هذا ما قاله الرئيس تبون عن زيارته للصين
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن هذا ما قاله الرئيس تبون عن زيارته للصين، قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، أن زيارته إلى جمهورية الصين الشعبية جاء بعد التوقيع غلى اتفاقيات تؤطر العلاقات الثنائية. كما شكر الرئيس تبون .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هذا ما قاله الرئيس تبون عن زيارته للصين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، أن زيارته إلى جمهورية الصين الشعبية جاء بعد التوقيع غلى اتفاقيات تؤطر العلاقات الثنائية. كما شكر الرئيس تبون نظيره الصيني على دعم بلاده للانضمام الجزائر إلى “البريكس”.
وجدد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون تهانيه للرئيس الصيني شي جين بينغ بعد إعادة انتخابه أمينا عاما للحزب الشيوعي الصيني.
وقال الرئيس تبون “زيارتي إلى الصين تأتي بعد توقيع بلدينا على اتفاقيات هامة تؤطر علاقاتنا التاريخية”. معربا عن عميق شكره لدعم الصين طلب الجزائر الانضمام إلى منظمة بريكس ومنظمة شنغهاي.
فيما أكد الرئيس الصيني حرص بلاده على مواصلة تعزيز علاقات الصداقة المتجذرة مع الجزائر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرئيس الصربي: وساطة الصين جيدة في التسوية الأوكرانية
أعرب الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش عن اعتقاده بأن مشاركة الصين كوسيط في محادثات السلام بشأن أوكرانيا "ستكون علامة جيدة".
جاء ذلك في حوار لفوتشيتش مع صحيفة "هاندلسبلات" Handelsblatt الألمانية، حيث تابع، ردا على سؤال بشأن استعداد بكين للقيام بهذا الدور: "بعد محادثاتي مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، أعتقد أن الصين ستعمل كوسيط، وسيكون ذلك إشارة جيدة".
وكان وزير الخارجية الصيني وانغ يي قد قال في وقت سابق، خلال اجتماع مع المبعوث الخاص للرئيس البرازيلي سيلسو أمريم في نيويورك، إن الصين والبرازيل ودول أخرى في الجنوب العالمي ستنشئ منصة "أصدقاء السلام" لتسهيل التوصل إلى حل سلمي للأزمة الأوكرانية.
وأصدر وانغ يي مايو الماضي، وفي أعقاب المشاورات، بيانا مشتركا من ست نقاط، ينص على أن الحوار والمفاوضات هي السبيل الوحيد لحل الأزمة الأوكرانية، فيما اقترحت جمهورية الصين الشعبية والبرازيل عقد مؤتمر دولي للسلام "في الوقت المناسب، وبمشاركة متساوية لجميع الأطراف ومناقشة خطط السلام".
وقد رحب نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف بمبادرة السلام الصينية البرازيلية.
من جانبه قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في حديثه لوسائل الإعلام الروسية والعالمية يوم أمس إن روسيا "لا تقترح شروطا مسبقة"، وإنما ترغب في تثبيت وتعزيز ما تم الاتفاق عليه في السابق، بما في ذلك ما وعد به "الناتو" من عدم التمدد شرقا، ومبدأ تقرير المصير للشعوب، المثبت في ميثاق الأمم المتحدة، وقال: "نحن نتحدث مع أصدقائنا في الصين والبرازيل بشأن مبادراتهم للتسوية، والحديث فقط لا يدور حول مبدأ وحدة وسلامة الأراضي، وإنما أيضا عن حق الشعوب في تقرير مصيرها