قصة مؤثرة.. «القطة الممرضة» ترعى صاحبها بعد تشخيصه بمرض خطير منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، قصة مؤثرة القطة الممرضة ترعى صاحبها بعد تشخيصه بمرض خطير،انتشرت قصة مؤثرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لفتت أنظار العالم نحو قطة تبلغ من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قصة مؤثرة.. «القطة الممرضة» ترعى صاحبها بعد تشخيصه بمرض خطير، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
انتشرت قصة مؤثرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لفتت أنظار العالم نحو قطة تبلغ من العمر 11 عامًا، تقوم برعاية صاحبها بعد تشخصيه بسرطان الدم غير القابل للشفاء.
وتستعرض «الأسبوع» تفاصيل قصة القطة الممرضة، خلال هذا التقرير.
القطة الممرضةقال ديفيد كراير، البريطاني الجنسية، إن قطته «بو» منذ تشخيص حالته بسرطان المايلوما في نوفمبر الأول 2021، تكاد لا تتركه، وهو ما جعله يطلق عليها لقب «ممرضتي الرقيقة»، وفقًا لما نشرته شبكة «BBC» البريطانية.
القطة بو عند تبنيها من قبل ديفيدوأكد «ديفيد»، أن «بو» لا تترك مكانها بالقرب منه وتحاول أن تقترب منه قدر الإمكان، وتريحه بصوتها عندما كان عليه أن يلزم السرير معظم أيامه، وعندما يصبح تنفسه ضعيفًا أثناء نومه، كانت «بو» تربّت على خده وتتحسس أنفه بقدمها لإيقاظه والتأكد من أنه بخير.
وكان «ديفيد» قبل ثلاث سنوات، تبنى القطة بو من المؤسسة الخيرية لرعاية القطط «كات بروتيكشن»، ويقول إنها منذ ذلك الحين تتبعه كالكلب، وإنها قطة صغيرة ذكية، ووقتها كانت تعاني القطة من زيادة الوزن مع مشكلة في قلبها.
القطة تصل إلى نهائيات جائزة القط الوطنياستطاعت القطة بو الوصول إلى القائمة النهائية لمسابقة «موغي مارفيلز» لمؤسسة حماية القطط في بريطانيا، والتي شاركت نحو 3000 قطة في المسابقة من خلال أصحابها المحبين، ووصلت "بو" إلى آخر مرحلة تضم 12 قطة.
مؤسسة حماية القطط في بريطانياوسيحصل الفائز على جائزة «القط الوطني» لعام 2023 من المؤسسة الخيرية، في حفل يقام في 17 يوليو في قاعة ويلتون للموسيقى في لندن، وتقدمه المؤلفة والمذيعة التلفزيونية ومحبة القطط دون أوبورتر.
ديفيد يحكي عن وفاء قطتهروى «ديفيد»، البالغ من العمر 66 عامًا، إنه حين أصيب بألم شديد في كتفه الأيمن، لم يكن قد ذهب إلى طبيبه منذ 40 عامًا، وقيل له في البداية إنه مصاب بما يعرف بالتهاب الجنبة، وهو التهاب حول الرئتين يسبب ألمًا حادًا في الصدر.
ديفيد وقطته بوبعدها تم فحصه وحجزه في المستشفى لإجراء بعض الفحوصات، وفي غضون أيام تم تشخيصه، كمصاب بالمايلوما المتعددة، وهو ما لم يسمع به من قبل، وأوضحت الطبيبة له أنه مرض عُضال لكنه قابل للعلاج.
وتحدث «ديفيد» عن اعتياده على أن تنام قطته «بو» بجوار ساقيه على السرير، لكن عند عودته إلى المنزل من المستشفى، اندهش من مدى انتباهها، حيث كانت تنام بجواره وتجلس بجواره، ولا تغادره قط.
ً:
«أتمنى أرجع بلدي».. موسى يروي قصة مؤثرة عن أوضاع مواطن مصري في السودان
طفل سعودي أعطى الحياة لـ6 أشخاص بعد وفاته.. قصة إنسانية هزت لعالم (تفاصيل)
«شبهها بماجي زوجة صلاح».. عمرو وهبة يحتفل بعيد ميلاد زوجته ويوجه لها رسالة مؤثرة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء قطر يجدد دعم اعادة اعمار لبنان.. اوساط سلام متفائلة: الحكومة هذا الاسبوع
إستحوذت زيارة رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجيّة القطريّ، الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، الى لبنان امس، على الاهتمام، في وقت لم تسفر عملية تشكيل الحكومة الجديدة عن نتائج حاسمة بعد.
وكان البارز في مواقف رئيس الوزراء القطري ترحيب بلاده بانتخاب الرئيس جوزاف عون رئيسًا للجمهوريّة، وتأكيده ان قطر ستكون حاضرة بملف إعادة إعمار لبنان، وتتطلع لاستكمال تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة وتحقيق آمال الشعب اللبناني".
وشدد بعد اجتماع مع الرئيس عون على "التزام دولة قطر باستمرار دعم القوات المسلّحة اللّبنانّية، والتشديد على ضرورة تطبيق القرار 1701 ليستعيد لبنان سيادته".
أضاف "أكدنا كذلك على أهمية تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وانسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب".
وسجل ليلا لقاء مطول في دارة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بينه وبين رئيس الحكومة القطرية واستكمل البحث الى مأدبة عشاء.
وشدّد الرئيس ميقاتي على أنّ "الأولوية في هذه المرحلة هي لتحقيق الانسحاب الإسرائيلي من المناطق التي لا يزال فيها في الجنوب، ووقف العدوان الإسرائيلي المستمر على لبنان وتدمير مقوماته وبناه التحتية".
كما زار المسؤول القطري رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة المكلف نواف سلام.
حكوميا، لا يزال رئيس الحكومة المكلف نواف سلام يسير قدماً في عملية تأليف الحكومة، وتؤكد مصادره أنها ستبصر النور هذا الأسبوع، رغم الانتقادات والحملة التي تشنّ عليه في الساعات الأخيرة، ولا سيما من قِبل الكتل والنواب الذين سمّونه في الاستشارات النيابية لاختلافات في وجهات النظر حول كيفية إدارة مباحثات التشكيل.
وهذه الانتقادات تضعها مصادر مقربة من سلام في خانة "الضغوط الإضافية التي لا تقدم ولا تؤخر"، مؤكدة "ان الحكومة سترى النور هذا الأسبوع، وهذه الحملة المبرمجة عليه لعلمهم أن تأليف الحكومة بات في مراحله الأخيرة".
وقال مصدر سياسي بارز مطلع على تفاصيل التشكيل إنّ سلام سيزور قصر بعبدا في الساعات المقبلة، ربما لتقديم مسودة نهائية او لاستكمال النقاش في بعض التفاصيل مع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الذي دخل بقوة أمس على خط الاتصالات لتذليل العقبات المتبقية".
وشدّد المصدر على "انّ سلام على رغم من امتعاضه مما يواجهه من تعثر، ليس في صدد الاعتذار على الإطلاق وهو ماضٍ في مهمّته".
ونقل "الاعلام المحسوب على القوات اللبنانية" ان الأجواء بالنسبة إلى العديد من المسائل مريحة وتتجه إلى الحلحلة، وأن التواصل مع "القوات اللبنانية" قائم وإيجابي.
المصدر: لبنان 24