أجرى الإعلامي أحمد فايق، مقدم برنامج «مصر تستطيع»، المذاع على قناة «dmc»، جولة داخل مدرسة النيل الدولية استطلع خلالها آراء بعض الطلاب وأجرى حوارات معهم.

وكشفت طالبة بالمدرسة عن أمنيتها بعد التخرج، قائلة: «نفسي أدخل كلية الصيدلة، نفسي لما أتخرج ألاقي حاجة للقضاء على السرطان، عندي قصة ورا الموضوع ده».

وأوضحت أن هناك العديد من أفراد عائلته مصابون بالسرطان، مواصلةً: «منهم جدي، وكان أكتر حد قريب مني أوي، لما توفى بسبب السرطان، كان الموضوع شديد عليا، فقولت ليه لأ لما أكبر أتخصص في الموضوع ده وأؤثر في المجتمع، فيه ناس كتيرة زيي».

 وكشفت إحدى الطالبات بأن هناك 3 طلاب بالمدرسة التحقوا بمسابقة من أهم المسابقات وتفوقوا بها، هي مسابقة «روبوفيست» وحصلوا على جائزة أفضل فريق بالمسابقة، كما أنهم سيمثلون مصر في مسابقة باليونان.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مصر تستطيع مدرسة النيل الدولية السرطان

إقرأ أيضاً:

وكيل «أوقاف مطروح»: البعثة المحمدية أثرت في بناء الإنسانية بأسس التراحم

أعلن الشيخ حسن محمد عبد البصير وكيل وزارة أوقاف مطروح عن انطلاق فاعليات الليلة الأولى من مبادرة المائة يوم، من ساحة مسجد عمرو بن العاص بمطروح بعد تطويره وافتتاحه تحت رعاية الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف وذلك بحضور الشيخ سامي عبيد مدير شؤون الإدارات والشيخ رضا البرلسي مدير إدارة أوقاف شرق مطروح وقيادات الدعوة وبعض الأئمة بإدارة شرق.

البعثة المحمدية

وتناول وكيل وزارة الأوقاف بمطروح في كلمته، اليوم، البعثة المحمدية وأثرها في بناء الإنسانية، وافتتح حديثه بقول الله عز وجل مخاطباً نبيه محمد صلى الله عليه وسلم :"وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين"، هذا إعلان فريد من نوعه، جاء في كتاب خالد قدر الله، سبحانه وتعالى، له أن يتلى في كل مكان وزمان، ويبلغ عدد قرائه ملايين الملايين، وقال عنه: "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"، وهو إعلان لإنسانية هذا الدين الذي جاء به الرسول الإنسان صلى الله عليه وسلم الذي هو رحمة للعالمين فسعة هذا الإعلان، وإطاره الكبير، ومساحته بحساب الزمان والمكان، تجعلان هذا الإعلان خارقا للعادة، لا يمكن أن يمر به الإنسان الواعي مرًا عابرًا سريعـًا، فإن مساحته الزمنية تحوي جميع الأجيال، والأدوار التاريخية التي تتلو البعثة المحمدية، ومساحته المكانية تسع العالم كله.

وأوضح وكيل وزارة الأوقاف بمطروح أن الله سبحانه وتعالى لم يقل إننا أرسلناك رحمة لجزيرة العرب، أو للشرق أو للغرب، أو لقارة، مثل آسيا مثلاً، بل قال عز وجل :"وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين"، وأكبر مظهر من مظاهر هذه الرحمة، وأروع صورة من صورها التي رسمها النبي صلى الله عليه وسلم حين بدأ في تأسيس الدولة الإسلامية بالمدينة المنورة فكان أول هديه وتوجيهات التأسيس لقواعد الإنسانية بأسس التراحم والتكافل ببن طوائف المجتمع أيُّها الناسُ أفْشوا السَّلامَ، وأَطعِموا الطَّعامَ، وصَلوا باللَّيلِ والناسُ نيامٌ، تَدْخُلوا الجَنَّةَ بسَلامٍ"، فكانت هذه الأسس هي بداية تعاليم هذه الدولة التي تدين بدين الإنسانية والتراحم والتواصل اتباعا لسنة نبيها واقتداء بهديه صلى الله عليه وسلم.

مقالات مشابهة

  • مدبولي: إذا لم تتواجد نصف حالات سرقة التيار فلن تكون هناك مشكلة في الكهرباء
  • الحكومة تشكل لجنة عليا لتكييف المصارف العراقية مع المتطلبات المالية الدولية
  • كيف أثرت تحركات الذهب العالمي على سوق الصاغة في مصر ؟
  • الفانتازيا تسيطر على ذوق أسماء جلال
  • وفاة نجم منتخب إيطاليا بسبب "السرطان"
  • هل يرفض طفلك تناول وجبة الغداء بالمدرسة؟ اكتشفي الأسباب
  • شبانة: الله يكون في عون "رمضان صبحي".. هناك أزمة حقيقية مع المنظمة الدولية
  • وكيل «أوقاف مطروح»: البعثة المحمدية أثرت في بناء الإنسانية بأسس التراحم
  • ابراهيم صابر يتفقد معرض "بازار القاهرة " لمحاربة الغلاء بمدينة نصر
  • نقابة الصيادلة تحذر الطلبة من التسجيل في كليات الصيدلة