يمانيون/ عمران احتشد أبناء محافظة عمران في ثلاث مسيرات حاشدة لتعزيز موقف التضامن مع الشعب الفلسطيني، وإعلان النفير العام لمواجهة العدوان الأمريكي – البريطاني، تحت شعار “اليمن وفلسطين خندق واحد”.
وردد المشاركون في المسيرات بمركز المحافظة ومدينة خمر والسكيبات في القفلة، التي شارك فيها المحافظ الدكتور فيصل جعمان وأعضاء من مجلس الشورى ووكلاء المحافظة وقيادات أمنية وعسكرية واجتماعية ومدراء المكاتب التنفيذية والمديريات، هتافات الحرية والبراءة من أعداء الله والتأكيد على أن أمريكا هي أم الإرهاب.


وأعلنوا الجهوزية الكاملة لخوض المعركة والوقوف إلى جانب أبطال القوات المسلحة والعمل على رص الصفوف والتكاتف ودعم الخيارات لمواجهة التهديدات والبلطجة الأمريكية البريطانية وخطرها على أمن المنطقة.
وهتفت الجماهير المحتشدة بشعارات التضامن مع الشعب والمقاومة الفلسطينية والاستعداد للالتحام في المعركة المقدسة مع العدو الأمريكي – البريطاني وتنفيذ قرارات وخيارات قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي.
وأكدوا استمرار المسيرات والفعاليات والأنشطة الشعبية والرسمية المواكبة والمؤيدة للقرارات والخطوات التي تتخذها القيادة في خوض معركة الشرف والبطولة وللعمليات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية المساندة لمعركة “طوفان الأقصى”.
وأشارت الحشود الجماهيرية التي تقاطرت من مختلف قرى وعزل مديريات المحافظة في الساحات الثلاث، إلى أن الخروج في المسيرات يأتي في إطار استشعارهم بالمسؤولية والالتزام الديني والأخلاقي والإنساني وارتباطهم بالهوية الإيمانية الانتصار لمظلومية الشعب الفلسطيني ودعم وإسناد معركة الأمة المقدسة ورفض الجرائم الصهيونية الوحشية التي ترتكب بحق سكان غزة والأراضي المحتلة.
وجددوا التأكيد على ثابت الموقف الراسخ والداعم والمساند للشعب الفلسطيني وأنهم لن يكلوا أو يملوا ولن يقبلوا المساومة على القضية الفلسطينية لا بالترغيب ولا بالترهيب وأن أبناء الشعب اليمني يتسابقون إلى معسكرات التدريب والتأهيل لصقل خبراتهم القتالية استعداداً واستنفاراً للمعركة المقدسة ومواجهة الشيطان الأكبر أمريكا وبريطانيا واللوبي الصهيوني.
وأكدت بيانات صادرة عن المسيرات الحاشدة، استمرار أبناء المحافظة في الخروج في المسيرات والمظاهرات والفعاليات الداعمة للشعب والمقاومة الفلسطينية وأن اليمن وفلسطين في خندق واحد.
واعتبرت، المجازر الصهيونية المستمرة بحق أبناء الشعب الفلسطيني وحرب الإبادة الجماعية وإحراق مخيمات النازحين بمن فيها جرف المخيمات والمستشفيات وتفخيخ المباني، جرائم كبرى سيحاكم عليها كيان العدو وشركائه الدوليين وفي مقدمتهم أمريكا.
واستهجنت البيانات استمرار الموقف المعيب للأنظمة العربية والإسلامية وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والهيئات العلمائية الصامتة والتنظيمات القومية والسياسية المتخاذلة تجاه ما يجري لشعب ودولة هي عضو أساس معهم وفيها مقدساتهم، مؤكدة أن لعنة التاريخ ستلاحقهم وسيبقى الخزي والعار والخنوع والخذلان هو الغالب على حياتهم.
وباركت العمليات البطولية التي تنفذها حركات المقاومة في فلسطين ولبنان والعراق، وكذا عمليات القوات المسلحة اليمنية التي تستهدف السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية والسفن المتجهة للموانئ الفلسطينية المحتلة تجسيداً لموقفه الداعم للقضية الفلسطينية.
كما أكدت بيانات المسيرات، استمرار الشعب اليمني في التدريب والتأهيل ضمن مسارات الاستعداد والتعبئة والاستنفار للمعركة المقدسة “معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس”، مجددة الدعوة لاستمرار مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة للكيان وتكثيف التوعية بأهمية تفعيل هذا السلاح المهم.
وعدّت البيانات الضربات الأمريكية – البريطانية على اليمن، خرقاً للسيادة اليمنية ومخالفة للقوانين الدولية واستهدافاً للشعب اليمني بكل أطيافه وفئاته، محذرا من أن هذا العدوان الأرعن لن يمر دون عقاب أو رد موجع.
وجددت البيانات الدعوة للشعوب العربية والإسلامية في أن يكون لها موقفاً إنسانياً وأخلاقياً تجاه ما يحصل لفلسطين من قتل وحصار والعمل على إدخال الغذاء والدواء كأقل واجب. # مسيرات جماهيرية#اليمن وفلسطين خندق واحد#تنديداً بالعدوان الأمريكي البريطاني على اليمن#دعماً للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلةعمران

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

4 فبراير خلال 9 أعوام.. 94 شهيداً وجريحاً في جرائم حرب لغارات العدوان السعودي الأمريكي على اليمن

يمانيون../
واصل العدوانُ السعوديّ الأمريكي، يوم الرابع من فبراير خلال الأعوام: 2016م، و2017م، و2018م، و2019م، ارتكابَ جرائم الحرب، والإبادة الجماعية، بغاراتِه الوحشية، على المنشآت الخدمية وقوارب الصيادين والمنازل والأحياء السكنية والجسور في الحديدة وصنعاء وحجة.

ما أسفر عن 28 شهيداً و66 جريحاً بينهم أطفال ونساء، وتشريد وحرمان عشرات الأسر من مآويها، ومعايشها، واستهداف العدالة، والمساجين والمواطنين والموظفين، والصيادين، وترويع أهاليهم، وتقييد حركة التنقل، ومضاعفة المعاناة، وتفاقم الأوضاع المعيشية، وآثار وتداعيات نفسية ومادية، ومشاهد مأساوية تدمي القلوب.

وفيما يلي أبرز التفاصيل:

4 فبراير 2016.. استشهاد مواطن وتدمير جسر بغارات العدوان على حجة:

في الرابع من فبراير 2016م، ارتكب تحالف العدوان السعودي الأمريكي جريمة حرب جديدة في اليمن، مستهدفاً بغاراته الجوية الوحشية جسر الحقوف الحيوي في محافظة حجة، الذي يربط بين مديريتي حيران ومستبأ، ما أسفر عن تدمير الجسر بشكل كامل واستشهاد مواطن يمني كان يسير عليه.

يقول أحد السكان المحليين: “لقد سمعنا دوي انفجارات عنيفة، وعندما خرجنا رأينا الجسر وقد تحول إلى كتلة من الدمار، والدخان، كان منظراً مروعاً، لم نكن نتوقع أن يستهدفوا جسراً يخدم المدنيين فقط”.

ويضيف آخر: “لقد فقدنا طريقاً حيوياً كان يربطنا بالمدن الأخرى، الآن أصبح من الصعب علينا التنقل وجلب احتياجاتنا اليومية”.

تأثيرات إنسانية كارثية، لاستهداف الجسر تتمثل في قطع الطريق العام الذي كان يربط بين مديريتي حيران ومستبأ، مما أثر بشكل كبير على حركة التنقل بين المنطقتين، وإعاقة وصول المواد الغذائية والمساعدات الإنسانية إلى المناطق المتضررة، مما زاد من معاناة السكان، وتأخر وصول الخدمات الطبية والإسعافات إلى المرضى والجرحى، مما يعرض حياتهم للخطر، وتضرر المزارعون بشكل كبير، حيث أصبح من الصعب عليهم نقل منتجاتهم الزراعية إلى الأسواق، ومفاقمة الأوضاع المعيشية للسكان، حيث ارتفعت أسعار المواد الغذائية وتدهورت الخدمات الأساسية.

استهداف جسر الحقوف، الذي يعد منشأة مدنية بحتة، يشكل انتهاكاً صارخاً للقوانين الدولية والإنسانية، التي تحمي المدنيين والأعيان المدنية من الهجمات العسكرية، كما أنه يمثل جريمة حرب مكتملة الأركان، حيث تعمدت طائرات التحالف استهداف المدنيين، وتدمير منشأة حيوية لخدمة المدنيين.

إن هذه الجريمة المروعة، التي ارتكبت بحق المدنيين الأبرياء، هي رسالة إلى العالم أجمع، لكي يتحمل مسؤولياته في وقف العدوان على اليمن، وحماية المدنيين، وضمان عدم إفلات مرتكبي هذه الجرائم من العقاب.

4 فبراير 2017.. 18 شهيداً و7 جرحى في جريمة حرب لغارات العدوان على الصيادين في جزيرة الطرفة بالحديدة:

وفي اليوم ذاته من العام 2017م، سجل العدوان السعودي الإماراتي الأمريكي، جريمة حرب جديدة، مستهدفاً بغاراته الوحشية الصيادين في جزيرة الطرفة بمديرية الدريهمي محافظة الحديدة، أسفرت عن 18 شهيداً و7 جرحى، وترويع الأسر، ومنع الصيد، وتفاقم الأوضاع المعيشية لعشرات الأسر التي يعمل معيلوها في المياه البحرية ويعتمدون على الصيد، وتيتيم الأطفال وترميل النساء، في مجزرة وحشية تهز الإنسانية.

تداعيات الجريمة امتد إلى سكان المحافظة العاملين في الصيد، وفاقمت الظروف المعيشية، وأسفرت عن موجة من النزوح والحرمان والتشرد ونقص الغذاء والدواء، والمأوى.

مشاهد الدماء والجثث وفرق الإسعاف وبكاء ودموع الأطفال والنساء، على معيليهم، والصيادين على زملائهم، تدمي القلوب، يقول أحد الصيادين: “ما ذنب هؤلاء الصيادين المساكين، ما ذنبهم، يبحثون على لقمة العيش، ويستهدفونهم، ضربونا ونحن نشتغل مقابل الجزيرة، ابني لا أعرف إن عادة حي أو ميت، كان فوق القارب المستهدف، جاءتنا أباتشي ورشت علينا صواريخ ورصاصاً حياً، وهربنا للجزيرة ولحقتنا، حتى بالقنابل العنقودية”.

استهداف الصيادين في البحر جريمة حرب وإبادة متعمدة، تتطلب تحركاً دولياً وأممياً لمحاسبة مرتكبيها، ووقف العدوان ورفع الحصار على الشعب اليمني.

4 فبراير 2018..67 شهيداً وجريحاً في جريمة إبادة جماعية بغارات العدوان على الأدلة الجنائية بصنعاء:

وفي اليوم ذاته من العام 2018م، أضاف العدوان السعودي الأمريكي، جريمة حرب ترقى إلى إبادة جماعية، بغاراته المستهدفة لمبنى الأدلة الجنائية في منطقة ذهبان مديرية بني الحارث، بصنعاء، أسفرت عن 9 شهداء، و58 جريحاً، وترويع الأهالي، وتدمير المنازل والممتلكات والمحلات المجاورة، ومشاهد مأساوية يندى لها جبين الإنسانية.

للمرة الثانية “قصف المقصوف”! أكثر من قنبلة وتدمير أجزاء كبيرة من المبنى المشكل من 4 طوابق.

شهود عيان: يبكر الصباح كل الموظفين ليبصموا، ويتوجهوا إلى الدوام في المنشأة التي عادت لتقديم الخدمة رغم قصفها في العام 2016م، لكن أمريكا بهذه الجريمة تمنع الحياة وتعدم أسبابها، فاستهدفونا في المكاتب، والمواطنين كانوا في السجون، أغلبية الضحايا من المواطنين، والمساجين”.

في ذلك اليوم المشؤوم، شنت طائرات التحالف غارات جوية مكثفة على مبنى الأدلة الجنائية، الذي كان يضم بين جدرانه أقساماً حيوية لمعالجة الأدلة وتقديمها للعدالة، لم تراعِ هذه الغارات حرمة المكان، ولا القوانين الدولية التي تحمي المنشآت المدنية، بل استهدفت المبنى بشكل مباشر، مما أدى إلى تدمير أجزاء كبيرة منه، وتناثر الجثث والأشلاء في كل مكان.

يقول أحد الناجين من الحادث: “لم نكن نتوقع أن يستهدفوا هذا المكان الآمن، كنا نعمل بكل جهدنا لخدمة العدالة، ولكنهم لم يرحموا أحداً، لقد رأيت زملائي يتساقطون الواحد تلو الآخر، ولم أستطع فعل أي شيء”.

ويضيف أحد السكان المحليين: “لقد اهتزت الأرض من شدة الانفجار، ورأينا النيران تشتعل في المبنى، هرعنا إلى هناك لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، ولكننا لم نجد سوى الجثث المتفحمة والأشلاء المتناثرة”.

استهداف مبنى الأدلة الجنائية، الذي يُعد منشأة مدنية بحتة، يشكل انتهاكاً صارخاً للقوانين الدولية والإنسانية، التي تحمي المدنيين والأعيان المدنية من الهجمات العسكرية، كما أنه يمثل جريمة حرب مكتملة الأركان، حيث تعمدت طائرات العدوان استهداف المدنيين، وتدمير منشأة حيوية لخدمة العدالة.

مشاهد الجثث والأشلاء والدماء المسفوكة والدخان والنيران والغبار، والدمار، وهلع الأهالي، وتحليق الطيران ومعاودة الغارات، ونزوح عشرات الأسر.

استهداف مبنى الأدلة الجنائية ليس المرة الأولى بل هو قصف للمقصوف في المرة الثانية، واستهداف المدنيين والأعيان المدنية والمنشآت الخدمية، جريمة حرب مكتملة الأركان، تعكس وحشية العدوان، وتعمده في إبادة الشعب اليمني، وتدمير المنشآت والبنية التحتية.

قوبلت هذه الجريمة باستنكار واسع من قبل المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية، التي دعت إلى فتح تحقيق فوري ومحاسبة المسؤولين عنها، كما طالبت بضرورة احترام القوانين الدولية، وحماية المدنيين والأعيان المدنية من الهجمات العسكرية.

4 فبراير 2019.. جرح طفل ودمار واسع في منازل المواطنين وكلية الطب بقصف مرتزقة العدوان بالحديدة:

في جريمة حرب أخرى، في الرابع من فبراير من العام 2019م، استهدف مرتزقة العدوان السعودي الإماراتي الأمريكي، بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة، منازل الموطنين وكلية الطب في حي الربصة بمدينة، الحديدة، ومنطقة السويق بمديرية التحيتا، ما أسفر عن إصابة طفل، وترويع الأهالي، وموجة من النزوح، ومضاعفة المعاناة.

قصف الأحياء السكنية وكلية الطب:

حي الربصة: تعرض حي الربصة في مدينة الحديدة لقصف عنيف بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة، استهدف منازل المواطنين المدنيين، مما أسفر عن أضرار مادية كبيرة وتسبب في حالة من الذعر والخوف بين السكان، كما طال القصف كلية الطب في الحي، مما يشير إلى استهداف ممنهج للمنشآت المدنية، بما فيها المؤسسات التعليمية.

إصابة طفل في التحيتا:

وفي منطقة السويق بمديرية التحيتا، الواقعة في ريف الحديدة، أصيب طفل بنيران مباشرة من قبل مرتزقة العدوان السعودي الأمريكي.

الأم بجوار طفلها في المستشفى، بدموع غزيرة، وقلب موجوع وكلمات متلعثمة تقول : “ما ذنب طفلي، ما عمل بالعدوان، كان عائداً إلى البيت يحمل كيس خبز، كان مروح من السوق كان يعمل مع خاله في القات، فاستهدفته نيران مرتزقة العدوان في ظهره وخرجت من الجنب وكان باب المنزل يستعد للدخول”.

تشير هذه الجريمة إلى استمرار حالة عدم الاستقرار في الحديدة، وعدم التزام مرتزقة العدوان باتفاق وقف إطلاق النار في الحديدة، رغم الجهود الدولية المبذولة برعاية الأمم المتحدة، وتخشى المنظمات الإنسانية من تدهور الأوضاع الإنسانية في المدينة، حيث يعاني السكان من نقص حاد في الغذاء والدواء والمياه النظيفة، فضلاً عن تضرر البنية التحتية بشكل كبير نتيجة للحرب.

هذه الجرائم أدت إلى موجات نزوح جديدة للسكان من المناطق المتضررة، مما يزيد من حجم الأزمة الإنسانية في الحديدة، في ظل نقص حاد في الإمدادات الطبية، ما يجعل من الصعب تقديم الرعاية اللازمة للمصابين والمرضى، وتفاقم الوضع الأمني أدى إلى تعطيل حركة الإمدادات الغذائية، مما يزيد من خطر المجاعة بين السكان المدنيين.

يبقى الوضع في الحديدة مأساوياً، حيث يدفع المدنيون الثمن الأكبر لجرائم الغزاة وأدواتهم، ولا يزال الحل السياسي هو السبيل الوحيد لإنهاء العدوان وتحقيق السلام والاستقرار في اليمن.

مقالات مشابهة

  • 4 فبراير خلال 9 أعوام.. 94 شهيداً وجريحاً في جرائم حرب لغارات العدوان السعودي الأمريكي على اليمن
  • 3 فبراير خلال 9 أعوام..87 شهيداً وجريحاً في جرائم حرب لغارات العدوان السعودي الأمريكي على المنازل والمصانع والجسور باليمن
  • أبناء ريمة يجددون التأكيد على الجهوزية لمواجهة العدوان الصهيوني والأمريكي
  • عمال مصنع أسمنت عمران يحيون الذكرى التاسعة لمجزرة تحالف العدوان
  • بالأرقام.. عين الإنسانية ينشر إحصائية جرائم العدوان الأمريكي السعودي على اليمن خلال 3600 يوم (تفاصيل + انفوجرافيك)
  • إحصائية 3600 يوم من العدوان الأمريكي السعودي على اليمن
  • نكف قبلي مسلح في مديرية الظهار بإب إعلاناً للنفير العام
  • نكف قبلي في الظهار بإب إعلاناً للنفير العام
  • استمرار الهدنة ووقفات شعبية.. دعم عربي مستمر للشعب الفلسطيني ورفض محاولات التهجير القسري
  • عضو بـ«النواب»: مصر صوت داعم للشعب الفلسطيني في المحافل الدولية