طرح 30 مشروعًا عبر منصة «استطلاع» لأخذ المرئيات بشأنها
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن طرح 30 مشروعًا عبر منصة استطلاع لأخذ المرئيات بشأنها، منصة استطلاع التابعة للمركز الوطني للتنافسية، 30 مشروعاً ذا صلة بالشأن الاقتصادي والتنموي، بالتعاون مع 18 جهة حكومية؛ لتمكين العموم والجهات .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طرح 30 مشروعًا عبر منصة «استطلاع» لأخذ المرئيات بشأنها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
منصة "استطلاع" التابعة للمركز الوطني للتنافسية، 30 مشروعاً ذا صلة بالشأن الاقتصادي والتنموي، بالتعاون مع 18 جهة حكومية؛ لتمكين العموم والجهات الحكومية والقطاع الخاص من إبداء المرئيات والمقترحات حولها قبل إقرارها.
من جانبها طرحت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي مشروعين: الأول "اللائحة التنفيذية لنظام حماية البيانات الشخصية"؛ وذلك بهدف بيان الأحكام والإجراءات المتعلقة بالنظام لتمكين المخاطبين بأحكامه من معرفة حقوقهم والتزاماتهم النظامية المتعلقة بالبيانات الشخصية، والثاني "لائحة نقل البيانات الشخصية خارج الحدود الجغرافية للمملكة"، والذي تهدف منه الهيئة إلى بيان الأحكام والإجراءات التفصيلية المتعلقة بنقل البيانات الشخصية خارج المملكة، وينتهي الاستطلاع على المشروعين بتاريخ 31 يوليو الجاري.
وطرحت الهيئة العامة للأوقاف مشروع "لائحة جمع التبرعات لغرض إنشاء الأوقاف أو تمويلها"، ويهدف المشروع إلى تنظيم جمع التبرعات لإنشاء الأوقاف لزيادة حجم القطاع الوقفي، وحماية الأوقاف من الاندثار أو التلف، وفتح المجال للمانحين في قطاع الأوقاف وحوكمتها، وتتيح المنصة الاستطلاع على المشروع إلى 25 يوليو 2023م.
ويأتي طرح مشروعات الأنظمة واللوائح وما في حكمها من خلال منصة "استطلاع"؛ تأكيداً على تعزيز الشفافية في البيئة التشريعية ونشر ثقافة الاستطلاع لدى العموم، والجهات الحكومية، والقطاع الخاص، وإشراكهم في صياغة المشروعات المتعلقة ببيئة الأعمال؛ وذلك تحقيقاً لمستهدفات رؤية السعودية 2030، أن تكون المملكة فـي مصاف الدول العشر الأكثر تنافسية عالمياً.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السعودية تطلق مشروع السياسات اللغوية في العالم
أطلق مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في السعودية مشروع "السياسات اللغوية في العالم" ضمن مشاركته في مؤتمر مبادرة القدرات البشرية 2025، المقامة حاليا في الرياض.
وضمن مبادراته الداعمة لدراسة التنوع اللغوي عالميا، أطلق المجمع هذا المشروع، الذي يهدف إلى بناء مدونة شاملة للسياسات اللغوية في عدد من الدول غير العربية، وتحليلها تحليلا علميا شاملا كميا وكيفيا، من خلال رصد الوثائق والمصادر الرسمية ودراسة أثر هذه السياسات في الواقع اللغوي والمجتمعي.
ويقدم المشروع تقارير تفصيلية لحالة السياسات اللغوية في 10 دول تمثل تجارب متنوعة من القارات الخمس، تشمل الولايات المتحدة الأميركية والمملكة المتحدة وفرنسا والصين وروسيا والهند وإندونيسيا والأرجنتين وجنوب أفريقيا وتنزانيا.
ويتضمن المشروع إعداد 3 أنواع رئيسية من الوثائق، وهي وثيقة منظومة السياسات اللغوية العالمية، وتقرير شمولي مقارن للسياسات اللغوية، إلى جانب 10 تقارير تدرس حالة مفصلة لكل دولة مستهدفة تبرز منهجها في إدارة التنوع اللغوي، وآليات التخطيط، والأثر الثقافي والاجتماعي والسياسي لهذه السياسات.
ومن المقرر أن يتوج المشروع بندوة دولية يشارك فيها خبراء ومختصون من دول مختلفة، لمناقشة مستقبل السياسة اللغوية في المملكة في ضوء هذه الدراسة المقارنة.
إعلان مشروع "شهور اللغة العربية" في مرحلته الثانيةمن جهة أخرى، أطلق مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية المرحلة الثانية من مشروع "شهور اللغة العربية"، ضمن مشاركته في مؤتمر مبادرة القدرات البشرية 2025.
وهي إحدى المبادرات الإستراتيجية الرامية إلى نشر تعليم اللغة العربية عالميا. ووفقا للدكتور عبد الله بن صالح الوشمي، الأمين العام للمجمع، فإن هذا المشروع يعمل على تقديم برامج نوعية متخصصة تستهدف رفع كفاية تعليم اللغة العربية، وتأهيل المعلمين والمتعلمين على نحو يحقق أهدافه في خدمة اللغة العربية ونشرها عالميا، بالإضافة إلى تطوير واقع تعليم العربية للناطقين بغيرها، ودعم المعلمين بالمهارات والمواد التخصصية.
وأكد الدكتور الوشمي أن هذه المرحلة ستساهم في تعزيز دور اللغة العربية باعتبارها محورا أساسيا للتواصل الحضاري، وأداة مهمة لنقل الثقافات والقيم عالميا.
يأتي إطلاق هذه المشاريع ضمن جهود المملكة العربية السعودية في دعم اللغة العربية وتعزيز مكانتها عالميا، خاصة في ظل توجهها الإستراتيجي نحو تحقيق رؤية المملكة 2030، التي تتضمن أهدافا واضحة فيما يتعلق بتعزيز الهوية الثقافية واللغوية للمملكة.
وقد تأسس مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية ليكون منصة متخصصة تعمل على الحفاظ على اللغة العربية، ودعم الباحثين والمؤسسات الأكاديمية، ونشر تعليم اللغة العربية بطرق مبتكرة في دول العالم. وتجسد هذه المشاريع رؤية المجمع في تحقيق التكامل بين الدراسات الأكاديمية والممارسات العملية لدعم اللغة العربية على المستوى الدولي.