الاحتلال يُشدد إجراءات سفر أهالي غزة حاملي الجنسية الأميركية من وإلى القطاع
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الاحتلال يُشدد إجراءات سفر أهالي غزة حاملي الجنسية الأميركية من وإلى القطاع، إجراءات إسرائيلية جديدة بشأن سفر مواطني غزة حاملي الجنسية الأميركية من وإلى قطاع غزة رام الله دنيا الوطنأدرجت سلطات الاحتلال بعض التعديلات على .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاحتلال يُشدد إجراءات سفر أهالي غزة حاملي الجنسية الأميركية من وإلى القطاع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
إجراءات إسرائيلية جديدة بشأن سفر مواطني غزة حاملي الجنسية الأميركية من وإلى قطاع غزة رام الله - دنيا الوطنأدرجت سلطات الاحتلال بعض التعديلات على إجراءات دخول فلسطينيين من الضفة الغربية، ممن يحملون الجنسية الأميركية إلى أراضي عام 48.
في المقابل، شددت سلطات الاحتلال إجراءات سفر أهالي غزة ممن يحملون الجنسية الأميركية، من وإلى قطاع غزة، وفق ما نقلت هيئة البث الإسرائيلية (مكان).
كما أن عليهم تقديم طلب للمصادقة عليه من قبل إسرائيل والسلطة الفلسطينية قبل موعد قدومهم الى قطاع غزة بـ 45 يوماً على الأقل.
وتقول الصحيفة، إن وزارتي الخارجية والجيش في إسرائيل عممتا مؤخرا، أنظمة جديدة لدخول الفلسطينيين من الضفة الغربية ومواطنين أميركيين يحملون جنسية دولة تصنف إسرائيلياً على انها "دولة معادية"، ومن بينها سوريا وإيران.
ويُتوقع أن تقرر الولايات المتحدة بشأن طلب إسرائيل الانضمام إلى برنامج الإعفاء من تأشيرة الدخول الأميركية خلال عدة أسابيع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
استمرار الإبادة والمجازر وحرب التجويع منذ 48 يومًا شمالي قطاع غزة
غزة - متابعة صفا
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الـ48 على التوالي، حرب الإبادة الجماعية والحصار الخانق وسياسة التجويع وارتكاب المجازر شمالي قطاع غزة، إلى جانب عمليات القصف المدفعي والجوي، ونسف وتدمير المباني السكنية.
ويعاني المواطنون المحاصرون شمالي القطاع أوضاعًا إنسانية وصحية كارثية، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي، ومنع إدخال المساعدات، بالإضافة إلى منع طواقم الدفاع المدني والإسعاف من ممارسة عملها في انتشال الشهداء وإنقاذ حياة الجرحى.
ولليوم الـ30 على التوالي، ما زال الدفاع المدني معطل قسرًا في كافة مناطق شمالي قطاع غزة، بفعل الاستهداف والعدوان الإسرائيلي المستمر، وبات آلاف المواطنون هناك بدون رعاية إنسانية وطبية.
وأفاد مراسل وكالة "صفا"، باستشهاد 66 مواطنًا معظمهم أطفال ونساء وإصابة أكثر من 100، إثر تدمير حي سكني الليلة، في محيط مستشفى كمال عدوان شمالي القطاع.
وذكر مراسل "صفا"، أن قوات الاحتلال نفذت عمليات نسف جديدة في محيط مشروع بيت لاهيا شمالي القطاع.
من جهتها، أهابت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بالجميع للاستمرار في تركيز التغطية الإعلامية على ما يحدث في شمالي القطاع، ومضاعفة الجهود وتكثيف نقل المأساة الإنسانية المتصاعدة، والمجازر المروعة وحرب التجويع اللاإنسانية التي يتعرض لها المدنيون الأبرياء العزل على يد المحتل المجرم.
من جانبه، أكد مدير عام مستشفى كمال عدوان، حسام أبو صفية، استمرار الحصار الشديد شمالي قطاع غزة، حيث لا يسمح الاحتلال بإدخال الدواء والطعام، كما لا يسمح بإدخال طواقم طبية ومركبات إسعاف لاستئناف عمل الدفاع المدني.
وأشار أبو صفية في تصريح صحفي، إلى تواجد 85 مصابًا من الأطفال والنساء داخل المستشفى يتلقون خدمة صحية بالحد الأدنى، بالإضافة إلى 6 حالات حرجة جدًا داخل العناية المركزة.
ولفت إلى بدء توافد حالات سوء التغذية إلى المستشفى منذ أمس، حيث حضر 17 طفلاً إلى الطوارئ بعلامات سوء تغذية، منوهًا إلى وفاة رجل مسن أمس بسبب الجفاف الحاد.
وشدد أبو صفية على أن الوضع أصبح كارثيًا أكثر شمالي القطاع، دون حراك أو حتى وعودات من أي جهة دولية بفتح ممر إنساني يدخل من خلاله المستلزمات الطبية والوفود الطبية الجراحية ومركبات الإسعاف، وطعام وحليب الأطفال، حتى نستطيع علاج حالات سوء التغذية.
وفي وقت سابق، قال وكيل مساعد وزارة الصحة في قطاع غزة، ماهر شامية، إن الحصار المفروض على مناطق شمالي القطاع فاقم الأوضاع الغذائية والصحية.
وأوضح شامية، أن ما وصل من منظمة الصحة العالمية قبل 5 أيام إلى مستشفى كمال عدوان هو بعض الأدوية، و10 آلاف لتر من السولار لتوزيعها على جميع المستشفيات.
وأشار شامية، إلى أن الاحتلال اعتقل أحد الجرحى أثناء إجلاء عدد من المصابين والمرضى من مستشفيات شمالي القطاع إلى مدينة غزة.
ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، ارتكب جيش الاحتلال بدعم أمريكي مطلق إبادة جماعية بقطاع غزة، خلفت أكثر من 147 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.