بوابة الوفد:
2025-02-16@21:12:43 GMT

الثلاثاء.. مُحاكمة 3 مُتهمين بالتنقيب عن الآثار

تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT

تستكمل محكمة جنايات القاهرة، يوم الثلاثاء، مُحاكمة 3 متهمين بالتنقيب عن الآثار داخل عقار فى عابدين.

اقرأ أيضاً: دموع كاذبة على باب المقبرة.. تطور درامي في قصة ضحية الإجرام

الأحد.. مُحاكمة عامل لاتهامه بإنهاء حياة موظفة لسرقتها في حدائق القبة تأجيل محاكمة 14 متهم بـ " خلية تفجير كنيسة المرج "


 

وكانت الجهات المعنية قد قامت بضبط المتهمين بعد ورود بلاغ من الأهالى بمنطقة عابدين، بتردد أشخاص مجهولين على عقار خالى من السكان كائن بدائرة القسم.

 وبالانتقال والفحص تم ضبط 3 أشخاص "لإثنين منهم معلومات جنائية" ورثة العقار محل الضبط، حال تواجدهم داخل العقار المشار إليه، وعُثر بداخله على حفرة قطرها 4×3 متر بعمق 2 متر، كما عُثر على أدوات الحفر والتنقيب، وبمواجهتهم اعترفوا بقيامهم بأعمال الحفر بقصد التنقيب عن الآثار، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.

وعلى جانب آخر، قضت محكمة جنايات القاهرة، المُنعقدة بمُجمع محاكم القاهرة الجديدة في التجمع الخامس، بمُعاقبة 16 مُتهماً بالسجن لمدة 5 سنوات لإدانتهم باستعراض القوة والتلويح بالعنف في البساتين. 

وشمل الحكم تغريم كل منهم مبلغ ألف جنيه، ومُصادرة الأسلحة النارية والبيضاء المضبوطة، مع إلزامهم بالمصاريف الجنائية، مع وضع جميع المتهمين تحت رقابة الشرطة لمدة 5 سنوات.

صدر الحكم برئاسة المستشار حمدي السيد الشنوفي، وعضوية المستشارين طارق محمد أبو عيدة وخالد عبد الغفار النجار، وحضور الأستاذ عبد الرحمن خلف الله وكيل النيابة، وأمانة سر الأستاذ محمد طه.

وشملت قائمة المُتهمين كل من حسام.ح وإسلام.ك وشحاتة.م وفيصل.ق وأحمد.م ومحمد.ع ومجدي.أ ومحمود.ض ومحمد.ض، ونور.م ومصطفى.ر وهشام.ع وأحمد.م ومحمد .م ومجدي.ا وحسن.ا.

وأسندت لهم النيابة العامة أنهم في يوم 24 مارس 2023 بدائرة قسم شرطة البساتين بأنهم…

وفي سياقٍ مُتصل، قضت محكمة جنايات القاهرة، المُنعقدة بمُجمع محاكم القاهرة الجديدة  في التجمع الخامس، بمُعاقبة مُتهمٍ بالحبس مع الشغل لمدة سنتين لإدانته بحيازة الحشيش بقصد الإتجار في البساتين. 

وشمل الحكم تغريم المُدان بمبلغ قدره 10 آلاف جنيه، وبمُصادرة المُخدر المضبوط مع إلزامه بالمصاريف. 

صدر الحُكم برئاسة المُستشار حمدي السيد الشنوفي، وعضوية المُستشارين طارق محمد أبو عيدة وأيمن بديع لبيب الرئيسان بمحكمة استئناف القاهرة.

وحضور الأستاذ إسلام طاحون وكيل النيابة، وحضور الأستاذ محمد طه أمين السر.

وأسندت النيابة العامة للمُتهم أسامة.ع أنه في يوم 22 يونيو 2023 بدائرة قسم شرطة البساتين أحرز بقصد الإتجار جوهر الحشيش، وذلك في غير الأحوال المُصرح بها قانوناً على النحو المبين بالتحقيقات. 

وبدأت الواقعة بتوجه ضابط مباحث في قسم البساتين لمحل إقامة المُتهم لضبطه تنفيذاً للحكم الصادر في الجناية رقم 9106 لسنة 2022 المعادي حيث صادفه مُغادراً الشقة يمسك بيده كيس بلاستيكي. 

 

وما أن علم به وبشخصه وعمله ارتبك وبمواجهته بالحكم الصادر ضده أقر به وسأله عن محتوى الكيس الذي بيده، واسفر التفتيش عن العثور على مبلغ مالي قدره 4 آلاف جنيه وتسعمائة وخمسون جنيه داخل الكيس، فضلاً عن هاتف محمول، و11 قطعة حشيش.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جنايات القاهرة التنقيب عن الأثار معلومات جنائية عابدين النيابة العامة التلويح بالعنف محكمة جنايات القاهرة

إقرأ أيضاً:

انزعاج إسرائيلي من بقاء حماس حاكمة لغزة بعد الفشل في إخراجها من المشهد

لا زالت المشاهد القادمة من قطاع غزة، التي ظهر فيها عناصر المقاومة ويركبون سيارات "تويوتا" بيضاء اللون، ويُشهرون أسلحتهم، ويحتفلون في الشوارع ويحيطون بالأسرى الإسرائيليين، تثير تساؤلات عديدة في الرأي العام الإسرائيلي بدون إجابة، مع الاكتفاء بالانطباع الذي مفاده "أننا أمام حالة من الخزي والغضب والفجيعة".

وأكدت المستشارة الاستراتيجية إيديث درويان، في مقال نشره موقع "القناة 12" أن "المشاهد التي تبثها وسائل الإعلام على مدار الساعة من غزة بعد ساعات من وقف إطلاق النار تعطي وجاهة لشعار حماس بأنها انتصرت، فيما السياسيون والرأي العام الإسرائيلي منذ أشهر عديدة يعيشون وهم القضاء عليها، لكن ما عاشته غزة في الأيام الأخيرة يطرح تساؤلات حول مدى وجاهة المطالبة باستمرار القتال بهدف الإطاحة بها، في ضوء عدم القدرة على القيام بذلك الآن، بهذه القيادة العسكرية والسياسية الحالية".

وأضافت درويان  أن "الواقع الجديد القديم في غزة المتمثل بسيطرة حماس التدريجية على غزة تُفقد الجيش والمستوى السياسي الشرعية اللازمة لطلب قوات الاحتياط من أجل العودة للمعركة بعد تعافي حماس، لأن مثل هذه الشرعية لن تتحقق إلا إذا استعد الجيش لحرب مختلفة تماما عن تلك التي خاضها حتى الآن في غزة، مع العلم أن الاتفاقات بين بيتسلئيل سموتريتش ورئيس الوزراء ووزير الدفاع (الحرب) وكل هذا مدعوم بتصريح أميركي، بأن حماس لن تسيطر على غزة".

ومن ناحية أخرى، أكد الجنرال يوسي كوبرفاسر، الرئيس السابق لقسم الأبحاث في جهاز الاستخبارات العسكرية، والباحث في مركز القدس للشؤون الخارجية والأمنية، وزميل بمعهد ميسغاف للأمن القومي والاستراتيجية الصهيونية، أن "ما أسفر عنه اتفاق وقف إطلاق النار في غزة أن حماس تجني ثمار هجومها القاتل في السابع من أكتوبر، مما يجعله اتفاقاً يخلق مشاعر متناقضة بين الإسرائيليين، لأن الصورة الأوسع الناجمة عنه معقّدة، في ضوء أنه نجم عن بقاء حماس القوة المهيمنة في غزة".

وأضاف في مقال نشره موقع "القناة 12"، أن "عودة المختطفين مختلطة بالإحباط من الثمن الباهظ، وفي المقابل، فإن حماس وأنصارها من الفلسطينيين في العالم العربي والإسلامي وخارجه يحتفلون ويفرحون، لقد خرجوا وهم يحملون بين أيديهم الكثير من رغباتهم، أهمها نجاحهم في ضمان استمرار حكمهم في قطاع غزة، مع إطلاق سراح كبار الأسرى من السجون الإسرائيلية، فيما حقق الاحتلال نصف أهداف الحرب، صحيح أن الاحتلال ضرب حماس عسكريًا، ولكن ليس سياسيًا، ولا يوجد في الاتفاق ما يضمن أن حماس لن تستعيد قوتها، ولن تتمكن في الوقت المناسب من استئناف عملياتها". 

وأشار كوبرفاسر إلى أن "حماس نجحت في تحقيق كل أهدافها تقريبا في الحرب ضد إسرائيل انطلاقا من قطاع غزة، رغم أنها دفعت ثمنا باهظا للغاية، أكثر كثيرا مما توقعت، ولكن ليس الثمن الذي قد يضر بقدرتها على شن حرب شاملة، مما يجعل هجوم السابع من أكتوبر بنظرها خطوة مبررة، وقد أثبتت فاعليته، ومن المرجح أن يؤدي لتعزيز مكانتها بين الجمهور الفلسطيني، وتعزيز مكانة الإسلام السياسي بشكل عام".

وأوضح ان "إسرائيل تحدثت كثيرًا عن ضرورة إزالة التطرف بين الفلسطينيين، لكن في الممارسة العملية، من المرجح أن نشهد مزيدا منه بين الفلسطينيين والعرب والمسلمين، مما قد يشجع مع مرور الوقت على محاولات إلحاق الضرر بأهداف إسرائيلية ويهودية وغربية، مما يعني أن فرصة إمكانية تجدد القتال في غزة تبدو منخفضة، لأن ترامب غير مهتم بذلك، وليس مرجحا أن تقدم حماس أي مبرر لذلك في المستقبل القريب".

وبيت أن "إسرائيل اضطرت لقبول شروط اتفاق وقف إطلاق النار لأن المؤسسة الأمنية والعسكرية فضلت النظر لتفكيك حماس من منظور عسكري، دون التعامل مع انهيارها من منظور حكومي، كما توقع المستوى السياسي، استناداً لذريعة مثيرة للجدل مفادها أن البقاء في غزة ينطوي على أثمان مرتفعة للغاية، ونتيجة لهذا، لم يكن هناك ضغط كاف على حماس للموافقة على اتفاق أفضل لإسرائيل من منظور استراتيجي، مما ولّد شعورا بالإحباط لعدم تحقيق الأهداف الاستراتيجية في حرب غزة". 

وختم بالقول إن "إسرائيل تدفع ثمناً باهظاً لفشلها في التصدي لهجوم حماس في السابع من أكتوبر، مما يستدعي منها التعامل مع تحديات جديدة في السياق الفلسطيني، أهمها تعزيز قوة حماس، وزيادة الضغوط للسماح بإقامة دولة فلسطينية، واستمرار الحملة ضد شرعية إسرائيل وأفعالها، بما فيها فرض عقوبات اقتصادية عليها، بجانب الموقف الإسرائيلي الصعب في المحاكم الدولية، وإمكانية رحيل أبو مازن عن المسرح السياسي".

مقالات مشابهة

  • انزعاج إسرائيلي من بقاء حماس حاكمة لغزة بعد الفشل في إخراجها من المشهد
  • إحالة عاطلين متهمين بالتنقيب عن الآثار للمحاكمة الجنائية
  • اليوم.. محاكمة عاطل بتهمة التنقيب عن الآثار في المطرية
  • غدًا.. محاكمة المتهم بالتنقيب عن الآثار في المطرية
  • ضبط تاجرين مخدرات لجلبهما الحشيش في القاهرة
  • ما الواجب المباشر تجاه الفكر الحر في ظل استمرار السردية التكفيرية؟
  • بنك أم درمان الوطني بمدني يعلن مزاولة أعماله وأنشطتة الأحد المقبل
  • الأحد.. احتفالية ومعرض 200 عام على ميلاد نوبار باشا بمكتبة مصر العامة بالدقي
  • «أمن القاهرة» يكشف ملابسات فيديو خناقة داخل مدرسة البساتين
  • استدعاء الشهود في واقعة تعدي مجموعة من الأشخاص على آخر في البساتين