افتتحت المؤشرات الرئيسة في وول ستريت على انخفاض طفيف اليوم بعدما أسهمت قراءة التضخم، التي تشير إلى استمرار اعتدال ضغوط الأسعار، في تبديد أثر التشاؤم إزاء الأرباح بعدما أصدرت شركة إنتل توقعات قاتمة للإيرادات.

 

وهبط المؤشر داو جونز الصناعي 0.11 في المائة إلى 38006.68.


وانخفض المؤشر ستاندرد آند بورز 0.11 في المائة إلى 4888.

91، في حين انخفض المؤشر ناسداك المجمع 0.23 إلى 15474.85 نقطة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بيانات ول ستريت ستاندرد آند بورز إيرادات قطة المؤشرات مؤشر ستاندرد آند بورز بيانات التضخم مؤشر ناسداك مؤشر داو جونز

إقرأ أيضاً:

وول ستريت: لهذا فشلت استخبارات إسرائيل مع حماس ونجحت مع حزب الله

قال تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال الأميركية إن فشل إسرائيل الاستخباراتي بالتصدي لعملية طوفان الأقصى يعود لتركيز القيادة الإسرائيلية مواردها ووقتها على مدى العقدين الماضيين في التحضير لمواجهة محتملة مع حزب الله اللبناني الذي عدّته تهديدا أكبر، ولكن أجهزة التجسس الإسرائيلية "أعادت إثبات جدارتها" في الهجمات الأخيرة على الحزب.

ويعود فشل جواسيس إسرائيل باستباق هجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حسب الكاتب روري جونز، إلى أن إسرائيل أخطأت تقدير أهدافها، فقد تبنّى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في السنوات الأخيرة إستراتيجية لا تتعدى احتواء الحركة، معتقدا أن الحركة تفضل التركيز على الحفاظ على الاستقرار في قطاع غزة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست: إسرائيل تقصف حزب الله بعنف لكن حليفته الرئيسية مترددة بالتدخلlist 2 of 2يديعوت أحرونوت: توقيت الصراع بين إسرائيل وحزب الله غير مناسب لإيرانend of list

وقالت الباحثة في معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب كارميت فالنسي "كان جزء كبير من تركيزنا متجها نحو الاستعداد لمواجهة حزب الله، وقد أهملنا حماس والوضع في غزة إلى حد ما".

ووفق كاتب التقرير روري جونز، كانت هناك علامات على أن الحركة تخطط لهجوم واسع، بما في ذلك تدريبات عسكرية تمهيدية لعملية طوفان الأقصى، ولكن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية قللت من أهمية تلك التدريبات، معتبرة إياها مجرد استعراض للقوة العسكرية، وكان الجيش واثقا بالحماية التي يوفرها جدار الفصل الذي أقامته إسرائيل لفصل غزة عن أراضيها.

وقال المدير السابق في مجلس الأمن القومي الإسرائيلي أفنير غولوف إن نجاح إسرائيل ضد حزب الله مقارنة بفشلها مع حماس يرجع إلى أن أجهزة الأمن الإسرائيلية أفضل في الهجوم منها في الدفاع. وأضاف "إن الأساس في العقيدة الأمنية الإسرائيلية هو جلب الحرب إلى منطقة العدو، ولكن مع غزة كان الوضع مختلفا تماما، لقد فوجئنا، ومن ثم فشلنا".

وبينما تجاهلت إسرائيل حماس، صبّت تركيزها على حزب الله منذ حربها معه في 2006، وظهر هذا التوجه نتيجة اعتقاد الجيش الإسرائيلي بأنه لم ينجح في إضعاف الحزب بما يكفي خلال الحرب، وفق الكاتب.

وقال المسؤول السابق في الاستخبارات الإسرائيلية عوزي شايا إن جمع المعلومات الاستخبارية أصبح أكثر صعوبة بعد انسحاب إسرائيل من غزة في عام 2005، وأشار إلى أن توظيف الأشخاص المرتبطين بحزب الله في لبنان أو خارجه أسهل.

ومن ثم عمل الجيش الإسرائيلي على بناء صورة دقيقة عن الحزب وإضعاف الدعم العسكري والمالي الإيراني له، وتابع من كثب تطور ترسانته وعتاده طوال السنين الماضية، وأفضى ذلك إلى عمليات إسرائيل الاستخباراتية والعسكرية المكثفة ضده في الأسابيع الماضية، ومن ذلك اغتيال قادة مهمين من الحزب.

مقالات مشابهة

  • المؤشر الياباني يفتح منخفضا 1.33 %
  • كل ما لدينا من معلومات عن معالجات إنتل Arrow Lake الجيل الخامس عشر
  • التضخم في إسطنبول يسجل زيادة سنوية بنسبة 59.18%
  • وول ستريت جورنال: هذا وضع حزب الله بعد اغتيال نصرالله
  • البطالة بين السعوديين تنخفض مع استمرار تدفق الاستثمارات الأجنبية
  • وول ستريت جورنال: الفراغ القيادي بعد اغتيال نصر الله يضع حزب الله في أصعب لحظة
  • وول ستريت جورنال: الفراغ القيادي بعد اغتيال "نصر الله" يضع حزب الله في "أصعب لحظة"
  • أسعار الذهب والفضة تتأثر بارتفاع الدولار وتوقعات الفائدة
  • سحابة عملاقة قادمة الى العراق وتوقعات بأمطار غزيرة جداً
  • وول ستريت: لهذا فشلت استخبارات إسرائيل مع حماس ونجحت مع حزب الله