فرمان عاجل من جاياردو ضد كريم بنزيما في اتحاد جدة
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية سعودية، أن الأرجنتيني مارسيلو جاياردو، مدرب اتحاد جدة، اتخذ قرارا جديدا بشأن الفرنسي كريم بنزيما، قائد الفريق.
ويخوض الاتحاد، معسكرا تدريبيا في إمارة دبي، بدولة الإمارات العربية المتحدة، استعدادا للنصف الثاني من الموسم، بينما يغيب بنزيما عن المعسكر، بسبب تأخره في العودة من إجازته، حيث يتواجد في جدة.
وتسبب تأخر بنزيما في أزمة مع جاياردو، حيث رفض المدرب الأرجنتيني انضمامه للمعسكر، ما فتح باب التكهنات حول مستقبل المهاجم.
وذكرت صحيفة "الرياضية"، اليوم الجمعة، أن جاياردو ألزم بنزيما بأداء برنامج تدريبي خاص داخل النادي، ويتابعه أولا بأول من دبي.
وأضافت الصحيفة، أن جاياردو طلب من مساعديه المتواجدين في النادي إبلاغه أولا بأول بسير البرنامج التدريبي.
وبحسب نفس الصحيفة، طلب جاياردو من الثنائي زكريا هوساوي، وجواو فيليبي "جوتا"، المستبعد من المعسكر أيضا، أداء البرنامج التدريبي ذاته.
كانت تقارير صحفية حديثة أشارت إلى أن بنزيما مستمر مع الاتحاد، ولا يفكر في الرحيل، فيما لا تنوي إدارة النادي السعودي التفريط في اللاعب.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تقارير إعلامية: استمرار دخول الفلسطينيين المصابين فى غزة إلى مصر
أفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية، عبد المنعم إبراهيم، من معبر رفح، بأن الدفعة الرابعة من المصابين الفلسطينيين عبرت إلى الأراضي المصرية، حيث وصل 23 جريحًا ومريضًا برفقة 37 مرافقًا، في إطار الجهود المصرية المستمرة لاستقبال الحالات الحرجة من قطاع غزة.
أوضح إبراهيم، خلال رسالته على الهواء، أن الطواقم الطبية المصرية في معبر رفح تقدم الإسعافات الأولية والتشخيص السريع للجرحى والمصابين، قبل نقلهم إلى المستشفيات المصرية المجهزة خصيصًا لاستقبالهم، وتركزت الحالات في هذه الدفعة على الجرحى، بالإضافة إلى مرضى السرطان، وأمراض الكبد، والقلب، والفشل الكلوي، الذين يحتاجون إلى رعاية طبية عاجلة غير متوفرة في القطاع بسبب الحصار.
وأشار إلى أنه في المقابل، تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي تشديد الحصار على غزة، حيث يبقى معبر كرم أبو سالم مغلقًا لليوم السابع عشر على التوالي، مما يمنع دخول المساعدات الإنسانية، وخاصة الوقود والمستلزمات الطبية، مؤكدًا أن سكان القطاع يعانون من أزمة إنسانية متفاقمة بسبب نقص الوقود، ما أدى إلى توقف تشغيل محطات تحلية المياه والصرف الصحي، فضلًا عن انقطاع الكهرباء الذي يزيد من معاناة المستشفيات والمرافق الحيوية.