رشقات صاروخية كثيفة تجاه شمال فلسطين المحتلة
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
أطلقت المقاومة اللبنانية رشقات صاروخية تجاه مستوطنات شمال فلسطين المحتلة وسمع دوي صفارات الإنذار في منطقة الجليل الأعلى.
اقرأ ايضاًإصابات مؤكدة في استهداف ثكنة زرعيت الإسرائيلية بصواريخ حزب الله
وقالت وسائل إعلام عبرية، إن الحدود الشمالية تشهد أحداثاً مستمرة حتى اللحظة.
من جانبه قال مراسل القناة 13 العبرية، إن مطلب السكان في مناطق شمال فلسطين هو إنهاء حزب الله.
وفي سياق الأحداث، قصفت قوات إسرائيلية منازل في مناطق بجنوب لبنان مساء الجمعة، ما أدى إلى مقتل 4 وجرح 3 آخرين بحسب ما أفادت الجهات المختصة.
وأعلن الدفاع المدني اللبناني أن غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في بلدة بيت ليف أدت إلى مقتل 4 أشخاص وجرح 3 آخرين.
وفي وقت سابق، شنت قوات الاحتلال غارة إسرائيلية على بلدة دير عامص جنوبي لبنان.
من جهته، أعلن حزب الله اللبناني أنه استهدف ثكنة عسكرية وتجمعين للجنود الإسرائيلين بصواريخ محلية ما أدى إلى تحقيق إصابات مباشرة.
ودوت صافرات الإنذار في شمال فلسطين المحتلة في مناطق الجليل الأعلى، حيث تشهد الجبهة الشمالية اشتباكات عنيفة بين المقاومة اللبنانية وقوات الاحتلال.
وتشير أنباء أفادت بها وسائل إعلام لبنانية عن سقوط 4 قتلى بين المستوطنين.
وكان موقع "والا" العبري قال إن "إسرائيل" اتخذت قراراً رسمياً بتحضير الحرب مع لبنان.
وأضاف، أن تل أبيب جهزت خطة لإجلاء 100 ألف مستوطن إسرائيلي نحو الداخل.
المصدر: وكالات
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: شمال فلسطین
إقرأ أيضاً:
مصادر فلسطينية: مقتل 11 فلسطينيا ليل أمس خلال غارات جوية إسرائيلية على منطقة تقع غرب مدينة خان يونس
أعلنت مصادر فلسطينية، مقتل 11 فلسطينيا ليل أمس خلال غارات جوية إسرائيلية على منطقة تقع غرب مدينة خان يونس.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.