هذا ولا ذاك،فسرحهابإحسان،حتى تنعم بحياتها بعيدًا عن قلبك، الذي هد روحها وسلبها أمانها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال شيماء سيف أعمال الفنانة شيماء سيف شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
مسؤولون صهاينة: عودة المستوطنين للشمال مستحيلة والخسائر تتجاوز 9 مليارات شيكل
يمانيون../
أكد مسؤولون صهاينة أن إعادة المستوطنين إلى شمال فلسطين المحتلة باتت مستحيلة، في ظل الدمار الواسع الذي لحق بالمستوطنات نتيجة عمليات المقاومة اللبنانية، والتي تسببت في أضرار تقدر بنحو 9 مليارات شيكل (أكثر من 2.5 مليار دولار)، وفق ما نشرته وسائل إعلام عبرية.
وبحسب تقرير نشره موقع “القناة 14” الصهيوني، فإن 2900 مبنى في المستوطنات الشمالية تعرضت لأضرار متفاوتة، فيما تضررت 103 منشآت تعليمية في 43 مستوطنة تم إخلاؤها، ما يجعل فكرة العودة مستحيلة في الوقت الراهن.
وقال ديفيد أزولاي، رئيس مجلس مستوطنة “المطلة”، إن 70% من منازل المستوطنة تعرضت لأضرار جسيمة، فيما 50% منها غير صالحة للسكن، مشيرًا إلى أن البنية التحتية مدمرة تمامًا، ولا يوجد أي مقومات للعودة.
من جانبه، انتقد ميكي ليفي، رئيس لجنة “رقابة الدولة”، أداء الحكومة الصهيونية، مؤكداً أن الاستعدادات لعودة المستوطنين شبه معدومة، ما يعكس حالة التخبط والعجز الحكومي.
كما حذّر عوديد فورير، رئيس لجنة “تعزيز وتطوير النقب والجليل”، من المخاطر الأمنية التي تهدد المستوطنات الشمالية، معتبراً أن أي عودة ستكون مغامرة محفوفة بالمخاطر، في ظل استمرار تهديدات المقاومة اللبنانية.
يأتي هذا وسط غضب متصاعد في أوساط المستوطنين والمسؤولين المحليين، خصوصًا مع إعلان “جيش” الاحتلال أن المستوطنين سيتمكنون من العودة اعتبارًا من الأول من مارس المقبل، وهو ما وصفه المسؤولون المحليون بأنه “تخلٍّ مزدوج” عن مستوطني الشمال، في ظل الفشل الذريع في توفير الحماية لهم.