المسلة:
2025-01-18@19:14:48 GMT

الحوثيون يستهدفون ناقلة نفط بريطانية في خليج عدن

تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT

الحوثيون يستهدفون ناقلة نفط بريطانية في خليج عدن

27 يناير، 2024

بغداد/المسلة الحدث: قالت جماعة الحوثي اليمنية يوم الجمعة إن قواتها البحرية نفذت عملية استهدفت “ناقلة النفط البريطانية مارلين لواندا” في خليج عدن، ما تسبب في اندلاع حريق على متنها.

وذكر المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع في بيان أن الحوثيين استخدموا عددا من الصواريخ البحرية المناسبة وأن الإصابة كانت مباشرة.

تداعيات الهجوم  في خليج عدن تتجلى في تصاعد التوترات الإقليمية اذن ان الهجوم يزيد من حدة التوترات في المنطقة، مما يتسبب في تأزم الوضع الأمني وزيادة الضغوط على المحادثات والجهود الدبلوماسية.

و الاستهداف المباشر لناقلة النفط يشكل تهديدًا خطيرًا لحركة الملاحة في المياه الإقليمية، مما يؤثر على أمان البحرية ويثير قلقًا دوليًا كما يثير مخاوف حول استمرارية إمدادات النفط، مما يسهم في زيادة التقلبات في أسواق الطاقة ورفع أسعار النفط عالميًا.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

فرنسا تدرس الرد على التصريحات الجزائرية مع تصاعد التوترات

قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو -أمس الأربعاء- إن الرئيس إيمانويل ماكرون وأعضاء رئيسيين في الحكومة سيجتمعون في الأيام المقبلة لتحديد طريقة للرد على ما تعتبره باريس عداء متزايدا من الجزائر.

وظلت العلاقات بين باريس والجزائر معقدة على مدى عشرات السنين، لكن الوضع تفاقم منذ يوليو/تموز الماضي حين أغضب ماكرون الجزائر بالاعتراف بخطة للحكم الذاتي لمنطقة الصحراء الغربية تحت السيادة المغربية.

ولم تنقطع العلاقات الدبلوماسية، لكن مسؤولين فرنسيين قالوا إن الجزائر تتبنى سياسة تستهدف محو الوجود الاقتصادي الفرنسي من البلاد، حيث انخفض التبادل التجاري بنحو 30% منذ الصيف.

وقال مسؤولون فرنسيون إن لسوء العلاقات تأثيرات كبيرة في المجالات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية نتيجة لحجم التجارة الهائل، مشيرين إلى حقيقة أن حوالي 10% من سكان فرنسا البالغ عددهم 68 مليون نسمة لديهم روابط مع الجزائر.

وقال جان نويل بارو أمام المشرعين إن "العلاقة بين فرنسا والجزائر ليست علاقة ثنائية كأي علاقة أخرى، بل هي علاقة وثيقة للغاية"، متهما الجزائر باتخاذ "موقف عدائي"، وعرض بارو الذهاب إلى الجزائر لمناقشة الأزمة.

إعلان

وقال 3 دبلوماسيين إنه في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، اقترحت جمعية البنوك الجزائرية إصدار أمر تنفيذي لإنهاء المعاملات المصرفية من فرنسا وإليها، في تحد شفهي، رغم أنها لم تمض قدما في ذلك نظرا لطبيعة العلاقات التجارية الواسعة بين البلدين.

ويقول دبلوماسيون وتجار إن الشركات الفرنسية لم تعد تؤخذ في الاعتبار في المناقصات الخاصة باستيراد الجزائر للقمح الذي كانت فرنسا مصدرا رئيسيا له.

وإلى جانب الأعمال التجارية، اتهم ماكرون الجزائر بأنها "تهين نفسها" باحتجازها التعسفي للمؤلف الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال الذي تدهورت صحته الأسابيع القليلة الماضية.

ومع تعرض حكومة ماكرون لضغوط لتشديد سياسات الهجرة، اندلع خلاف دبلوماسي أيضا الأسبوع الماضي بعد اعتقال عدد من المؤثرين الجزائريين على وسائل التواصل الاجتماعي في فرنسا واتهامهم بالتحريض على العنف.

وتم ترحيل أحدهم إلى الجزائر، لكن السلطات أعادته إلى باريس استنادا إلى إجراءات قانونية. وأثار ذلك غضب الأحزاب اليمينية في فرنسا، واتهم وزير الداخلية برونو ريتايو الجزائر بمحاولة إذلال القوة الاستعمارية السابقة.

وقال بارو "هذا انتهاك للسياقات التي تحكم علاقتنا وسابقة نعتبرها خطيرة"، مضيفا أن هذا علاوة على اعتقال صنصال دفع باريس إلى السعي لتحديد طريقة للرد.

ونفت وزارة الخارجية الجزائرية -السبت الماضي- سعيها للتصعيد مع فرنسا، وقالت إن أقصى اليمين في فرنسا يشن حملة تضليل إعلامي ضد الجزائر.

مقالات مشابهة

  • خبير: وصول حجم الصادرات لـ40 مليار دولار يعكس استقرار القطاعات الاقتصادية
  • قراصنة روس يستهدفون حسابات واتساب لوزراء حول العالم بهذه الطريقة
  • مقاومون فلسطينيون يستهدفون قوات العدو بعبوات ناسفة في بلدة يعبد
  • الحوثيون يستهدفون إسرائيل وحاملة طائرات أمريكية
  • استمرار التوترات الأمنية رغم اتفاق وقف إطلاق النار بغزة| تفاصيل
  • "أسطول الظل" الروسي.. لعبة التخفي وتهديد البنية البحرية
  • صحيفة عبرية: الحوثيون هم من يقررون توقيت ومكان الهجوم علينا
  • النفط ينخفض نحو دولار مع توقع وقف الحوثيين هجماتهم على الشحن
  • روسيا ترد على مزاعم إتلاف الكابلات: يستهدفون منعنا من تصدير النفط
  • فرنسا تدرس الرد على التصريحات الجزائرية مع تصاعد التوترات