أستاذ تحول رقمي: تدشين الإمارات مجلس للذكاء الاصطناعي انطلاقة نحو العالمية
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أكد الدكتور نادر غزال، أستاذ الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي ، أن هناك فرصة تاريخية أمام الدول النامية في مجالات الذكاء الاصطناعي، وكل ما تحتاجه الحرص على العقول والمبتكرين والمبدعين، لأنهم من سيصنعون المستقبل.
وقال، خلال تصريحات تلفزيونية، ببرنامج "العنكبوت" المذاع على شاشة "أزهري"، إن الإمارات تقود ريادة المنطقة في مجال الذكاء الاصطناعي، واستراتيجية الامارات الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031 خطوة مهمة ورائدة.
وأوضح أن مجلس الذكاء الاصطناعي الإماراتي، حدث تاريخي وسيكون له تبعات كبيرة، مشددًا على أن الإمارات أعدت العدة للانطلاق نحو العالمية.
وشدد على أهمية التطور الكبير في الذكاء الاصطناعي بالمنطقة العربية وخاصة في دولة الإمارات، مضيفًا أنه لا بد من شراكات بين الدول العربية في مجالات الذكاء الاصطناعي.
ولفت إلى أن الطاقة التي تستهلكها أجهزة الذكاء الاصطناعي تستهلك كثير من المياه والطاقة، مضيفًا أن G 42 ، أصبحت قوتها في مجال الذكاء الاصطناعي بجانب شركاتى عالمية كبيرة رائدة مثل مايكروسوفت و "IBM".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي مخاطر الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي مجانا مجالات الذكاء الاصطناعي الذكاء الصناعي تخصصات الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته تطبيقات الذكاء الاصطناعي الذكاء تعلم الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي يرسم الذكاء الاصطناعي للصور مجلس الذكاء الاصطناعي التصميم بالذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
من الابتدائية إلى الثانوية.. بكين تقدم حصصاً مخصصة للذكاء الاصطناعي
#سواليف
تعتزم #المدارس_الابتدائية والثانوية في بكين تقديم حصصاً تعليمية مخصصة للذكاء الاصطناعي، ابتداءً من العام الدراسي المقبل.
وحظيت صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين باهتمام دولي هذا العام بعد أن أطلقت شركة “ديب سيك” DeepSeek نسخة جديدة من روبوت المحادثة العامل بالذكاء الاصطناعي في يناير (كانون الثاني)، ما أحدث موجة صدمة عبر الأسواق العالمية.
وذكرت وكالة “شينخوا” الصينية للأنباء أن المدارس في العاصمة ستخصص ما لا يقل عن ثماني ساعات من دروس الذكاء الاصطناعي لكل عام دراسي بدءاً من الفصل الدراسي الذي يبدأ في أوائل سبتمبر (أيلول)
ويمكن للمدارس أن تدير هذه المواد كحصص مستقلة أو أن تدمجها في مواد دراسية قائمة أساساً مثل تكنولوجيا المعلومات أو العلوم.
وأفادت لجنة التعليم التابعة لبلدية بكين في بيان أنه “سيتم تقديم أساليب تدريس مبتكرة، باستخدام أجهزة مرافقة وأدوات مساعدة بحثية بالذكاء الاصطناعي، وغيرها من برامج المساعدة الذكية لتسهيل التعلم من خلال الحوار بين الإنسان والآلة”.
وأشارت إلى أن بكين تخطط أيضا لاستكشاف المزيد من الفرص للتعاون بين الجامعات والمدارس الثانوية، لتنمية المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي.
ويتضمن ذلك تطوير سلسلة من “دورات التعليم المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي والتي تركز على التطوير المبكر للمواهب المبتكرة الاستثنائية”.
وفي الشهر الماضي، أجرى الرئيس الصيني شي جينبينغ محادثات مع كبار رجال الأعمال في قطاع التكنولوجيا الصيني، في حدث نادر أثار التفاؤل بشأن زيادة الدعم للقطاع.
وعزز شي دور الشركات المملوكة للدولة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، كما تصدى للتوسع “غير المنظم” في العديد من القطاعات.
وحظيت “ديب سيك” بإشادة السلطات، كما حضر مؤسسها الاجتماع مع الرئيس الصيني.
وتتجه الأنظار حالياً إلى #برامج #الذكاء_الاصطناعي الجديدة في #الصين، الساعية لمنافسة “ديب سيك”، وكشفت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة “علي بابا” الأسبوع الماضي عن نموذج ذكاء اصطناعي يسمى QwQ-32B، تقول إنه يتمتع “بأداء مماثل” لـ “ديب سيك” بينما يتطلب بيانات أقل بكثير للعمل.
إلى ذلك، فإن “مانوس” Manus، وهو مساعد جديد وقوي يعمل بالذكاء الاصطناعي، يُحدث ضجة في البلاد، مع قدرات تُعتبر بشكل عام أكثر تقدماً من تلك الموجودة في روبوتات المحادثة.