كشف الفنان فايز المالكي عن قصة صادمة تعرض لها بسبب التدخين الإلكتروني، حيث أكد أنه تعرض لجلطة في الرئة بسبب هذه العادة الضارة. وجاءت تصريحات المالكي خلال مقطع فيديو نشره، حيث أكد أن التدخين بأي شكل من الأشكال يشكل خطرًا على الصحة. وأشار إلى أنه تعرض لجلطة بعدما قرر التوقف عن التدخين التقليدي واستبداله بالتدخين الإلكتروني.

وقال المالكي: “أخذت درسًا قاسيًا، التدخين بأي شكل هو ضار بالصحة”. وأوضح أن الطبيب نصحه بعدم التدخين الإلكتروني أيضًا، لأنه يؤثر سلبًا على الشرايين والقصبة الهوائية. وأضاف المالكي بقوله: “ما تأخذه في سيجارة تأخذه في مزة واحدة”. وبهذا التصريح يحذر المالكي الجمهور من خطورة التدخين الإلكتروني ويشدد على ضرورة الابتعاد عنه للحفاظ على الصحة والوقاية من المشاكل الصحية المحتملة.

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: التدخین الإلکترونی

إقرأ أيضاً:

الخوذة أنقذته من الموت.. صحفي يروي تفاصيل اختطافه على يد فلول الأسد

تعرض الصحفي صالح فارس للاحتجاز والتهديد بالقتل على يد فلول النظام السابق في الساحل السوري في الأسبوع الأول من مارس/آذار الجاري، وتلقى رصاصة في رأسه لكن الخوذة أنقذته من الموت.

وقد انطلق فارس من عفرين باتجاه الساحل بغرض تغطية الاشتباكات التي دارت بين قوات الأمن السورية وفلول النظام، لكنه فوجئ بسيارة مدنية تطلق عليه الرصاص قبل مدينة جبلة بـ6 كيلومترات.

وكان فارس يرتدي الخوذة والدرع الصحفي عندما وجد نحو 30 مسلحا يعتلون الجسر، منهم من كان بالزي العسكري وبعضهم بالملابس المدنية. وقد أصيب برصاصة اصطدمت بخوذته وأخرى ضربت إطار السيارة.

وهتف المسلحون على فارس من على 150 مترا مطالبين إياه بتسليم نفسه حتى ظن أنه ستكون نهايته، كما يقول.

اعتقال وتهديد

وتم اعتقال المصور واقتياده إلى مقر قيادة هؤلاء المسلحين، لكنه نجا بفضل رسالة صوتية بعثها على مجموعة للصحفيين قبل القبض عليه.

وعندما بعث فارس بالرسالة، طلب أحد الصحفيين منه تحديد موقعه وهو ما قام به فعليا قبل حذفه تطبيق واتساب من على هاتفه.

واقتيد فارس من قبل المسلحين إلى إحدى القرى حيث تم إدخاله إلى صالة كبيرة بها 10 مسلحين، وفيها التقى شخصا من مدينة حمص يدعى أيهم، الذي أخبره بأنهم اعتقلوه من تحت الجسر وقتلوا 4 من عائلته.

إعلان

وهدد المسلحون أيهم بالتصفية عندما وجدوه يتحدث مع صالح الذي يقول إن أحد المسلحين عرض عليه طاقية مكتوب عليها "لواء درع الساحل"، ثم قال له "هذا كابوسكم، نحن اليوم سنعيد أمجادنا، وأنتم السنَّة ستعودون خدما عند أسيادكم العلويين".

لكن اثنين من العلويين المسنين الذين كانوا موجودين بالمكان، حموا فارس من هؤلاء المسلحين ومنعوهم من الاعتداء عليهم.

وبعد وصول قوة من الأمن العام إلى موقع احتجازه، حمل فارس حقيبته والشاب الحمصي الذي كان برفقته وفرا من المقر حتى وصلا لقوات الأمن العام التي أخذتهم وأوصلتهم للطريق السريع.

وعندما وصلا، التقى أيهم أحد أصدقائه وعرف منه أن بقية زملائه تمت تصفيتهم على يد الفلول. وخسر فارس سيارته التي دمرت تماما وكذلك معداته التي تمت سرقتها.

ونشر فارس منشورا على مواقع التواصل تحدث فيه عن سرقة معداته فتلقى اتصالا من أحد العلويين بمدينة جبلة تعهد له فيه بإعادة كل ما سرق منه.

ووقعت أحداث الساحل في السادس من الشهر الجاري عندما شنت فلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد هجمات منسقة ضد دوريات وحواجز أمنية، مما أوقع قتلى وجرحى.

وإثر ذلك، استنفرت قوى الأمن والجيش، ونفذت عمليات تمشيط ومطاردة للفلول، تخللتها اشتباكات عنيفة وشهدت تجاوزات تعهدت الحكومة السورية بالتحقيق فيها ومحاسبة المتورطين.

مقالات مشابهة

  • خلافات الجيرة.. ملابسات تعدي شخص بالضرب على آخر وإصابته في كفر الشيخ
  • ابني بيتفرج عليه.. أحمد السعدني يروى تجربته في مسلسل لام شمسية
  • شاب: فقدت بصري ودخلت في غيبوبة 18 يومًا بسبب الألعاب النارية.. فيديو
  • الخوذة أنقذته من الموت.. صحفي يروي تفاصيل اختطافه على يد فلول الأسد
  • العراق.. اصطدام ناقلة نفط بميناء أم قصر بسبب عطل مفاجئ (فيديو)
  • ريم مصطفى ترد بطريقة كوميدية على منتقدي أدائها في “سيد الناس”.. فيديو
  • دموع السودان.. عمران يروي لحظات البطولة في زمن الحرب
  • رونالدو الظاهرة يروي مواقف أبكته خلال مسيرته الكروية
  • النمر: التدخين يؤدي إلى ترسب الدهون على الشرايين
  • الغواص أحمد الجابر: في عمق 147 مترًا الرئة تتقلص لحجم فص التمرة .. فيديو