شاهد: صور للسفينة البريطانية وهي تحترق بالكامل بعد استهداف قوات صنعاء لها
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
صورة تعبيرية (وكالات)
أصدرت قبل قليل جماعة أنصار الله الحوثيين، بيانا حول استهداف سفينة بريطانية في خليج عدن.
وقال البيان إنه وانتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ وضمنَ الردِّ على العدوانِ الامريكيِّ البريطانيِّ على بلدِنا نفذتِ القواتُ البحريةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ وبعونِ اللهِ تعالى عمليةَ استهدافٍ لسفينةٍ نفطيةٍ بريطانيةٍ ( مارلين لواندا MARLIN LUANDA ) في خليجِ عدن، بعددٍ من الصواريخِ البحريةِ المناسبةِ وكانتِ الإصابةُ مباشرةً ما أدَّى إلى احتراقِها بفضلِ الله.
وأضاف: إنَّ القواتِ المسلحةَ اليمنيةَ تؤكدُ استمرارَ عملياتِها في البحرينِ الأحمرِ والعربيِّ ضدَّ السفنِ الإسرائيليةِ أوِ المتجهةِ إلى موانئِ فلسطينَ المحتلةِ حتى وقفِ العدوانِ وإدخالِ الغذاءِ والدواءِ إلى الشعبِ الفلسطينيِّ المحاصرِ في قطاعِ غزة.
وزاد: تؤكدُ القواتُ المسلحةُ اليمنيةُ اتخاذَها كافةَ الإجراءاتِ العسكريةِ ضمنَ حقِّ الدفاعِ عنِ اليمنِ العزيزِ وتأكيداً على استمرارِ التضامنِ العمليِّ معَ الشعبِ الفلسطينيِّ.
هذا وقد تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صور للسفينة البريطانية وهي تحترق.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: البحر الاحمر الحوثي اليمن امريكا بريطانيا خليج عدن
إقرأ أيضاً:
تقرير أمريكي: اليمن قد يمتلك عنصر المفاجأة ضد القوات الأمريكية أو الإسرائيلية
الثورة نت/..
قالت صحيفة نيويورك تايمز، أمس الخميس، إن قوات صنعاء ربما اكتسبت تقنيات جديدة تصعب اكتشاف طائراتها المسيرة وتساعدها على التحليق لمسافات أبعد من خلال نظام خلية وقود الهيدروجين.
وتنتج خلال وقود الهيدروجين الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة. وتُطلق هذه الخلايا بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاءً قليلة.
ونقلت الصحيفة، في تقرير لها عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله إن “ذلك قد يمنح صنعاء عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا أيًا من هذه الصراعات”.
وقالت: تستطيع طائرات صعاء المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، أن تقطع مسافة 750 ميلًا تقريبًا. لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.
وقال خان إن ذلك قد يمنح قوات صنعاء دفعةً استراتيجية.