حياتنا، هذا ما ينشره الأشخاص الحاسدون في حساباتهم على المواقع الاجتماعية،وطن من المهم أن ندرك أن الحسد يمكن أن يُعبِّر المرء عنه بطرق مختلفة ولن يتصرف كل .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هذا ما ينشره الأشخاص الحاسدون في حساباتهم على المواقع الاجتماعية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

هذا ما ينشره الأشخاص الحاسدون في حساباتهم على...

وطن-من المهم أن ندرك أن الحسد يمكن أن يُعبِّر المرء عنه بطرق مختلفة ولن يتصرف كل الحسود بنفس الطريقة في حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي. لكن، لا شكّ في أن هناك بعض السلوكيات أو أنواع المنشورات التي يمكن أن تشير إلى أن هذا الشخص حسود.

فيما يلي بعض الأمثلة التفصيلية لما قد ينشره الأشخاص الغيورين والحاسدين، على ملفاتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي:

1. المقارنة والمظاهر الخادعة

بحسب ما نشره موقع “مينتي أسومبروسا” الإسباني، فإنه غالبًا ما ينشر الأشخاص الغيورون محتوى يسعى إلى إبراز تفوقهم أو مقارنة أنفسهم بشكل إيجابي مع الآخرين. قد يشاركون الصور أو القصص التي تسلط الضوء على إنجازاتهم أو ممتلكاتهم المادية أو مظهرهم المادي، بقصد خلق الحسد وتقديم صورة مثالية عن أنفسهم.

يمكن أن تتضمن هذه المنشورات وصفًا تفصيليًا لإنجازاتهم الشخصية، أو الرحلات الفخمة، أو تناول العشاء في المطاعم الراقية، أو المشتريات باهظة الثمن.

الغيرة والحسد على مواقع التواصل الاجتماعي 2. التقليل من قيمة الآخرين وانتقادهم

يمكن للحسد أن يقود الناس إلى التقليل من إنجازات ونجاحات الآخرين. ففي حساباتهم على المواقع الاجتماعية، قد يتركون تعليقات سلبية أو ساخرة على صور الآخرين، في محاولة لتقليل أهمية إنجازاتهم وصرف الانتباه عنهم. وقد تكون هذه التعليقات موجهة نحو المظهر الجسدي، أو الوظيفة، أو العلاقات الشخصية أو أي مجال آخر من مجالات الحياة حيث يشعرون أنه يتم التغلب عليهم.

3. التصنع والظهور بالمظهر المثالي

يحاول الأشخاص الغيورين عرض صورة مثالية لحياتهم على وسائل التواصل الاجتماعي، وإخفاء المشاكل أو الصعوبات الحقيقية. إنهم ينشرون بعناية ويختارون فقط اللحظات الأكثر إيجابية وإثارة، ما يخلق وهمًا بالكمال من شأنه أن يجر المتابعين إلى موجة من الاكتئاب غير مسبوقة، وفقًا لما ترجمته “وطن“.

يمكن أن تتضمن هذه المنشورات صورًا تم التقاطها باستخدام برنامج فوتوشوب التي تخفي التحديات التي يواجهونها. الهدف هو إثارة الحسد وإثارة الشعور بالنقص لدى من يتبعهم.

4. التعليقات النقدية والسلبية تجاه الآخرين

غالبًا ما يترك الأشخاص الغيورون تعليقات سلبية أو هدامة على مشاركات الآخرين بغرض التقليل من إنجازاتهم أو تشويه سمعتها. وقد يستخدمون السخرية أو النقد المتخفي في شكل “نصيحة” لصرف الانتباه عن نجاحات الآخرين وفضح أوجه القصور لديهم.

التنافس على مواقع التواصل الاجتماعي 5. الإيذاء والتعاطف

يمكن للأشخاص الغيورين استخدام حساباتهم الشخصة على المواقع الاجتماعية لتقديم أنفسهم كضحايا دائمين. ينشرون قصصًا تسلط الضوء على المواقف الصعبة أو غير العادلة التي مروا بها، ويسعون إلى جذب انتباه الآخرين وتعاطفهم.

تهدف هذه الاستراتيجية إلى خلق شعور بالدونية لدى من حولهم وتعزيز صورتهم كشخص يستحق المزيد من التعاطف والدعم.

6. الثناء الكاذب أو النفاق

قد يترك الأشخاص الغيورين تعليقات إيجابية أو مجاملات تفتقر إلى الصدق. قد يكون الدافع وراء هذه الإطراءات هو الرغبة في الحصول على شيء في المقابل، مثل الاهتمام من الشخص الذي يتم الثناء عليه أو الحفاظ على صورة ودية وممتعة أمام المتابعين الآخرين. ومع ذلك، وراء هذا الثناء السطحي، يمكن أن يكون هناك شعور بالحسد والرغبة في مطابقة أو تجاوز إنجازات الآخرين.

تصرفات الحاسدين على مواقع التواصل الاجتماعي

وختم الموقع بالقول إنه، من الضروري أن نتذكر أن هذه السلوكيات على الشبكات الاجتماعية ليست صحية أو إيجابية لأي من الأطراف المعنية. بدلاً من التركيز على تصرفات الأشخاص الحاسدين، يُنصح بتعزيز موقف التقدير والاحترام تجاه إنجازات الآخرين ونجاحاتهم، فضلاً عن تنمية عقلية النمو الشخصي وتطوير الذات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على مواقع التواصل الاجتماعی یمکن أن

إقرأ أيضاً:

النائب أحمد الجبوري: التسجيل الصوتي المنسوب لي بمواقع التواصل مزيف

بغداد اليوم -  

‏(‎بسمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)(وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)(صدق الله العظيم)انتشر مقطع صوتي قصير في مواقع التواصل الاجتماعي يُنسب لي وفي الوقت الذي اوكد فيه زيف هذا التسجيل الصوتي  اطالب الجهات المختصة بفتح تحقيق حول الجهة والأشخاص الذين قاموا بهذا العمل والمروجين في مواقع التواصل الاجتماعي والكروبات لاجل التشهير والتسقيط .. ونؤكد لجماهيرنا التي نمثلها  بأن مثل هذه المحاولات لن تثنينا عن تأدية الواجبات الدستورية والرقابية بل تزيدنا قوة واصرار  على مواصلة العمل للدفاع عن حقوق المواطن ودعم مؤسسات  الدولة 

مقالات مشابهة

  • التأثيرات النفسية للتواصل الاجتماعي.. تحذيرات من مخاطر الإدمان
  • منشورات على التواصل الاجتماعي ساعدت حماس في التخطيط لـ7 أكتوبر
  • مسؤول في الزمالك يشعل مواقع التواصل الاجتماعي: سنكون الأغنى قريبًا
  • التسول الإلكتروني عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • مركز الإعلام الرقمي يرصد إقبالاً عراقياً على تطبيقات في التواصل الاجتماعي وتراجعاً لأخرى
  • النائب أحمد الجبوري: التسجيل الصوتي المنسوب لي بمواقع التواصل مزيف
  • “الغطاء النباتي” يدرس تقييم المواقع المتدهورة غرب وجنوب المملكة
  • مجلس الضبيب الرمضاني: تقليد سنوي لتعزيز التواصل الاجتماعي
  • كيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟ السر في الهرمونات والإجهاد
  • فيديو سحل عامل في مصنع صيني بطنجة يجوب مواقع التواصل