تحذير عاجل من الداخلية لاصحاب السيارات المتروكة فى الشوارع
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
أهابت وزارة الداخلية بمالكي المركبات المتروكة أو تلك التى فقدت مقوماتها للسير والتى لم يتم تجديد تراخيصها فى المواعيد القانونية بسرعة التوجه لوحدات التراخيص وإتخاذ الإجراءات اللازمة لترخيصها أو تسليم اللوحات المعدنية والاستغناء عن الترخيص حال الرغبة فى ذلك، منعاً للوقوع تحت طائلة القانون.
كما أعلنت وزارة الداخلية عن توفر خدمات تجديد التراخيص من خلال موقعها الإلكتروني خلاف وحدات التراخيص ووحدات الخدمات الإلكترونية.
1- صورة من البطاقة الشخصية.
2- نموذج طلب تجديد أو ترخيص السيارة الملاكي.
3- شراء ملف خاص بالتجديد حسب مدة الترخيص.
4- سداد الضرائب والرسوم المقررة على السيارة كشرط للترخيص.
5- دفع التأمين الإجباري الخاص بالمسؤولية المدنية عن وقوع حوادث السيارة.
6- شراء مثلث عاكس للضوء وأيضًا حقيبة للإسعافات الأولية وكذلك طفاية الحريق داخل السيارة.
7- تحقيق شروط الأمن والمتانة في السيارة للحفاظ على سلامة المواطنين.
8- يشترط ألا تقل سن المتقدم للحصول على رخصة السيارة عن 18 سنة.
9- يشترط أن يُجيد قائد السيارة القراءة والكتابة، أو أن يكون حاصلًا على شهادة محو الأمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أصحاب السيارات الخدمات الإلكترونية السيارات المتروكة اللوحات المعدنية تحذير عاجل من الداخلية المواعيد القانونية مالكي المركبات
إقرأ أيضاً:
هل يشترط إعطاء الزكاة او الصدقة لشخص فقير.. الإفتاء توضح
أكد الدكتور أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء أن طلب الزكاة أو الصدقة لا يجوز لمن يمتلك ما يكفيه لحياة كريمة، مشيرًا إلى أن النبي ﷺ نهى عن التسول دون حاجة حقيقية، حيث قال: "لا تزال المسألة بأحدكم حتى يأتي يوم القيامة وليس في وجهه مزعة لحم"، في إشارة إلى فقدان الحياء والكرامة لمن يسأل دون ضرورة.
وأوضح وسام، خلال لقاء تلفزيوني أن الزكاة لا تجوز للغني إلا في حالتين؛ الفقر المدقع الذي يعجز فيه الإنسان عن تأمين احتياجاته الأساسية، أو الديون الثقيلة التي يعجز عن سدادها.
وبشأن من يمتلكون عقارات ويطلبون الزكاة، أكد أن امتلاك المسكن لا يسقط عن الشخص استحقاق الزكاة، لأن السكن من الضروريات، ولا يُطلب من الفقير بيع منزله ليعيش بثمنه قبل أن يُعطى الزكاة، تمامًا كما لا يُطلب منه بيع ملابسه لشراء الطعام.
وأشار إلى أن الفرق بين الزكاة والصدقة يكمن في أن الصدقة تُمنح لأي شخص لجبر خاطره دون اشتراط الفقر، بينما الزكاة لها شروط محددة ويجب أن تصل إلى مستحقيها.
وأكد على أهمية تحري مستحقي الزكاة وفق الضوابط الشرعية، مشددًا على أن الإسلام يدعو إلى التكافل الاجتماعي دون استغلال أو تحايل.