انتهى الموزع الموسيقي تامر عطالله توسي، عضو فرقة مسار إجباري، من وضع الموسيقى التصويرية لفيلم «درويلة»، المقرر عرضه في السينمات مطلع فبراير.

ويجمع الفيلم في بطولته عدد من النجوم من بينهم عمرو عبد الجليل وأيتن عامر ومحمود عبد المغني ومحمد علي رزق ومسلم وحسني شتا، والفيلم قصة وسيناريو وحوار محمد دياسطي وعبد الرحمن فتحي، ومن إخراج معوض إسماعيل.

وقال تامر عطالله توسي، إنه متحمس لأولى تجاربه في الموسيقى التصويرية السينمائية عبر فيلم درويلة، موضحا أنه استغرق في تحضير الموسيقى قرابة الشهر، واصفا الفيلم بتوليفة ممتعة بين الدراما والتشويق وخفة الدم.

تامر عطالله، الشهير بلقب «توسي»، عازف درامز وموزع موسيقي في فرقة مسار إجباري، وأحد مؤسسي الفرقة منذ عشرين سنة، ووضع لمسته في عالم الموسيقى التصويرية عبر مسلسل «ممنوع الاقتراب أو التصوير» للنجوم زينة وفتحي عبد الوهاب ومحمد شاهين، بجانب العديد من الأعمال الغنائية مع النجمة أصالة ومسار إجباري.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عمرو عبد الجليل فيلم درويلة الموسیقى التصویریة

إقرأ أيضاً:

السنغالي ماغات صو يعرف بإفريقيا من خلال عزف الإيقاع

واشنطن "العُمانية": "الموسيقى من أجل التعريف بإفريقيا والتركيز على أنغام القارة السمراء من خلال عزف الإيقاع"، هذا هو مشروع العمر الكبير الذي يعمل عليه عازف الإيقاع السنغالي المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية ماغات صو المعروف أيضا باسم "ماغات فال".

أدرك الفنان منذ نعومة أظافره أن حياته ستكون مطبوعة بالموسيقى، حيث ولد في نيويورك من أسرة سنغالية تمثل الموسيقى جزءا لا يتجزأ من حياتها اليومية. إذ كان الأب فنانا يشارك في فرقة متأثرة بأنغام مسقط رأسه وكان البيت يضج على مدار اليوم بأقراص الأغاني.

وكان ماغات صو شغوفا بفانين أفارقة مثل مواطنه النجم العالمي يوسو ندور أو عازف الإيقاع الغيني مامادي كيتا؛ وكان يحلم بالصعود إلى الحلبة وإنتاج الألبومات مع التشبث بإفريقيا كخلفية أساسية. وقد ولج عالم الموسيقى لأول مرة في 1996 وهو بعد في عمر 8 سنوات عندما تم اكتتابه مع والده ليكونا جزءا من الحضور في فيلم "آميستاد" الذي أنتجه السينمائي الأمريكي ستيفن سبيلبرج.

وواصل الفتى طريقه الموسيقي وتعاون مع عدة فرق في كاليفورنيا وباقي الولايات الأمريكية وقدم دروسا في عزف الإيقاع. وفي 2011، التقى المغنية البنينية الفرنسية الشهيرة آنجيليك كيدجو التي شرعت في تأطيره ليأخذ مشواره منعطفا جديدا.

ومنذ ذلك الوقت، دخل ماغات صو حياة موسيقي مهني يكرس وقته للفن ويقدم أداءه في جميع أنحاء العالم. وهو يؤكد على أنه تعلم الكثير من آنجيليك كيدجو على مدى 13 سنة من التجوال داخل القاعات السحرية والأماكن الأسطورية في أنحاء المعمورة من باريس إلى شيكاغو ومن أمستردام إلى جوهانسبرغ.

وفي 2016، تلقى الرجل عرضا مغريًا من المنتج والملحن السويدي المعروف في هوليوود لادفيغ غورانسون للمشاركة في الشريط الأصلي لفيلم "بلاك بانتر"، وهو أول فيلم من استوديوهات "مارفيل" يتحدث عن إفريقيا. وقد حصل، مع الفريق الموسيقي لهذا الفيلم، على جائزتي "غرامي آوارد" و"أوسكار" في 2019 في فئة أفضل شريط أصلي.

مقالات مشابهة

  • ما وراء تغيير مسار الحُجَّاج؟!
  • اشتباكات عُمّالية - تركية وقصف ونيران مشتعلة في دهوك
  • إصابة لبناني جراء استئناف الاحتلال القصف على بلدات جنوبية
  • رئيس مستوطنة المطلة: حكومتنا تخلت عن الجليل.. وجيشنا” لن يصمد أمام حزب الله
  • “إسرائيل” تُحصي أضرار المستوطنات لترميمها: الجليل الأعلى سيبقى مهجوراً لسنوات
  • السنغالي ماغات صو يعرف بإفريقيا من خلال عزف الإيقاع
  • إعلام إسرائيلي: الجيش اعترض هدفا جويا قادما من لبنان إلى الجليل الأعلى
  • شهيد في غارة للاحتلال شرق لبنان.. وحزب الله يطلق وابلا من الصواريخ (شاهد)
  • إعلام إسرائيلي: إطلاق رشقات صاروخية من جنوب لبنان باتجاه مناطق الجليل الأعلى
  • قتلت على طريقة ريا وسكينة.. النيابة العامة بالأقصر تقوم بإجراء المعاينة التصويرية لحادث طفلة الحلق