استشهاد 18 فلسطينياً جراء القصف الإسرائيلي على مدينة خان يونس
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
المناطق_واس
استشهد 18 فلسطينياً وأصيب العشرات بجروح اليوم في القصف الإسرائيلي المستمر على مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وأفاد مستشفى ناصر الطبي في خان يونس، أن الفرق الطبية انتشلت جثامين 18 فلسطينياً جراء القصف الإسرائيلي المستمر على مدينة خان يونس جنوب القطاع.
أخبار قد تهمك “الصحة العالمية” أكثر توثق من 676 انتهاكًا على المرافق الطبية في الأراضي الفلسطينية 26 يناير 2024 - 11:11 مساءً البرلمان العربي يرحب بقرار محكمة العدل الدولية بشأن النظر في ارتكاب إسرائيل جرائم إبادة في غزة 26 يناير 2024 - 10:21 مساءًفي سياق متصل، استشهد وأصيب العديد من الفلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف خيام النازحين غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وفي وسط قطاع غزة، واصلت طائرات ومدفعية الاحتلال قصف مخيمات البريج والنصيرات والمغازي، مما أدى لاستشهاد وإصابة العديد من الفلسطينيين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: خان يونس غزة فلسطين خان یونس
إقرأ أيضاً:
أهالي غزة.. معاناة لا تنتهي مع السرطان
مع توقف أصوات القصف فى قطاع غزة، بدأت تتعالى صرخات الألم، حيث يعيش مرضى السرطان معاناة مضاعفة، لم تعرفها أى أرض أخرى، هذا المرض لا يميز بين صغير أو كبير، ولا بين رجل أو امرأة، ولا بين طفل أو مسن، بل يصيبهم جميعاً، ليأخذ منهم ما تبقى من قوة وصبر فى أرضٍ يعيش سكانها تحت الحصار، فبعد معاناة من ويلات حرب الإبادة الجماعية، التى طالت الحجر والبشر على مدار 15 شهراً، تزايدت معاناة الكثير من الناجين من القصف بسبب صراع آخر مرير، يخوضونه مع مرض السرطان، لكن مع تواصل الجهود الإنسانية التى تبذلها مصر فى دعم الأشقاء الفلسطينيين، استقبل معبر رفح من الجانب المصرى، حتى الآن 17 دفعة من المصابين والمرضى القادمين من قطاع غزة لتلقى العلاج فى المستشفيات المصرية، ضمن توجيهات القيادة السياسية بتقديم الدعم والرعاية الطبية اللازمة.
الفلسطينيون فى قطاع غزة لا يواجهون فقط مرض السرطان، الذى ينهش أجساد الكثيرين منهم، بل يؤثر المرض على حياتهم اليومية بشكل كبير.
الكثير من النساء، سواء كانت أماً تعانى ألم المرض، وهى تحاول بث الأمل فى نفوس أطفالها، أو مسنّة تبحث عن الراحة فى أوقات الألم.
واقع الأمر أن السرطان فى غزة حالة إنسانية مليئة بالمعاناة والأمل، ورغم صعوبة الوضع، يبقى الأمل فى قلوب المرضى ينبض، ويحاول سكان القطاع، بكل ما يستطيعون، أن يعيشوا حياتهم بشكل طبيعى.