على مدار أسبوعين "موحشتكيش" لـ تامر حسني تتصدر التريند
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
يواصل نجم الجيل تامر حسني في حصد نجاح فيديو كليب أغنيته الجديدة “موحشتكيش”، التي طرحها مؤخرًا ضمن ألبوم "هرمون السعادة"، وتصدره تريند “يوتيوب” بمشاركة الفنانة ثراء جبيل، حيث يصنف الكليب كفيلم قصير وتظهر خلاله الكليب أنها حبيبته.
فقد احتل المركز السابع على “اليوتيوب”، بفيديو كليب “موحشتكيش”،حيث حققت فيديو كليب “موحشتكيش” نجاحًا ضخمًا فور طرحه على قناته الرسمية على موقع الفيديوهات “اليوتيوب”، فقد حقق ما يقرب من 21 مليون مشاهدة خلال أسبوعين من طرحه للفيديو عبر المنصات الموسيقية المختلفة.
تفاصيل أغنية “موحشتكيش”
فيديو كليب “موحشتكيش” لـ تامر حسني يوصف بأنه فيلم قصير وليس مجرد فيديو كليب، وكانت الأغنية من كلمات أمير طعيمه، ألحان وتوزيع أحمد إبراهيم، ماستر:علي فتح الله، وتشارك الفنانة الشابة ثراء جبيل في بطولة الكليب.
عودة تامر حسني وبسمة بوسيل.. أحدث تنبؤات ليلى عبد اللطيف
ومن جانب آخر، كانت قد تصدرت خبيرة الفلك اللبنانية ليلى عبد اللطيف، مؤشر البحث جوجل بعد اثارتها الجدل في الساعات الأخيرة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة فور بعد تصريحاتها الأخيرة عن تامر حسني وبسمة بوسيل.
فقالت ليلى عبد اللطيف، في لقائها مع برنامج ET بالعربي: “أكثر إنسانة بتناسب تامر حسني في قلبه وروحه هي بسمة بوسيل، وهي بتجعل له البسمة دائمًا البيت وحياته، وإن شاء الله هيرجعوا يومًا ما".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بسمة بوسيل تامر حسني وبسمة بوسيل نجم الجيل تامر حسني الفنانة الشابة ثراء جبيل تنبؤات ليلى عبد اللطيف ألبوم هرمون السعادة موحشتكيش فیدیو کلیب تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
صورة مروعة لمارادونا بعد وفاته تثير الجدل وتتصدر التريند
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في الأرجنتين موجة واسعة من الجدل بعد تداول صورة صادمة للأسطورة الأرجنتينية دييجو مارادونا عقب وفاته، حيث بدا بطنه منتفخًا بشكل أثار الدهشة والذهول.
الصورة التي كشف عنها محامي عائلة مارادونا جاءت في إطار الجدل المستمر حول ظروف وفاته، ما دفع الجماهير إلى التعبير عن صدمتهم واستيائهم عبر وسم "#Maradona_foto" على منصة "إكس".
اتهامات بالإهمال الطبي
جاء هذا الحدث بالتزامن مع انطلاق المحاكمة التي طال انتظارها للفريق الطبي المسؤول عن رعاية مارادونا في أيامه الأخيرة، حيث تُجرى المحاكمة في العاصمة بوينس آيرس، وسط اهتمام شعبي وإعلامي كبير، خاصة أن النجم الراحل لا يزال يحظى بمكانة خاصة لدى الأرجنتينيين باعتباره قائدًا للمنتخب الذي أحرز كأس العالم عام 1986.
ويواجه الفريق الطبي، الذي يتألف من ثمانية أشخاص، من بينهم ممرضات مارادونا، وجراح المخ، وطبيب نفسي، تهمًا تتعلق بـ"القتل بسبب الإهمال".
وفي حال إدانتهم، قد يواجهون أحكامًا بالسجن تتراوح بين ثمانية أعوام و25 عامًا، وهو ما يعكس خطورة التهم الموجهة إليهم، لكن المتهمين نفوا التهم الموجهة إليهم، مؤكدين أنهم لم يتعمدوا إيذاء النجم الأرجنتيني.
خارج محكمة استئناف سان إيسيدرو، تجمع عدد كبير من عشاق مارادونا رافعين لافتات كتب عليها "العدالة لدييغو 10"، في إشارة إلى الرقم الذي اشتهر به نجم بوكا جونيورز ونابولي السابق. ويطالب محبوه بمحاسبة المسؤولين عن تدهور حالته الصحية، معتبرين أن الإهمال الطبي كان أحد الأسباب الرئيسية لوفاته.
توفي مارادونا في نوفمبر 2020، عن عمر ناهز 60 عامًا، بسبب أزمة قلبية أثناء فترة تعافيه من جراحة لإزالة جلطة دموية في الدماغ، واعتُبر رحيله صدمة وطنية في الأرجنتين، حيث خرج الآلاف إلى الشوارع حدادًا على نجمهم الذي طالما اعتبروه رمزًا قوميًا.
لكن وفاته لم تكن مجرد حدث مأساوي، بل تحولت إلى قضية قانونية معقدة، بعدما صنّف المحققون في عام 2021 القضية على أنها "جريمة قتل خطأ"، أي شبيهة بالقتل غير العمد، بسبب ما اعتبروه فشلًا في توفير الرعاية الطبية اللازمة له رغم علم الفريق الطبي بخطورة حالته.
https://x.com/NacionNortena/status/1899566319588057387ما زالت محاكمة الفريق الطبي لمارادونا تشغل الرأي العام الأرجنتيني، وسط مطالبات بتحقيق العدالة لنجمهم الراحل. وبينما تستمر المحاكمة، يظل الجدل محتدمًا حول ما إذا كانت وفاة مارادونا نتيجة إهمال طبي جسيم، أم أنها مجرد نهاية مأساوية لأسطورة كروية لا تتكرر.