المغرب يتسلم المزيد من زوارق شركة "القرش المعدني" الأمريكية
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
تسلمت قوات الدرك الملكي المغربي أربعة زوارق من نوع "فيرليس سوبر أنترسيبتور" من إنتاج شركة "ميتال شارك" أو "القرش المعدني" الأمريكية.
وذكر موقع "ديفانس ويب"، أن المغرب تسلم أربعة زوارق من طراز فيرليس سوبر أنترسيبتور من إنتاج شركة ميتال شارك الأمريكية".
وقالت شركة "ميتال شارك"، ضمن تصريحات نقلها موقع "ديفانس ويب"، إن "التسليم الأخير لأربع زوارق يرفع العدد الموجود في الخدمة إلى 15".
ووفقا لشركة "ميتال شارك"، تم "تطوير نوع السفينة المسلمة للمغرب استجابة للطلب المتزايد بين المشغلين العسكريين على مركبات اعتراض أكبر وأسرع".
إقرأ المزيد وزير العدل المغربي يتهم أوروبا بـ"الإتجار بالبشر"هذا واستلمت البحرية الملكية المغربية في مارس 2022، زورقين من نوع Metal Shark" Defiant" من الولايات المتحدة. وتم توفير الزوارق التي يبلغ طولها 11 مترا، وقيمتها 970 ألف دولار، لمساعدة البحرية المغربية.
المصدر: RT + موقع "ديفانس ويب"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار المغرب الرباط شركات
إقرأ أيضاً:
«التبادل المعرفي» يُشارك تجارب العمل الحكومي مع مالطا
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات والبحرين.. علاقات أخوية راسخة رحلة الهجن تقطع الصحراء الغربية في الطريق إلى وجهتها النهائيةنظم مكتب التبادل المعرفي الحكومي بوزارة شؤون مجلس الوزراء في دولة الإمارات، سلسلة زيارات معرفية لمنتسبي الدفعة الثانية من «برنامج القيادات التنفيذية العليا لحكومة مالطا»، لتعريف المنتسبين بالتجربة الإماراتية المتميزة والنماذج الريادية في العمل الحكومي، وذلك في إطار التعاون الثنائي بين حكومتي البلدين في مجالات التحديث الحكومي.
ويهدف «برنامج القيادات التنفيذية العليا لحكومة مالطا» الذي يضم 27 منتسباً ويغطي أكثر من 2100 ساعة تدريب، إلى تطوير وتعزيز قدرات ومهارات المنتسبين في مجالات التحديث الحكومي، ومشاركتهم النماذج الريادية الإماراتية في استشراف المستقبل وتخطيط السيناريوهات، والتحول الرقمي في الحكومة، والابتكار الحكومي، والقيادة الاستراتيجية المرنة، وإدارة السياسات والاستراتيجيات، ضمن زيارات معرفية لـ12 جهة حكومية رائدة.
وأكد عبدالله ناصر لوتاه، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للتنافسية والتبادل المعرفي، أن مبادرات التبادل المعرفي التي تقودها حكومة دولة الإمارات؛ بهدف تمكين الحكومات، ومشاركتها التجارب والمعارف والخبرات التي طورتها الدولة، تمثل عناصر معززة وداعمة لجهود الحكومات في ابتكار الرؤى الجديدة وتصميم التوجهات المستقبلية الاستباقية، من خلال بناء قدرات ومهارات القيادات التنفيذية المشاركة في مثل هذه البرامج المتقدمة.
وقال عبدالله لوتاه: إن «برنامج القيادات التنفيذية العليا لحكومة مالطا»، يعكس المستوى المتميز للتعاون الثنائي مع حكومة مالطا في مجالات التحديث الحكومي، ويترجم الشراكة القائمة على أسس مستدامة والهادفة لدفع عملية التطوير الحكومي إلى مستويات متقدمة، مشيراً إلى أن «برنامج التبادل المعرفي الحكومي» يمثل منصة تجمع العقول لتصميم الأفكار القادرة على إحداث التطور المطلوب.