فرنسا تشهد ارتفاعا فى أسعار الكهرباء بنسبة 10% أغسطس المقبل
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن فرنسا تشهد ارتفاعا فى أسعار الكهرباء بنسبة 10بالمائة أغسطس المقبل، تشهد فرنسا ارتفاعا فى أسعار الكهرباء بنسبة 10بالمائة اعتبارا من مطلع شهر أغسطس المقبل، حيث أرسلت الحكومة الفرنسية للمجلس الأعلى للطاقة للتشاور معه في هذا .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرنسا تشهد ارتفاعا فى أسعار الكهرباء بنسبة 10% أغسطس المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تشهد فرنسا ارتفاعا فى أسعار الكهرباء بنسبة 10% اعتبارا من مطلع شهر أغسطس المقبل، حيث أرسلت الحكومة الفرنسية للمجلس الأعلى للطاقة للتشاور معه في هذا الموضوع، ومن المفترض أن تؤكد هذه الزيادة المقترحة في وقت لاحق اليوم الثلاثاء.
وأوضحت قناة "بي إف إم" الإخبارية الفرنسية أن هذه الزيادة ستشمل جميع الأسر والمشاريع الصغيرة، حيث تقدر متوسط الزيادة لعامة المواطنين بـ150 يورو سنويا.
يذكر أن أسعار الكهرباء قد ارتفعت في فرنسا بالفعل بنسبة 15% في مطلع شهر فبراير الماضي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أغسطس المقبل
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: المشاورات الفرنسية الأمريكية غير فعّالة والضغط على إسرائيل ما زال محدودًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكّد الدكتور خطار ابو دياب، أستاذ العلوم السياسية، أن المشاورات الجارية بين فرنسا والولايات المتحدة لم تصل بعد إلى مرحلة فعّالة يمكن أن تؤثر جدياً في مسار وقف إطلاق النار في لبنان.
ورأى أن هاتين الدولتين، رغم كونهما راعيتين أساسيتين لجهود التهدئة، لم تمارسا حتى الآن الضغط المطلوب على إسرائيل لوقف تصعيدها العسكري في الجنوب اللبناني.
أوضح دياب، خلال حواره في برنامج "عن قرب مع أمل الحناوي"، مع الاعلامية أمل الحناوي ، أن باريس، على وجه الخصوص، تحاول لعب دور في تخفيف حدة المواجهة، لكنها تبقى بعيدة عن التأثير المباشر، مشيراً إلى أن فرنسا أصبحت أكثر توازناً في خطابها مقارنةً بما بعد 7 أكتوبر، لكنها لا تزال دون مستوى الموقف الإسباني أو الإيرلندي في أوروبا من ناحية التضامن مع القضية الفلسطينية.
وختم بالقول إن إسرائيل تتحرك ضمن خطة قد لا تهدف للتطبيع الكامل، بل لما هو بين الهدنة والتعاون الاقتصادي، وهو ما عززته إشارات سابقة أعطتها الدولة اللبنانية، خصوصاً بعد تفاوض حكومة تصريف الأعمال مع الجانب الإسرائيلي على ترسيم الحدود البحرية، بطريقة اعتبرها دياب مسيئة للسيادة الوطنية.