الجزيرة:
2024-07-06@11:13:41 GMT

كيف يبدو مستقبل استثمارات الصين بالشرق الأوسط؟

تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT

كيف يبدو مستقبل استثمارات الصين بالشرق الأوسط؟

أثارت الضربات الجوية والسجال الدبلوماسي الذي وقع في الأيام الأخيرة بين إيران وباكستان -قبل اتفاق البلدين على تخفيف التصعيد- تساؤلات صعبة بالنسبة لمستقبل استثمارات الصين ونفوذها في الشرق الأوسط، وسط مخاوف من احتمال اجتياح الاضطرابات للمنطقة كاملة.

وقال موقع "أويل برايس" الأميركي إنه رغم تخفيف التصعيد بين البلدين، فإن التوترات الأخيرة تسلط الضوء على الأسس الهشة للتنافسات الإقليمية التي تعتمد عليها طموحات الصين الرامية لقيادة الجنوب العالمي.

يشار إلى أن وزارتي الخارجية الإيرانية والباكستانية أصدرتا بيانا مشتركا قبل أيام أكدتا فيه على عودة سفيري البلدين لعملهما اليوم الجمعة، وذلك بعد توتر عسكري ودبلوماسي إثر تبادل ضربات جوية.

ويضيف الموقع أن الهجمات المتبادلة كشفت الخط الرفيع بين السلام والصراع في المنطقة، وسلطت الضوء على التحديات التي تواجه الصين -الشريك الوثيق لكلا البلدين- وما إذا كان بإمكانها استخدام نفوذها لتجنّب أي صراع من شأنه أن يهدد مصالحها الاقتصادية والجيوسياسية في المنطقة.

وينقل الموقع عن محللين قولهم إن المخاطر تبقى كبيرة بالنسبة للصين، التي لا تستطيع تحمل تدهور الأوضاع بين إيران وباكستان. وأشار إلى أن بكين تملك استثمارات بعشرات المليارات من الدولارات في كل من إيران وباكستان، وكلا البلدين شريكان رفيعا المستوى يستفيدان من الدعم السياسي والاقتصادي الصيني.

ومن المتوقّع الآن أن تكثّف بكين جهودها لتجنب حدوث أزمة أخرى في المنطقة، في حين يقول المحللون إنه اختبار آخر لنفوذ الصين بعد أن وصلت مؤخرا إلى أقصى حدودها مع الحرب في غزة، وهجمات الشحن في البحر الأحمر من قبل الحوثيين، وتزايد عدم الاستقرار في جميع أنحاء الشرق الأوسط بسبب هذه الأحداث.

وكانت باكستان أعلنت سحب سفيرها لدى طهران على خلفية تنفيذ إيران ضربات عسكرية داخل أراضيها، وردت القوات الباكستانية بقصف موقع داخل إيران. وأدى الهجومان إلى مقتل 11 شخصا، معظمهم من النساء والأطفال، بحسب سلطات البلدين.

ما حجم النفوذ الذي تمتلكه الصين؟

ونقل الموقع عن محللين قولهم إن "سمعة الصين على المحك وهي تقدم نفسها بديلا للولايات المتحدة، على الرغم من أن الافتراضات حول مدى قوتها الحقيقية في الشرق الأوسط تخضع في الوقت الراهن للتدقيق".

ويقول تقرير موقع "أويل برايس" إن الهجمات المتبادلة جاءت في وقت تعاني فيه باكستان من أزمة اقتصادية وتستعد لإجراء انتخابات في الثامن من فبراير/شباط المقبل.

وأشار الموقع إلى أن الصين أصبحت تملك نفوذا للضغط من أجل التوصل إلى تسوية دبلوماسية للنزاع، على الرغم من أن الخبراء يقولون إن بكين قد تكون مترددة في التدخل علنا.

وأشار إلى أن الصين تملك أوراقا رابحة أخرى إذا أرادت تهدئة الوضع بين إيران وباكستان، منها أن هذه الأخيرة تتمتع بشراكة وثيقة مع بكين، خاصة في مجالي الاستثمار الاقتصادي والدفاع.

وباكستان أكبر مشتر للأسلحة الصينية، كما أنها موطن للممر الاقتصادي الصيني الباكستاني الذي تبلغ قيمته عدة مليارات من الدولارات، وهو سلسلة من مشاريع البنية التحتية تندرج ضمن مبادرة الحزام والطريق الصينية.

أما بالنسبة لطهران فتعد الصين أكبر مشتر للنفط الإيراني الخاضع للعقوبات الدولية، وقد وقّعت بكين مع طهران عام 2021 اتفاقية اقتصادية وأمنية مدتها 25 عاما.

انعدام الثقة

ويقول الموقع إن كلا من باكستان وإيران عضو في منظمة شنغهاي للتعاون التي تقودها بكين، والتي تضم أيضا الهند وروسيا وآسيا الوسطى (باستثناء تركمانستان).

وكانت منظمة شانغهاي للتعاون جزءا مهما من مسعى بكين لترسيخ نفوذها في أجزاء من آسيا والشرق الأوسط، بينما كانت تتطلع إلى جمع الدول للعمل معا بشأن القضايا الاقتصادية والأمنية، بحسب "أويل برايس".

وأورد الموقع أن الصين استثمرت في تنمية الكتلة وتجري مناقشات لإضافة المزيد من الدول، لكن نشوب المزيد من الصراعات بين أعضائها يمكن أن يعرقل هذه التحركات ويضر بمصداقية منظمة شنغهاي للتعاون.

ونقل الموقع عن خبراء قولهم إن بكين ستظل مضطرة إلى مواجهة انعدام الثقة بين إسلام آباد وطهران، ومواجهة مشكلات مماثلة في أماكن أخرى من الشرق الأوسط، حيث تسير على حبل مشدود بين زيادة نفوذها الدولي والحد من أي مواجهة دبلوماسية يمكن أن تضر بسمعتها.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: إیران وباکستان الشرق الأوسط إلى أن

إقرأ أيضاً:

قياديو قطاع الاتصالات في الشرق الأوسط يناقشون مستقبل معايير وسياسات الأمن السيبراني

يوليو 4, 2024آخر تحديث: يوليو 4, 2024

المستقلة/- اختتمت مؤخراً فعاليات المؤتمر العالمي للجوال شنغهاي 2024 الذي تنظمه الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول (GSMA) في إطار جدول سلسلة مؤتمراتها ومعارضها السنوية الأبرز عالمياً في قطاع شبكات اتصالات النقالة. وشهد المؤتمر انعقاد “منتدى سياسات وحوكمة تقنية المعلومات والاتصالات في منطقة الشرق الأوسط” الذي ضم طيفاً واسعاً من صانعي القرار وقياديي وخبراء الجهات التنظيمية وشركات الاتصالات وشركاء قطاع الاتصالات في دول المنطقة. وتضمنت مواضيع المنتدى مناقشة مستقبل سياسات القطاع وتطبيق أفضل معاييره وممارساته الناجحة عالمياً، وتبادل الرؤى حول توجهاته الرئيسية، خصوصاً في مجال أمن الفضاء الالكتروني والشبكات وحماية خصوصية المستخدم. كما ضم المنتدى ممثلين عن الأكاديمية الصينية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات وشركة هواوي.

 وقدم المشاركون عروضاً لأبرز الحالات النموذجية في مجال تطوير أمن الشبكات، وناقشوا خارطة طريق تعزيز أداء شبكات الهاتف المحمول، وسبل رفع مردودها المستقبلي لتطوير أعمال وخدمات مختلف القطاعات والصناعات خلال المرحلة الحالية من تطور مشهد الحياة الرقمية في دول المنطقة. 

وناقش المنتدى الذي أدار نقاشاته جواد عباسي، رئيس الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تحت عنوان “تحفيز التعاون في مجال السياسات والمعايير ودعم الابتكارات لمستقبلنا الرقمي”، أهمية التخطيط لسياسات قطاع الاتصالات وتبني أفضل نماذج معاييره الدولية، بما فيها الطيف الترددي وأمن البيانات، وسبل قيام شركات الاتصالات والمؤسسات والهيئات الرقابية والتنظيمية بتعزيز قدرات أمن شبكات الاتصالات المحمولة وتوجيه استراتيجيات إدارة المخاطر. وأبرز ما سلطت عليه نقاشات المنتدى الضوء تعزيز اعتماد نظام ضمان أمن معدات الشبكة (NESAS) وقاعدة معارف الأمن السيبراني لشبكات الهاتف المحمول (MCKB) المقترحين من الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول، حيث استعرض عدد من المتحدثين خطط تطبيق سياسات القطاع وأفضل الممارسات، وقدموا أمثلة عن حالات الاستخدام الناجحة على مستوى الصين وعدد آخر من الأسواق العالمية المتقدمة في مجال شبكات الاتصالات. 

وركزت كلمة جيف وانغ، رئيس قسم العلاقات العامة والاتصالات في هواوي عالمياً في افتتاح المنتدى على ثلاثة محاور باعتبارها الأهم بالنسبة لجني ثمار الرقمنة وهي تعزيز قدرات الاتصال، والتركيز على احتضان التطبيقات الرقمية، والتعاون في مجال تمكين المواهب الرقمية.

من جهته، قال الدكتور ألويسيوس تشيانغ، كبير مسؤولي الأمن السيبراني لدى هواوي في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى الذي شارك في نقاشات جلسة الحوار: ” تؤكد الوقائع بأن الاعتماد على الرقمنة ونمو الاقتصاد الرقمي يدعمان نمو اقتصاد الدول. مثال ذلك الاقتصاد الرقمي الذي بات مسؤولاً عن ما يصل إلى 49% من الناتج المحلي الإجمالي للصين. وتتبنى العديد من دول المنطقة هذا النهج، ويجمع عليه المشاركين في كافة المحافل الإقليمية وآخرها المؤتمر الإقليمي الرابع للاتحاد العربي للإنترنت الذي دعم فيه المسؤولين كرئيس الوزراء اللبناني فكرة الاستفادة من الاقتصاد الرقمي لتحفيز نمو الاقتصاد وإعادة ضبطه بما يتناسب مع متطلبات التنمية الاجتماعية والاقتصادية”.

وأضاف ألويسيوس: “لتحقيق أهداف هذا النهج، يجب تبني ثقافة الانفتاح والشفافية والتعاون. فالأمن السيبراني رياضة جماعية. وبالتعاون مع منظمات دولية كالجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول وتبني المعايير التي طرحوها بناء على دراسات ونماذج تطبيق معمقة وعملية أثبتت فاعليتها على أرض الواقع مثل معايير نظام ضمان أمن معدات الشبكة (NESAS) وقاعدة معارف الأمن السيبراني لشبكات الهاتف المحمول (MCKB)، يمكننا ترسيخ أسس أمان شبكات النطاق العريض والجيل الخامس والجيل الخامس المتقدم. وجنباً إلى جنب مع قدرات السحابة والذكاء الاصطناعي المتسارعة النمو، يمكننا معالجة العديد من تحديات الأمن السيبراني للعصر الرقمي الجديد الذي ينبغي أن يعيد التحكم بالبيانات للمستخدم مرة أخرى، ويرسي مستويات جديدة لسيادة البيانات”.

وأجمع المشاركون في جلسة الحوار بأنه في الوقت الذي يتم فيه رسم رحلتنا إلى المستقبل الرقمي، من الضروري أن يحمي الأمن السيبراني ثقة ومرونة الشبكة والفضاء السيبراني والميتافيرس باعتبار أن البيانات هي النفط الجديد الذي يعمل على تحويل أصول المؤسسات إلى رقمية أو افتراضية بشكل متزايد.

يقدم نظام ضمان أمن معدات الشبكة (NESAS) تصوراً متكاملاً عن كيفية تضافر الجهود العالمية في مجال دعم قدرات الأمن السيبراني عبر توفير آلية تقييم موحدة ومحددة بشكل مشترك من قبل الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول (GSMA) ومشروع شراكة الجيل الثالث (3GPP). ويشكل النظام خطاً أمنياً أساسياً تم تطويره وفقاً للإرشادات القياسية الأمنية المتعلقة بتطوير منتجات الموردين ودورة حياتها. ويحظى بأهمية بالغة بالنسبة للمنظمين والمشغلين والموردين على حدٍّ سواء، ويوصى دولياً باستخدامه إلى جانب آليات أخرى لضمان أمن الشبكة على امتداد دورة حياتها.

ويهدف إطار عمل قاعدة معارف الأمن السيبراني لشبكات الهاتف المحمول (MCKB) الذي قدمته الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول (GSMA) كدليل إرشادي للمتخصصين في قطاع شبكات الاتصالات من هيئات تنظيمية ومشغلين من كافة الدول إلى مساعدة كافة الأطراف ذات الصلة بإدارة مخاطر منظومة شبكات الجيل الخامس من خلال توفير رؤىً قيمة حول استراتيجية إدارة المخاطر، وتقديم إرشادات حول أفضل الممارسات وتدابير التخفيف من المخاطر. ويقدم الإطار إرشادات واضحة لاتخاذ إجراءات تدريجية تحقق الضمانة الأمنية المطلوبة وتأخذ في الاعتبار كامل نطاق المخاطر في شبكات الهاتف المحمول. ويهدف الإطار كذلك إلى تعزيز الكفاءات والقدرات الأمنية للهواتف المحمولة، وتعزيز أداء شركات الاتصالات، والمؤسسات، والهيئات الرقابية والتنظيمية.

تطبيق أفضل سياسات ومعايير الأمن السيبراني في دول المنطقة

تعتبر الاستراتيجيات القوية لتطوير شبكات الاتصالات وتقنية المعلومات الوطنية بما يتماشى مع الرؤى الطموحة وخطط تطوير ونمو القطاعات الرئيسية أمراً بالغ الأهمية لدول المنطقة، حيث يستدعي الطلب المتزايد على الخدمات المتقدمة تحديث هذه الشبكات التي تعد حيويةً للمشاريع الطموحة مثل مجتمع “10Gbps” في المملكة العربية السعودية والعديد من مشاريع دعم البنية التحتية وشبكات الفايبر والاتصالات عريضة النطاق الوطنية في دول مجلس التعاون الخليجي وعدد آخر من دول المنطقة. وتشجع السياسات الحكومية الداعمة شركات الاتصالات والمؤسسات على الاستثمار في تحسين البنية التحتية، وتسعى هيئات تنظيم الاتصالات لتبني أفضل السياسات والمعايير والممارسات الدولية الناجحة المثبتة النتائج.

تضمّن المنتدى جلستين ركزتا على تبني تطبيق أفضل السياسات والمعايير والممارسات الناجحة في مجال الأمن السيبراني، حيث استكشفت جلسة “تطبيق سياسات تقنية المعلومات والاتصالات” تخطيط الطيف الترددي لشبكات الجيل الخامس والجيل الخامس المتقدم، وصناديق الخدمة الشاملة، وسياسات تحسين الاتصالات المحمولة في المناطق الريفية، وزيادة تنظيم شبكات الهواتف المحمولة والثابتة لتحسين أسس الاقتصاد الرقمي. كما قدمت الجلسة توصيات لدول عدة – بما في ذلك الإمارات، والسعودية، وباكستان، والعراق – وفقاً لاحتياجاتها الخاصة وإنجازاتها المحققة في هذه المجالات.

ركزت جلسة “الأمن السيبراني”، على بناء نظام إدارة أمن معلومات الاتصالات لإدارة قضايا الأمن السيبراني التي تواجهها شركات الاتصالات اليوم على مستوى العالم. وغطت الجلسة موضوعات رئيسية مثل أدوار ومسؤوليات الأمن السيبراني للاتصالات لمختلف المعنيين بالقطاع، وتطبيق الأمن السيبراني الشامل للاتصالات بالتعاون بين الشركاء، وسبل تعزيز الهيئات التنظيمية للأمن السيبراني للاتصالات. وأكد لين يانكينغ، المستشار الأول لسياسات القطاع والشؤون العامة والحكومية لدى هواوي خلال الجلسة بأن الشركة تعتمد نهجاً استباقياً لتوحيد معايير الأمن السيبراني للاتصالات. وسلط الضوء على تعاون الشركة مع الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول، والاتحاد الدولي للاتصالات، ومشروع شراكة الجيل الثالث، والمؤسسات والشركات الأمنية في مجال تطوير النظام الإيكولوجي لشبكات الهواتف المحمولة بالشكل الأمثل.

تدعم هواوي بشكل كامل معايير نظام ضمان أمن معدات الشبكة (NESAS) وقاعدة معارف الأمن السيبراني لشبكات الهاتف المحمول (MCKB) من الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول وتلتزم بدعم عملائها على تطبيقهما كونهما يجسدان جوهر التعاون العالمي المطلوب في مواجهة تحديات الأمن السيبراني، خصوصاً خلال المرحلة الحالية من الرقمنة وتعزيز عمل شبكات الجيل الخامس وفائدتها لسائر القطاعات والصناعات الأخرى. وقد شاركت هواوي بصورة فعالة في تطوير العديد من المعايير الدولية للقطاع في إطار تبنيها لنهج التعاون المفتوح في مجال الأمن السيبراني. وكانت معدات هواوي لشبكات الجيل الخامس اللاسلكية والأساسية أول معدات تجتاز نظام ضمان أمن معدات الشبكة.

الجدير بالذكر أن أكثر من 50 دولة حول العالم تستثمر حالياً في شبكات الألياف الضوئية فائقة السرعة والنطاق الترددي العريض (الجيجابت) لمواكبة متطلبات تشغيل التقنيات المستقبلية مثل الواقع المعزز والافتراضي والبث عالي الوضوح. ويعتبر هذا الارتقاء الرقمي ضرورياً لحفز تطوير قطاع تقنية المعلومات والاتصالات على الصعيد الإقليمي وضمان توفير تجربة مستخدم سلسة ومريحة. ويحتاج المشغلون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تحديداً إلى تطوير شبكات الألياف الضوئية الخاصة بهم لضمان تمتع المنازل والمكاتب بالسرعة والاستقرار اللازمين لمواكبة تطورات الحياة الرقمية المتسارعة.

مرتبط

مقالات مشابهة

  • النائب العام يلتقي نظيره الصيني ورئيس المحكمة الشعبية العليا في بكين
  • تايوان ترصد 36 طائرة عسكرية صينية في محيطها
  • خلال زيارة رسمية إلى طاجيكستان.. شي جينبينغ يتعهد بتعزيز التعاون بين بكين ودوشنبه
  • الصين تعيد العينات الصخرية الأولى من الجانب البعيد للقمر
  • الاتحاد الأوروبي يفرض رسوما جمركية قد تصل إلى 38% على السيارات الكهربائية الصينية
  • وزير الخارجية يؤكد لمنسق السلام بالشرق الأوسط أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار بغزة
  • منسق عملية السلام بالشرق الأوسط يثمن جهود مصر لدخول فرق الصحة العالمية لغزة
  • الاتحاد الأوروبي يفرض رسوما جمركية تصل 38% على السيارات الكهربائية الصينية
  • قياديو قطاع الاتصالات في الشرق الأوسط يناقشون مستقبل معايير وسياسات الأمن السيبراني
  • عطاف يستقبل مبعوث الحكومة الصينية الخاص بشؤون الشرق الأوسط