في عيدهم الـ72.. رجال الشرطة يحتفلون مع السائحين بالمتحف المصري والمواطنين
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
واصل رجال الشرطة بمديرية أمن القاهرة مشاركة المواطنين الإحتفال بعيد الشرطة وتوزيع الزهور والهدايا العينية على المارة ومستقلى السيارات بمختلف الشوارع والميادين.
ويحتفل رجال الشرطة بالذكرى الـ 72 لعيدهم، وتحرص أجهزة وزارة الداخلية على مشاركة الإحتفال بتلك الذكرى الوطنية مع كافة أطياف المجتمع المصرى.
كما احتفلت الوزارة مع زوار المتحف المصرى بالقاهرة من المواطنين والسائحين من كافة الدول من خلال قيام موسيقات الشرطة بعزف عدد من المعزوفات الوطنية ، والتى لاقت تفاعلاً إيجابياً وإستحسان من الحضور، وإشادة بما تتمتع به البلاد من أمن وإستقرار .
وفى هذه المناسبة، أعرب المواطنون عن خالص تقديرهم لرجال الشرطة ودورهم فى تحقيق رسالة الأمن، وتضحيات الشهداء الأبرار لحفظ الوطن وصون مقدراته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الداخلية الشرطة المتحف المصري رجال الشرطة عيد الشرطة مديرية أمن القاهرة
إقرأ أيضاً:
لقاء الثلاثاء: نتمنى أن يعيّد اللبنانيون وسط سلام وراحة بعد حرب مدمرة
رأى "لقاء الثلاثاء" في طرابلس برعاية ليلى بقسماطي الرافعي في بيان، أن "قدر اللبنانيين بكل طوائفهم، ألا يتمكنوا ومنذ سنوات، من الإحتفال بأي مناسبة دينية أو وطنية بسبب ما عانوه وما زالوا، من ظروف أقل ما يقال فيها انها ظروف استثنائية في قساوتها وطول زمانها".وفي بيان له، قال "لقاء الثلاثاء": "اليوم أيضاً، يحل عيدا الميلاد ورأس السنة عند الطوائف المسيحية وحال لبنان ليس بأفضل مما كان ان لم يكن أشد قساوة عن ذي قبل، فما ان شعر اللبنانيون بوقف الحرب التدميرية التي شنها العدو الصهيوني واستعمل فيها أكثر ادواته الإجرامية قساوة، ولم يكد وقف إطلاق النار يبدأ حتى عادت الحرب الإجرامية التي يشنها العدو وحده واستمرت آلة التدمير للأبنية وجرف الأراضي الزراعية وتلف المحاصيل التي ينتظرها اصحابها ليعتاشوا منها ويعيلوا عوائلهم، إلى جانب كل ذلك ما يشهده قطاع غزة البطلة من ذبح وقتل على مرأى العالم كله".
ولفت الى أنه كان يتمنى أن "يحتفل اللبنانيون بهذه المناسبة وغيرها وقد استعادوا السلام والراحة بعد مخاض الحرب المدمرة وتمكنوا من الانطلاق في مسيرة تكوين السلطة بانتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة جديدة تعمل على إقرار خطة الإنقاذ التي طال انتظارها".
وتمنى اللقاء أن "يتمكن اللبنانيون عموماً والمسيحيون خصوصاً، من الإحتفال بكل المناسبات الوطنية والدينية وانتهاء هذا الكابوس الجاثم على صدورنا جميعاً".