ليس له علاقة بالصيف.. العلماء يكشفون سر ارتفاع درجة الحرارة منذ يوم السبت منوعات
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
منوعات، ليس له علاقة بالصيف العلماء يكشفون سر ارتفاع درجة الحرارة منذ يوم السبت،ظهرت اليوم، الثلاثاء، بقع على سطح الشمس تعد من أهم الظواهر الفلكية التي يمكن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ليس له علاقة بالصيف.. العلماء يكشفون سر ارتفاع درجة الحرارة منذ يوم السبت، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ظهرت اليوم، الثلاثاء، بقع على سطح الشمس تعد من أهم الظواهر الفلكية التي يمكن مشاهدتها بالعين المجردة.
وتأتي هذه الظاهرة ضمن نشاط الدورة الشمسية 25.
ووفقا لجمعية الفلكية بجدة، أوضحت وكالة “نوا” أن جميع البقع الكبيرة التي رصدتها، تحوي مجالا من نوع "دلتا " والذي يحتوي على طاقة تكفي لإحداث توهجات قوية ومحتملة.
وتشير التقارير إلى أن حجم هذه البقع الشمسية يمكن رؤيتها بسهولة بواسطة التلسكوب المزود بفلتر خاص بالشمس، أو من خلال إسقاط صورة الشمس.
ويمكن أن تكون هذه الظاهرة مثيرة للاهتمام للعديد من المهتمين بالفلك والأحداث الفلكية.
وتعد هذه البقع الشمسية من الظواهر الطبيعية الرائعة التي تعكس جمال وتعقيد الكون وتجذب العديد من المهتمين بالفلك والعلوم الفضائية، وتظل محط اهتمام العلماء والباحثين حول العالم لدراسة تأثيرها على الحياة على الأرض.
تأثير البقع الشمسية على كوكب الأرضتعتبر البقع الشمسية من الظواهر الفلكية المثيرة والجذابة، وغالباً ما تتسبب في تأثيرات على الحياة على الأرض، ومن أبرز الآثار المحتملة لهذه البقع على الحياة على الأرض:
تأثيرات على الطقس الفضائيإذا تم توجيه توهجات من البقع الشمسية نحو الأرض، فقد يؤدي ذلك إلى تعطيل الاتصالات اللاسلكية وتدمير الأقمار الصناعية وغيرها من الأنظمة الحيوية الأساسية.
التأثير على الأحوال الجويةيمكن أن يؤدي تأثير البقع الشمسية على الأشعة الكونية التي تصل إلى الأرض إلى النشاط المغناطيسي الزائد في الغلاف الجوي، وبالتالي زيادة فرص حدوث العواصف الرعدية والأعاصير والأعاصير الشمسية.
تأثيرات على الصحةيمكن أن تؤدي البقع الشمسية إلى زيادة معدلات التوتر والقلق والاكتئاب لدى بعض الأشخاص، وقد تسبب أيضًا تغيرات في النوم والسلوك والمزاج.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البقع الشمسیة
إقرأ أيضاً:
علماء يكشفون أسرارا عن مناخ الأرض قبل أكثر من 300 مليون عام
يمن مونيتور/قسم الأخبار
كشف فريق من الباحثين في جامعة سانت أندروز في اسكتلندا عن دور ثاني أكسيد الكربون في ظواهر الاحترار على كوكب الأرض.
واستخدم الفريق الحفريات لتحديد مقدار التغير في مستويات ثاني أكسيد الكربون خلال فترتي العصر الكربوني والعصر البرمي بين 335 إلى 265 مليون سنة مضت، في فترة تعرف باسم “العصر الجليدي الجيولوجي المتأخر”.
ووجد الفريق أن العصر الجليدي الجيولوجي المتأخر شهد مستويات منخفضة مستمرة من ثاني أكسيد الكربون حتى ارتفعت فجأة منذ 294 مليون سنة بسبب ثوران بركاني ضخم، ما أدى إلى تدفئة كوكب الأرض وذوبان الجليد.
وقال الفريق إن أبحاثهم تظهر كيف يلعب ثاني أكسيد الكربون دورا محوريا في تنظيم المناخ والظروف البيئية على الأرض.
وأضافت الدكتورة هانا يوريكوفا، الباحثة الرئيسية من جامعة سانت أندروز في استكتلندا: “نهاية العصر الجليدي الجيولوجي المتأخر كانت نقطة تحول في تطور الحياة والبيئة، ما أدى إلى ظهور الزواحف. والآن نعلم أن هذا التغيير كان مدفوعا بثاني أكسيد الكربون”.
واستخدم الفريق بصمات كيميائية محفوظة في أصداف الكائنات البحرية القديمة، مثل “عضديات الأرجل” (brachiopod) وهي حيوانات شبيهة بالرخويات، والتي تعد من أقدم الحيوانات الموجودة التي ما تزال تعيش في المحيطات حتى اليوم.
وتعد هذه الأصداف محفوظة عبر جميع فترات السجل الأحفوري، وتوفر دلائل حول كيفية تطور مناخ الأرض وبيئتها.
ومن خلال دمج بصمات كيميائية متعددة، تمكن الفريق من حساب مقدار ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للأرض في الماضي وكيف تغيرت تلك المستويات.
وقال الدكتور جيمس راي، الذي شارك في تأليف الدراسة: “انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في الماضي تسببت في حدوث احترار عالمي كبير وارتفاع مستويات البحر، وإذا لم يتم اتخاذ إجراءات للحد منها، فإنها ستؤدي إلى حدوث ذلك مجددا في المستقبل.”
نشرت نتائج الدراسة في مجلة Nature Geoscience.