بعد 6 أيام من طرحها.. أغنية بعتذرلك تتخطى 4 مليون مشاهدة
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تصدر المطرب أحمد سعد تريند موقع الفيديوهات يوتيوب بأحدث أعماله الغنائية والتي تحمل إسم بعتذرلك وتخطت عدد مشاهداتها 4 مليون و300 ألف مشاهدة، والتي احتلت المركز الخامس للمحتوى الرائج على اليوتيوب.
وتعاون أحمد سعد في أغنية “بعتذرلك” مع كل من الشاعر الغنائي محمد شافعي، والملحن إسلام رفعت، والموزع الموسيقي ومهندس الصوت يحيى مهدي.
كلمات أغنية بعتذرلك
وتقول كلمات الأغنية: بعتذرلك إني دايمًا كنت أقصر في الكلام وإني بسرح لما أشوفك ف أبتسملك والسلام وإني جاهل في المعامله والمجاملة والإهتمام وإني عاجز إني أفسر صوت مشاعري وإني خام وإن قلبي بيبكي جدًا لو يحسك هاتسيبيه وإن حضني ساعات ماكنش يسمح إنك تبقي فيه وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير وإني بسمح =للخناق إنه يتحكم كتير وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير وإني سبتك مره تبكي وإنتي مش قد العياط وإني مره نسيت أشاركك في الزعل والإنبساط وإني كل وعودي دابت وإن شعرة حزني شابت وإني عندي جرح ثابت وإن أنا مليان خدوش وإن خوفي ده إبتلائي وإني بأذيكي بحيائي وإن حبي وإشتياقي الكلام مبيوصفوش وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير
حفل أحمد سعد المقبل
جدير بالذكر أن يستعد أحمد سعد، لإحياء حفلًا غنائيًا، في دبي بدولة الإمارات، يوم 1 فبراير المقبل، ويقدم خلال الحفل مجموعة كبيرة من أشهر أغنياته المحببة لدى جمهوره، وذلك ضمن الحفلات التى يحييها نجوم الغناء والطرب في مختلف الدول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اغنية بعتذرلك المطرب أحمد سعد أحمد سعد كلمات أغنية بعتذرلك حفل أحمد سعد المقبل أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
بينها تهجير الفلسطينيين.. أفكار غريبة طرحها ترامب تثير تساؤلات
كثيرة هي الأفكار الغريبة التي أطلقها دونالد ترامب لمعالجة مشاكل العالم، من اقتراحه في ولايته الأولى حقن سائل معقّم في جسم الإنسان للقضاء على كوفيد-19 إلى طرحه قبل يومين فكرة سيطرة بلاده على غزة وتهجير سكان القطاع الفلسطيني، لكنّ السؤال الأساسي يقضي بمعرفة ما إذا كان ما طرحه الرئيس الأميركي خطة فعلية أم مجرد خدعة للمراوغة.
وغالبا ما يثير ترامب بمواقفه المتبدّلة إرباكا في أوساط معارضيه الذين لا يعرفون دوما إن كان ينبغي أخذ مقترحاته على محمل الجدّ أو إن كان يراوغ أو يناور للتحكّم بزمام الأمور.
وآخر مثال على هذا الإرباك فكرته الغريبة بوضع حدّ للنزاع "الإسرائيلي-الفلسطيني". ولا شكّ في أن فرض الولايات المتحدة "السيطرة" على غزة لتحويل القطاع، وفق تصوّره، إلى "ريفييرا الشرق الأوسط" هي فكرة أثارت ذهولا في أنحاء المعمورة كافة.
وقال بيتر لودج مدير مدرسة الإعلام والشؤون العامة في جامعة جورج واشنطن إن "الرئيس ترامب خاض مسيرة رجل استعراض بمقاييس فائقة"، مشيرا إلى أن "الاستعراض هو بذاته الغرض، فيما يتراجع الواقع إلى المرتبة الثانية".
وأقرّ لودج بأنّ تكتيكات ترامب لا تخفق أبدا في مرادها.
فعندما لا تأتي تصريحاته الصادمة بأي مفعول، تقدّم على أنها "نكتة أو تكتيك للتفاوض"، لكن عندما "يتبلور مخطّطه الغريب العجيب، يدّعي أنه عبقري"، على حدّ قول لودج.
إعلان
"الخروج عن الدروب المطروقة"
وقد آثر الملياردير الجمهوري كما يحلو له إحداث صدمات إطلاق فرضيات خارجة عن المألوف.
وخلال ولايته الرئاسية الأولى، اقترح في خضمّ الجائحة أن تتمّ معالجة كوفيد-19 بحقن السائل "المعقّم" في جسم الإنسان أو باستخدام "ضوء كبير فوق بنفسجي".
وخلال حملته الأخيرة، زعم بأن في مقدوره أن يضع حدّا للنزاع في أوكرانيا في غضون 24 ساعة من عودته إلى البيت الأبيض.
ومنذ عودته إلى المكتب البيضاوي، ما انفكّ قطب العقارات السابق يهدّد بالاستيلاء على غرينلاند وقناة بنما، وإن بالقوّة.
وقد أثار تصوّره الجديد لغزة الذي يقتضي تهجير أكثر من مليوني فلسطيني من القطاع ذهول العالم أجمع.
لكن بعد أقلّ من 24 ساعة من الإعلان عنه، سعت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت إلى تدوير الزوايا.
وأوضحت ليفيت أنّ الولايات المتحدة "لن تموّل إعادة بناء غزة" ولا تنوي راهنا إرسال قوّات أميركية، مؤكّدة أنّ نقل الفلسطينيين لن يكون سوى "تدبير مؤقت"، على حدّ قولها.
لكنّها دافعت عن مهارات الرئيس في "الخروج عن الدروب المطروقة".
غير أن ترامب عاد الخميس للتأكيد على جدّية مقترحه، مؤكدا أن "الولايات المتّحدة ستتسلّم من إسرائيل قطاع غزة بعد انتهاء القتال" وأنه "لن تكون هناك حاجة لجنود أميركيين" لتنفيذ هذه الفكرة.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أشاد بدوره الثلاثاء بمهارات ترامب الخطابية، مخاطبا سيد البيت الأبيض بالقول "تتكلّمون بدون مواربة، وترون ما يرفض آخرون رؤيته، وبعد زوال العجب، يحكّ الناس رؤوسهم ليتبيّن لهم أنّه (ترامب) كان على حقّ".
مشاغلة الأميركيين
غير أنّ الجهات الرئيسية الأخرى في الشرق الأوسط، كالأردن ومصر والسعودية، ما زالت ثابتة في موقفها الرافض لتصوّر ترامب، بحسب ميريت مبروك الخبيرة في معهد الشرق الأوسط.
إعلانوقالت لوكالة الصحافة الفرنسية إنّ "هذه الفكرة ليست منطقية أو قابلة للتطبيق"، مذكّرة بأن ترامب لم ينفّذ يوما وعيده بأخذ نفط العراق خلال ولايته الأولى.
لكنّ "المسألة هي أن أحدا لا يعرف" ما يتوقّع من ترامب، بحسب مبروك.
ولا شكّ في أنّ الملياردير الجمهوري يحلو له أن يراوغ لجسّ النبض إزاء أفكاره الغريبة.
واعتبر ترامب العام الماضي أنّ "غزة يمكن أن تكون أفضل من موناكو". وقد سبق لصهره جاريد كوشنر أن قال إنّ "العقارات على الواجهة البحرية يمكن أن تكون ذات قيمة كبيرة" في القطاع الفلسطيني.
ويومها لم تؤخذ على محمل الجدّ تلك التصريحات التي تداولتها وسائل الإعلام على نطاق واسع.
ويبدو أن الرئيس "يسخّر خبرته في مجال الأعمال في خدمة السياسة"، على حدّ قول مبروك.
وفي بعض الأحيان، "يجدي الأمر نفعا. وقد شهدنا على ذلك في النزاع القائم حول الرسوم الجمركية"، بعدما قبلت كندا والمكسيك تعزيز أمن الحدود لتفادي حرب تجارية مع الولايات المتحدة.
وأيّا كان مآل المخطّطات الجريئة لترامب بشأن غزة أو غرينلاند أو قناة بنما، فإنّ الغرض منها هو أيضا مشاغلة الأميركيين الذين انتخبوه رئيسا كي يتصدّى للتضخّم في المقام الأولّ، بحسب مبروك التي لفتت إلى أنّه "بالرغم من التصريحات الطنّانة الرنّانة على الساحة الدولية، لم يتراجع في الواقع سعر البيض" في الولايات المتحدة.