موافى : من لا يستطيع الصيام للمرض عليه الفدية
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، ان هناك بعض الحالات المرضية يحددها الأطباء والتي ممنوع على صاحبها الصيام.
وتابع حسام موافي خلال برنامج «ربي زدني علمًا»، المذاع على قناة “صدى البلد”، مرضى السكر منهم من هو ممنوع بأمر الطبيب مثل الذي يعالج بالأنسولين، معقبا:"إن الإنسان مطالب بالحفاظ على النفس من لا يستطيع الصيام للمرض عليه الفدية".
وأكد موافى أن الطبيب هو الذي يحدد مستوى المرض لدى الشخص ونسبة السماح له بالصيام من عدمه، معلقا: «فيه مرضى فشل كلوي مينفعش يصوموا».
غلو فى الدينوتابع حسام موافي: «هناك مرضى يصرون على الصيام وهم في حاجة لعدم الصيام من ناحية الطب؛ وهذا في الدين يسمى تنطع وغلو في الدين؛ لأن الدين يسر وليس عسر وهو أسهل الأديان».
واستشهد أستاذ الحالات الحرجة قائلا: ربنا سبحانه وتعالى قال: «وما جعل عليكم في الدين من حرج».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحالات المرضية الدكتور حسام موافي الدين يسر الطبيب حسام موافي
إقرأ أيضاً:
لجنة بحث آلية التعامل مع حالات وضع اليد غير المقننة تستكمل عملها بالوادي الجديد
أعلنت محافظة الوادى الجديد عن استكمال عمل اللجنة المتخصصة برئاسة العقيد إيهاب نافع، سكرتير عام المحافظة المساعد، لبحث آلية التعامل مع حالات وضع اليد على أراضي الدولة، والتي لم تستكمل إجراءات التقنين السابقة، وفقاً لتعليمات اللجنة العليا، من أجل تحديد سبل قيمة المنفعة من استغلال هذه الأراضي، تمهيداً لاستيفاء الإجراءات القانونية لحين فتح دورة تقنين جديدة تتيح لهذه الحالات فرصة لتسوية أوضاعها بشكل نهائي وقانوني.
وتضم اللجنة كافة المختصين فى قطاعات (تفتيش مالي وإداري وأملاك الدولة ومكتب التقنين وصندوق إستصلاح الأراضي وذلك للقيام بالمعاينات الميدانية علي الطبيعه للحالات الواردة علي منظومة التقنين طبقا للقانون رقم (148) لسنة 2006 م لتقنين حالات {وضع يد أراضي زراعية} طبقا للقانون وذلك لتحديد موقف تلك الحالات الغير مستوفاة التي تم إرسالها من اللجنة العليا لتقنين أوضاع واضعي اليد بالمحافظة وإعداد محاضر المعاينة ومحاضر تدقيق الإحداثيات.
كما جرى إعداد كافة المتخللات ومظاهر ونوع الزراعات وإستيفاء كافة البيانات الخاصة بتلك الحالات وأصل كراسات الشروط وإيصالات السداد وإنهاء أعمال الرفع المساحي بأجهزة ( Gps) وتدقيق الإحداثيات ومراجعة الحدود وتحديدها علي أرض الواقع بالخرائط المساحية المرفقة بالملفات.