شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن 3 من كل 5 أردنيين لديهم نظرة سلبية تجاه الوضع الاقتصادي، سواليف أظهر استطلاع مؤشر ٳبسوس لثقة المستهلك_الأردني، ارتفاعًا بمقدار 3.9 نقطة بين الربع الأول والثاني من عام .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 3 من كل 5 أردنيين لديهم نظرة سلبية تجاه الوضع الاقتصادي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

3 من كل 5 أردنيين لديهم نظرة سلبية تجاه الوضع الاقتصادي

#سواليف

أظهر استطلاع مؤشر #ٳبسوس لثقة #المستهلك_الأردني، ارتفاعًا بمقدار 3.9 نقطة بين الربع الأول والثاني من عام 2023، إلى جانب مؤشر الثقة على المستوى العالمي الذي ارتفع خلال نفس الفترة.

وارتفع مؤشر ثقة المستهلك في الأردن 3 درجات ليحتل الآن المرتبة 17 عالميًا بين الدول التي تجري إبسوس مسح مؤشر ثقة المستهلك، متقدمًا على عدة بلدان مثل كوريا الجنوبية واليابان وجنوب أفريقيا، والأرجنتين وهنغاريا وتركيا.

في الواقع، فإن ما يقارب من 3 من كل 5 أردنيين لديهم #نظرة_سلبية تجاه #الوضع_الاقتصادي الحالي في #الأردن. كان الدافع الرئيسي وراء ذلك هو مخاوفهم بشأن ارتفاع #تكاليف_المعيشة و #التضخم و #البطالة، بالإضافة إلى ذلك، ذكر 3 من كل 5 أردنيين تكاليف المعيشة والتضخم كواحدة من أكثر الأسباب إقلاقاً في الوقت الحالي، يليها البطالة مباشرة.

ووفقًا لتوقعات أسواق السلع لعام 2023 الصادرة عن البنك الدولي، “من المتوقع أن تنخفض أسعار السلع الأساسية بنسبة 21 بالمئة هذا العام وأن تظل مستقرة في الغالب في عام 2024”.

وقال التقرير إن أسعار الطاقة من المتوقع أن تنخفض بنسبة 26 بالمئة في عام 2023. ومع ذلك، على الرغم من الانخفاضات الكبيرة المتوقعة هذا العام، ستظل أسعار جميع السلع الرئيسية فوق متوسط مستويات 2015-2019.*

بالفعل، يعتقد 3 من كل 5 أردنيين أن وضعهم المالي ضعيف. ومع ذلك، يتوقع نصفهم أن يتحسن وضعهم الحالي في الأشهر الستة المقبلة. في حين أن النظرة المستقبلية كانت دائما محايدة في الغالب، فقد تغير هذا منذ الربع الماضي حيث كان لدى معظم الأردنيين إما نظرة غالبا إيجابية أو غالبا سلبية.

علاوة على ذلك، ازدادت ثقة الأردنيين في مناخ الاستثمار الحالي بنسبة 3.5 نقطة، وينعكس هذا في قدرتهم على توفير المال لتقاعدهم أو لتعليم أبنائهم.

ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بثقتهم في إجراء عمليات شراء كبيرة (على سبيل المثال، سيارة / منزل)، كان هناك ازدياد بسيط بنسبة 2 نقطة مقارنة بالربع الأول من عام 2023. علاوة على ذلك، سجلت زيادة بنحو 6 نقاط مئوية عندما يتعلق الأمر بمدى شعور المواطنين الأردنيين بالراحة عند شراء السلع المنزلية المعمرة.

وأكد الاستطلاع أنه على الرغم من التحسن الذي طرأ على مؤشر ثقة المستهلك للمناخ الاستثماري، إلا أنه لا تزال ارتفاع تكاليف المعيشة والتضخم هي الشاغل الأول للمواطنين الأردنيين، ومع ذلك، فقد ارتفعت الثقة بمستقبل الاقتصاد بشكل ملحوظ بنسبة 5 نقاط مئوية خلال الربع الثاني من العام، مما أدى إلى زيادة الثقة بنسبة 4 نقاط مئوية تجاه الأمن الوظيفي، كما أدى ذلك إلى تحسن في حالة التوظيف العامة حيث انخفض فقدان الوظائف المبلغ عنه بمقدار 3 نقاط مئوية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ومع ذلک عام 2023

إقرأ أيضاً:

الأهم في تاريخ ألمانيا.. نظرة على الانتخابات البرلمانية

برلين- تقف ألمانيا على عتبة انتخابات برلمانية قد تكون الأهم في تاريخ البلاد خاصة أنها قد تطيح بأحزاب وترفع أحزابا أخرى. ويحق لحوالي 59.2 مليون شخص التصويت في الانتخابات بالدورة الـ21 المقررة يوم 23 فبراير/شباط 2025.

ويجمع النظام الانتخابي الألماني بين النظام الفردي والقائمة النسبية، بحيث يحق لكل ناخب أن يضع إشارتين على ورقة التصويت.

فينتخب المواطن بالصوت الأول من يمثله بدائرته الانتخابية من بين المرشحين السياسيين، وتعادل هذه المقاعد المباشرة نصف عدد أعضاء البوندستاغ. بينما يتم انتخاب النصف الآخر من خلال لوائح الأحزاب في الولايات.

وتقوم الأحزاب بتسمية مرشحيها عن كل ولاية من الولايات الـ16. ويتمتع الصوت الثاني بثقل أكبر، إذ يحدد توزيع القوى بين الأحزاب في البرلمان، وبالتالي عدد مقاعد كل حزب من الأحزاب التي ستجتاز نسبة 5% الحاسمة لدخول البرلمان.

انتخاب البوندستاغ الألماني كل 4 سنوات من قبل المواطنين الذين يحق لهم الانتخاب (شترستوك) البرلمان والمستشار

يضم البوندستاغ 598 مقعدا حسب ما ينص عليه الدستور، أي ضعف الدوائر الانتخابية، وهي 299 دائرة انتخابية، إلا أن العدد قد يزيد على هذا الحد. وهذا ما شهدناه بانتخابات 2021، إذ وصل العدد إلى 735 عضوا. ويعود ذلك إلى حصة الأحزاب من خلال فوز المرشحين بالعضوية المباشرة من خلال الصوت الأول.

إعلان

وتجري الانتخابات كل 4 سنوات. ويحق لحوالي 59.2 مليون شخص الانتخاب هذا العام، حسب ما نشر مكتب الإحصاء الاتحادي.

واضطرت الأحزاب طيلة السنوات الماضية إلى تشكيل ائتلافات حكومية لعدم حصول أي منها على الأغلبية المطلقة لتشكيل حكومة، دون اللجوء إلى الأحزاب الأخرى.

وفي 23 فبراير/شباط الجاري، سيتم اختيار البرلمان رقم 21 لألمانيا. وعادة ما يحصل الحزب صاحب أعلى نسبة أصوات على تكليف من رئيس الجمهورية بتشكيل الحكومة، وبالتالي اختيار المستشار من أعضاء الائتلاف الحاكم.

وتشير استطلاعات الرأي إلى أن فريدريش ميرتس سيكون المستشار الـ19 في تاريخ ألمانيا منذ الحرب العالمية الثانية.

ميرتس المرشح الأوفر حظا للفوز بمنصب المستشار في الانتخابات الألمانية (غيتي) الأحزاب المتنافسة

تشارك في هذه الانتخابات أحزاب رئيسية، هي:

الاتحاد الديمقراطي المسيحي. الاتحاد الاجتماعي المسيحي (تحالف بين الحزبين "سي إس يو، سي دي يو") والذي من المتوقع أن يحصل على أكثر من 30% حسب استطلاعات الرأي. حزب بديل لألمانيا، بنسبة تفوق 20%. الحزب الاشتراكي الديمقراطي (حزب المستشار أولاف شولتز) بنسبة قد لا تتجاوز 15%. حزب الخضر، بنسبة تصل أيضا إلى 15%. حزب اليسار، بنسبة قد تفوق 6%. تحالف سارة فاغنكينشت، الذي يخوض الانتخابات البرلمانية لأول مرة في تاريخه لأنه حديث العهد وأسسته رئيسته فاغنكينشت بعد انشقاقها على اليسار، ومن المتوقع أن يحصل الحزب على نسبة 5% حسب آخر استطلاعات الرأي. الحزب الديمقراطي الحر والذي قد لا يتجاوز نسبة 5%، وهي النسبة المؤهلة لدخول البرلمان، مما يعني خروجه من التمثيل السياسي.

وتدخل إلى جانب هذه الأحزاب تكتلات وأحزاب صغيرة مثل "إم إيه آر إيه 25" وحزب تودنهوفر، وكلاهما يدعمان القضية الفلسطينية، وكذلك أحزاب بيئية وشيوعية ومسيحية.

لافتات لحزب تحالف فاغنكينشت كتب عليها "بلادنا تستحق المزيد من العدالة" (الفرنسية) طريقة التصويت

تجري عملية التصويت بشكل مباشر عبر صناديق الاقتراع في 16 ولاية أو عبر البريد، من خلال طلب ذلك بشكل رسمي.

إعلان

ويوم الأحد تفتح قاعات الانتخاب أبوابها من الساعة 8:00 وتغلق الساعة 18:00. وبمجرد إغلاق صناديق الاقتراع، تبدأ النتائج الأولية بالظهور على شاشات التلفاز وغالبا ما تكون قريبة من الواقع.

تجدر الإشارة إلى أن نسبة التصويت عبر البريد سجلت رقما قياسيا بانتخابات عام 2021، ووصلت إلى 47.3% من أصوات الناخبين، حسب ما نشر مكتب الإحصاء الألماني.

أهم الملفات

تأتي هذه الانتخابات المبكرة بعد انهيار الائتلاف الحاكم الحالي، مما أجبر المستشار شولتز على الإعلان عن انتخابات مبكرة.

وتمكن حزب "بديل لألمانيا" من حث أحزاب أخرى على اتخاذ اللجوء والهجرة كملف رئيسي في هذه الانتخابات.

وقبل أحداث ماغديبورغ وميونخ، التي نفذها مواطنون من أصول أجنبية وأدت إلى مقتل عدة أشخاص، كان شعار "بديل لألمانيا" اليميني المتطرف "إعادة التوطين" إلا أنه تحول ليصبح "وقف الهجرة والترحيل".

ويلعب ملف الاقتصاد دورا محوريا بالانتخابات الحالية في ظل الانكماش الذي تعيشه ألمانيا منذ أكثر من عامين. إلى جانب ملف الأمن والإرهاب وكذلك الصحة، في ظل نقص الكفاءات في كافة المجالات الصحية.

مقالات مشابهة

  • جبالي: أبناء المحافظات الحدودية لديهم حس وطني وداعمون للتنمية
  • الوضع الاقتصادي يتصدر اهتمامات الناخبين في ألمانيا
  • تباين مؤشرات البورصة في بداية تعاملات الأحد
  • لديهم اعظم المدربين.. محمد صلاح يعلق علي مواجهة مانشيستر سيتي
  • الأهم في تاريخ ألمانيا.. نظرة على الانتخابات البرلمانية
  • بورصة الدار البيضاء تنهي تداولات ختام الأسبوع على أداء سلبي
  • مؤشر بورصة مسقط الأسبوعي يفقد 34.408 نقطة
  • مؤشر نيكي يغلق مرتفعا بعد تعليقات محافظ بنك اليابان
  • نظرة على الدورة الـ75 لمهرجان برليناله السينمائي الدولي 2025
  • قبل قرار البنك المركزي.. «البورصة» تغلق على ارتفاع بنهاية جلسات الأسبوع