على السلم.. جلسة تصوير جديدة لشمس الكويتية (صور)
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
خضعت المطرب شمس الكويتية لأحدث جلسة تصوير تألقت بها على السلم، وظهرت شمس الكويتية وهي مرتدية جاكيت مرصع وشورت باللون الأبيض وارتدت عليهما "بالطو" من قماش النمر وارتدت أيضًا حذاء طويل بنفس الشكل.
إطلالة شمس الكويتية بالجينز
تألقت شمس الكويتية في إطلالة ملفتة، حيث ارتدت بنطلون بالجينز الفاتح مع جاكت بنفس اللون ونسقت معهما توب باللون الأبيض دون أي نقوشات أو تطريزات.
ظهرت شمس الكويتية حافية القدمين في الصور ولم تبالغ في الإكسسوارات المجوهرات مما منحها إطلالة بسيطة للغاية وغير مبالغ فيها.
أما من الناحية الجمالية، أعتمدت شمس الكويتية على شعرها الكيرلي المنسدلا، ووضعت مكياجا مرتكزا على الألوان الترابية الهادئة والمتناسقة مع لون بشرتها.
آخر أعمال شمس الكويتية
يذكر أن طرحت شمس الكويتيةأحدث أغنياتها «قطة مغمضة» من كلمات إيهاب عبد العظيم، وألحان وتوزيع سامر أبو طالب، ومهندس الصوت مصطفى رؤوف.
أغنية «قطة مغمضة» تعود بها شمس من جديد لدعم المرأة ولتعبر عن قوة وتحدي المرأة العربية في مجتمعاتنا اليوم، وتستخدم الأغنية رمزية "القطة المغمضة" لتعكس حكاية المرأة التي تواجه الصعوبات والتحديات في الحب وتظل قوية ومثابرة.
كلمات أغنية قطة مغمضةومن كلمات الأغنية: انا كنت قطة مغمضة وخربشت خلاص
وان حد هوّب ناحيتي هعمله شو ومداس
انا كنت قطة مغمضة وخربشت خلاص
وان حد هوّب ناحيتي هعمله شو ومداس
مبقاش يخصني ولا حد يهمني
وياللي بعتني اشوفك محتاس
أنا مش هقول تعالا
لا لا لا لا لا
ولا حتى فاكره
لا لا لا لا لا
أنا مخي مخي
في البلا لا لا لا لا
وكبير خِلقة
أنا مش شاغلني
عادي عادي عادي عادي
كذاب ومن
الليلادي لادي لادي لادي لادي
بره بقى
حياتي ياتي ياتي ياتي ياتي
آه ومش فارقه
عيني يا عيني عاللي فاكر نفسه آه غزال
ومفكر نفسه سكة يمين مع إنه سكة شمال
عيني يا عيني عاللي فاكر نفسه آه غزال
ومفكر نفسه سكة يمين مع إنه سكة شمال
يا عيني عاللي ضاع واللي وعد وباع
والحب ده اختراع فاشل بطّال
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شمس الكويتية المطربة شمس الكويتية إطلالة شمس الكويتية شمس الکویتیة
إقرأ أيضاً:
«العين للكتاب 2024».. 5 آلاف صفحة من «كلمات القائد» بالطباعة الشمسية
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «التسامح والتعايش» تطلق اللقاء التعريفي لأندية التسامح بجامعة زايد إدراجات تضيف 78.4 مليار درهم للقيمة السوقية للأسهم المحليةعبر تجربة حسية استثنائية، قرر الفنان والمهندس الإماراتي، سالم الكعبي، أن يسهم في مهرجان العين للكتاب، عارضاً أمام زواره صفحات مضيئة من سيرة الأب المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيّان، طيّب الله ثراه، يتعرفون من خلالها على خصاله، ومآثره، وحكمته التي تمثّل إرثاً للأجيال.
وبفكرة إبداعية قدّم الكعبي في المهرجان، مشروعاً وطنيّاً أفرده على مساحة 50 متراً مربعاً، مطرزة بخمسة آلاف ورقة مأخوذة من كتاب «كلمات القائد»، الصادر عن مركز أبوظبي للغة العربية، مستخدماً تقنية الطباعة الشمسية، التي تعتمد على مزج الورق بمواد كيميائية، ومن ثم تعريضها لضوء الشمس لتتضح معالم الصورة، وتتلون بالأزرق.
ويهدف العمل الفني التركيبي، الذي استغرق العمل عليه 4 أشهر بدعم من المركز، إلى تجسيد الإرث الثقافي الفكري الذي يمثله الكتاب، والذي يعكس رؤية الشيخ زايد، وثقافته الإماراتية المتجذرة في القيم الإنسانية العميقة.
ويأخذ العمل شكلاً تفاعلياً يبرز حكمة الوالد المؤسس من خلال مجموعة من العناصر البصرية واللغوية، ففي مساحة اختارها الكعبي ليشيد «غرفة كلمات الأب المؤسس»، يعيش الزوّار تجربة استثنائية تفوح برائحة الواحات، بعد أن غطّى أرضيتها برمال مدينة العين، وغلّف جدرانها بمادة الكروم العاكسة للضوء، مستخدماً مجموعة لونية ترابية.
ويتألف التركيب الفني من صفحات متطايرة مطبوعة بضوء الشمس، ومرتبة بشكل فني تسمح للزائر بالتنقل بينها وقراءة العبارات المكتوبة عليها، ليعيش لحظات التأمل والارتباط الفكري، في ظل إضاءة خافتة، وموسيقى هادئة تخلقان تجربة حسية غامرة تتماشى مع رسالة الشيخ زايد في التسامح والسلام.
وفي الغرفة تتوزع كلمات مقتبسة من الكتاب بلغات عدة تحاكي تعدد الثقافات والانفتاح على العالم، ما يتيح للزائر من أي دولة في العالم استكشاف فكر الشيخ زايد ورؤيته، ما يحول العمل الفني إلى جسر تواصل ثقافي وروحي.
وقال الكعبي، الحاصل على براءتي اختراع في الاستدامة الفنية، إنه استلهم المشاهد البصرية والحسيّة التي تتضمنها الغرفة من غلاف الكتاب. ولتتكامل التجربة الحسية، أوضح أنه تعاون مع مهندس صوت لإعادة توزيع أغنيات كلماتها مأخوذة من قصائد للشيخ زايد مثل «مرحبا يا هلا حي بالشهامة»، وأخرى لها ارتباطاتها بتاريخ مدينة العين وإرثها حيث نشأ الوالد المؤسس.
ويعكس العمل الفني «كلمات القائد» كنزاً معرفياً وثقافياً تتدفق منه حكمة الماضي ليبقى حاضراً في وجدان الجيل الصاعد، ويدعوه إلى التعرف على روح الإمارات وقيمها الإنسانية الراسخة.