القمة الإيطالية الإفريقية.. وزيرة التعاون الدولي تمثل مصر في اجتماع روما
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تشارك وزيرة التعاون الدولي رانيا المشاط، في القمة الإيطالية الأفريقية التي تعقد في 28 و 29 يناير الجاري وتستضيفها العاصمة روما، بمشاركة أفريقية واسعة.
ذكرت وسائل إعلام إيطالية أن روما ستستقبل 57 وفدا من جميع أنحاء العالم، وفي المقام الأول من أفريقيا: 15 رئيس دولة، و8 رؤساء حكومات، 11 وزيراً للخارجية، ثم زعماء الاتحاد الأوروبي، وممثلي البنك الدولي، وصندوق النقد الدولي، ومنظمة الأغذية والزراعة، واليونسكو، والأمم المتحدة، واليونيسيف، ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وما لا يقل عن اثنتي عشرة منظمة دولية أخرى.
وأشارت "صحيفة كوريري ديلا سيرا" الإيطالية إلى أن القمة الإيطالية الأفريقية تحظى بدعم قوي من رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني.
ومن بين الحضور الرئيس الإريتري أسياسي أفورقي، والتونسي قيس سعيد، والصومالي حسن شيخ محمود، إلى جانب رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، وسط تصاعد التوتر بين الدولتين بعد توقيع أديس أبابا مذكرة تفاهم غير قانونية مع أرض الصومال في الأول من يناير الجاري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزيرة التعاون الدولي الاتحاد الأوروبي البنك الدولي صندوق النقد الدولى رانيا المشاط
إقرأ أيضاً:
المالية السورية: المحادثات مع صندوق النقد تمثل لحظة تاريخية لعودة دمشق للمجتمع المالي الدولي
أكدت وزارة المالية السورية أن محادثاتها ضمن اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي في واشنطن أسفرت عن "نتائج مهمة"، مشددة علي انها تمثل لحظة تاريخية لعودة دمشق للمجتمع المالي الدولي بعد غياب أكثر من عقد من الزمان
كما عبرت الوزارة السورية في تصريحات لها عن شكرها للمؤسسات المالية الدولية والإقليمية والدول الشريكة على التزاماتها بدعم سوريا في المرحلة الانتقالية.
وأشار المالية السورية الي تطلعها السريع لترجمة على أرض الواقع الواقع.
وأفاد بيان سعودي قطري في وقت لاحق بأن المملكة العربية السعودية ودولة قطر أعلنتا عن سداد متأخرات سوريا لدى مجموعة البنك الدولي وذلك بعد تراكمها على مدار سنوات، في ظل سعى البلدين لتخفيف حمل الديون عليها.
وذكر بيان سعودي قطري أن متأخرات سوريا التي تم تسديدها لمجموعة البنك الدولي تبلغ حوالي 15 مليون دولار.
ولفت البيان السعودي القطري إلى ان سداد المتأخرات سيتيح حصول سوريا على مخصصات من البنك الدولي لدعم القطاعات الملحة.