البوابة:
2024-11-23@03:03:35 GMT

ما حقيقة استشهاد القسامي صاحب مقولة حلل يا دويري ؟

تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT

ما حقيقة استشهاد القسامي صاحب مقولة حلل يا دويري ؟

انتشرت عبر منصات التواصل الاجتماعي في العالم العربي أنباء تفيد باستشهاد المقاتل في صفوف كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية حماس، مهند رزق جبريل صاحب العبارة الشهيرة "حلل يا دويري".

وأسند النشطاء هذه الأنباء إلى بيان نشره حساب يحمل اسم طارق رزق جبريل، شقيق الشهيد مهند، والذي قال فيه بأن شقيقه ارتقى شهيدًا أثناء قتاله أمام جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وقال طارق جبريل في بيانه على فيسبوك : "مهند رزق محمد جبريل، أخي أولاً، وابني ثانياً، شهيداً مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا، مهند صاحب الكلمة المشهورة والتي سمعها كل العالم على قناة الجزيرة ( حلل يا دويري)، يرتقي إلى الجنان بعدما أثخن في أعداء الدين، مقبلا غير مدبر، اللهم اجمعنا به وبمن نحب عند حوض المصطفى صلى الله عليه وسلم اللهم تقبله في جنانك واجعل عمله خالصا لوجهك الكريم".

ونعى روّاد منصات التواصل الاجتماعي في العالم العربي الشهيد حبريل، سائلين الله بأن يرفع مقامه مع الأنبياء في جنات الخُلد.

وأشار نشطاء إلى الشهيد جبريل، صاحب العبارة الشهيرة حلل يا دويري، من أبناء مخيم البريج، الواقع جنوبي غزة،  والذي يتعرض لإبادة جماعية على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر الماضي.

حلل يا دويري

قبل نحو شهر، أشعل مقاتل قسامي مواقع التواصل الاجتماعي بعدما طالب من الخبير العسكري اللواء فايز الدويري أن يحلل الضربة التي استهدف فيها قوة إسرائيلية متحصنة بأحد المنازل في قطاع غزة، قبل أن نعرف بأن صاحبها يدعى مهند رزق جبريل.

وقال المقاتل القسامي "حلل يا دويري" عقب استهدافه القوة الإسرائيلية بقذيفة مضادة للتحصينات بمنطقة جحر الديك شرقي المحافظة الوسطى في القطاع.

ورد الدويري على دعوة المقاتل القسامي بقول: حلل يا دويري ... سأحلل".

الشهيد القسامي "مهند رزق جبريل" هو صاحب مقولة #حلل_يا_دويري مهند خريج كلية الإعلام بجامعة فلسطين أكد احد اخوته استشهاده مؤخرًا في المعارك الضارية التي يخوضها مجاهدوا القسّام ضد جيش العدو الصهيوني في #غزة pic.twitter.com/lyW9qW0RnD

— خبرني Khaberni (@khaberni) January 26, 2024

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: حلل يا دويري فايز الدويري كتائب عز الدين القسام حماس فلسطين غزة حلل یا دویری

إقرأ أيضاً:

بلا مجاملة :هذه حقيقة حكّام العراق !

بقلم : د. سمير عبيد ..

أولا:
أ:-أعود واكرر أنه ليس لدينا في العراق نظام سياسي وطني يمتلك قراره بنسبة ١٠٠٪ . وليس في العراق قادة قلوبهم على العراق والشعب ومنذ عام ٢٠٠٣ وحتى الساعة فكلها شعارات ونظريات كاذبة بدليل لا توجد انجازات استراتيجية فلقد تقهقر العراق كدولة ومجتمع ل 50 عاما للوراء بسب سوء الادارة والفساد والفوضى المفتعلة منذ عام ٢٠٠٣ وحتى الساعة . والحقيقة هو نظام هجين ومتشظي والانسجام داخله لا يتعدى نسبة ال ٣٠٪ بسبب الولاءات للخارج، والولاء والعمل للجيوب والنزوات والى الاصنام الكبار العلنيين والسريين الداخليين والخارجيين ” وبالمناسبه هؤلاء الاصنام لهم حصة الاسد من الذي يُسرق خرافيا من قبل الطبقة السياسية في العراق ” .
ب:-فيكذب عليكم من يدعي غير الذي ورد أعلاه .والحكومات العراقية المتعاقبة هي حكومات ولدت من رحم مسرطن ” حكومات بمرتبة سلطة تشبه سلطة محمود عباس في الضفة الغربية ” .بحيث حرام شرعاً خصصت وتخصص لها الميزانيات الضخمة كونها ذهبت وتذهب ولازالت تذهب لجيوب الحيتان والفاسدين والى أصنامهم التي يعبدونها في الداخل والخارج ، ولجيوب من وقعوا على بيع العراق في واشنطن ولندن وصلاح الدين.
ثانيا :-وبالتالي هم اقزام أمام الاميركان والغربيين لانه كل شيء مدون ومصور وبالوثائق لديهم منذ الأعوام ٢٠٠٢،٢٠٠٣،٢٠٠٤ ضد ” زعماء الاحزاب السيعة ” والذين تفرعوا واصبحوا شبكات متغلغلة خلال ال ٢١ عاما . ولكن نعلمهم ان موعد الحصاد تقرر وانتهى الموضوع ( وهذه نهاية كل نظام يكره وطنه وشعبه ويعتمد على دعم الخارج ) ..فانتهت الحاجة لخدماتهم وبنسبة ٩٠٪ منهم . وهذا ديدن امريكا والغرب مع جميع الأنظمة العميلة التي ينتهي مفعولها وحسب النظرية الاميركية المعروفة وهي أن ( العميل مثل منديل ” الكلينكس” ففي بادىء الامر في جيب القميص وقرب القلب ،ولكن بعد زمن يخرجونه ليمسحوا به أحذيتهم ويرمونه في النفايات )!
ثالثا:-هل وصلت الرسالة ؟
فالخلود للشعوب … والنصر للشعوب مهما طال الزمن ف( القذافي حكم ٤٠ سنة ، وصدام حكم ٣٥ سنة ، وحسني مبارك حكم ٢٥ سنة … الخ ) وجميعنا شاهدنا نهاية انظمتهم ..فالسياسي العراقي المتورط يسارع للخروج من برجه العاجي وينزل ليصالح الناس وليعتذر من الشعب وليصرف من الذي سرقه لمصلحة الطفولة والشباب والصحة …. الخ عسى يسلم من الـ تسونامي الثأر القادم !
حمى الله العراق والعراقيين الوطنيين والشرفاء!
سمير عبيد
٢١ نوفمبر ٢٠٢٤

سمير عبيد

مقالات مشابهة

  • الشهيد العفيف
  • ”موسم تفاح الحوثي ” .. ناشطون يمنيون يفضحون حقيقة يوم الشهيد عند الحوثيين
  • حقيقة الصهيونية
  • بلا مجاملة :هذه حقيقة حكّام العراق !
  • الأهلي يحسم مصير التعاقد مع رمضان صبحي
  • العور: فجوة المهارات مقولة «غير صحيحة»
  • معهد العلوم الصحية في حجة يحيي ذكرى الشهيد
  • وفد علمائي يزور مقام الشهيد القائد بصعدة في ذكرى سنوية الشهيد
  • جبريل والعدل والمساواة .. تهنئة لصقور الجديان بمناسبة التأهل لنهائيات بطولة الأمم الأفريقية
  • عمسيب صدق مقولة المركز والهامش أكثر من الحركات المسلحة