استشهاد لاعبين| منسق منتخب فلسطين : واجهنا صعوبات عديدة قبل كأس آسيا
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
قال أحمد الرجوب، المنسق الإعلامي لمنتخب فلسطين، إن المنتخب الفلسطيني واجه صعوبات عديدة في بطولة كأس آسيا، في ضوء توقف الدوري منذ فترة طويلة، فضلا عن صعوبة في التجمع أو صعوبة في المعسكرات الخارجية، علاوة على أن بعض اللاعبين استشهدوا وكذلك مساعد مدرب المنتخب الأولمبي.
فلسطين حققت إنجاز تاريخي في كأس آسياوأضاف "الرجوب"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية هدير أبو زيد في برنامج "التاسعة" المذاع من خلال قناة "الأولى"، أن منتخب فلسطين تأهل بعزيمة الفدائي لملمة الجراح والظهور بمستوى يليق بالمنتخب الفلسطيني والشعب الفلسطيني وتضحياته التي تتجلى بكل الميادين في هذه الفترة.
وتابع، أن المنتخب الفلسطيني حقق إنجاز تاريخي بالتأهل لدور الـ 16 من كأس آسيا من خلال الفوز على هونج كونج، وسط سعادة كبيرة من الشعب الفلسطيني، موضحا أن عزيمة الرجال كانت تكمن في استمداد القوة من الشعب الفلسطيني والعمل على رسم البسمة على وجوه الشعب، "بعض اللاعبين أهاليهم في قطاع غزة.
واستكمل أن بعض اللاعبين لا يعرفون أي شيء عن أهلهم منذ 10 أيام، وهو أمر كان صعبا للغاية على اللاعبين الذين تركوا أهلهم تحت القصف في قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منتخب فلسطين كأس آسيا برنامج التاسعة الشعب الفلسطيني قناة الأولى المنتخب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
"القومي لحقوق الإنسان" يدين محاولة تهجير الشعب الفلسطيني
أدان المجلس القومي لحقوق الإنسان أية محاولة تستهدف تهجير الشعب الفلسطينى من أراضيه، مما يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني وميثاق روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، مستنكرًا محاولة توريط دولتين عربيتين في هذه الجريمة النكراء التي من شأنها ان تتسبب فى تأجيج الأوضاع الأمنية والإنسانية فى المنطقة.
وأكد المجلس دعمه الكامل لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية، بما يتماشى مع القيم الحقوقية والإنسانية الدولية ويراعى مبادئ الإعلان العالمى لحقوق الإنسان.
الجدير بالذكر أعربت القيادة المصرية عن استمرار دعمها لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه، وبمبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
كذلك شددت على رفضها لأي مساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف، "سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل، مؤكدة أن ذلك يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.
ودعت وزارة الخارجية المصرية المجتمع الدولي إلى العمل على بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين، "بما في ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابها الوطني وفي سياق وحدة قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام 1967".