شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن 10 آلاف معتقل جديد بجرائمها العراق يصعد حربه ضد المخدرات، المتحدث باسم المديرية حسين التميمي، قال لوكالة الأنباء العراقية نفذت الوزارة عمليات استباقية بحق المتاجرين والمروجين ومتعاطي المخدرات .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 10 آلاف معتقل جديد بجرائمها.

. العراق يصعد حربه ضد المخدرات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

10 آلاف معتقل جديد بجرائمها.. العراق يصعد حربه ضد...

المتحدث باسم المديرية حسين التميمي، قال لوكالة الأنباء العراقية:

"نفذت الوزارة عمليات استباقية بحق المتاجرين والمروجين ومتعاطي المخدرات والمؤثرات العقلية، ومن تاريخ تسلم وزير الداخلية عبد الأمير الشمري المهام في نوفمبر 2022، تم القبض على 10 آلاف متهم بجريمة المخدرات، آخرها القبض على شبكة مخدرات دولية في المثنى، تم الإعلان عنها من قبل الداخلية". "تم تشكيل فريق عمل وتتبع شبكة المخدرات بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية الاستخبارية الأخرى، ومن بينها خلية الصقور الاستخبارية". "تحول عمل مكافحة المخدرات من العمل الشرطوي إلى العمل الاستخباري، لذلك تم تكثيف عمليات الضبط بالجرم المشهود وعمليات دحر المتاجرين بالمخدرات". "إذا تمت مقارنة كميات المواد المخدرة المضبوطة في النصف الأول من عام 2023، مع ما ضبط بعامي 2021 و2022، فإن العمل تضاعف وأسفر عن ضبط كميات أكبر تقدر بضعف السنوات السابقة، وهناك تقويض لجريمة المخدرات في العراق".

ورأى مراقبون وخبراء أن تكثيف الحملات الأمنية والاستخبارية، "خطوة ضرورية في إطار الحرب على آفة المخدرات، التي لا تقل خطورة عن الإرهاب".

كما اعتبروا أن "هذه الأعداد تعكس انتشار المتاجرة بالمخدرات"، حيث أنه بمعدل شهري ألقي القبض على أكثر من 1250 متورطا فيها، وهو رقم كبير جدا رغم أنه لا يشمل كل المتاجرين بالمخدرات ممن لم تطلهم بعد يد العدالة.

وأشاروا إلى أن "تنامي تجارة المخدرات في العراق وعبره، على يد مافيات وعصابات منظمة محلية وأجنبية، يتغذى على أسباب متداخلة خارجية وداخلية"، أبرزها:

"قرب البلاد من خطوط تجارة المخدرات الإقليمية وتهريبها". "تفشي البطالة والفقر، وانسداد الآفاق أمام الكثيرين من الشباب، خاصة بين الفئات العمرية اليافعة، والتي هي الضحية الأولى لآفة الإدمان المدمرة".

خطر داهم

وفي هذا الصدد، قال مدير المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية، غازي حسين، في لقاء مع موقع "سكاي نيوز عربية":

"انتشار المخدرات في العراق وعدد من دول المنطقة، يشكل ظاهرة خطيرة للغاية، ويشير لتطور قدرات الإنتاج والترويج من قبل مافيات الاتجار بالمخدرات، فمثلا تم قبل أيام الكشف عن مصنع كامل لإنتاج حبوب الكبتاغون في محافظة المثنى جنوبي البلاد". "تتم أيضا زراعة الحشيش وغيره من مواد مخدرة في بعض مناطق العراق. وما يزيد الأمر تعقيدا هو زيادة نشاط

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يصعد عدوانه على غزة.. حصار وقصف للنازحين وتدمير منازل ومجـ.ازر متواصلة

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، سلسلة غارات جوية عنيفة استهدفت مناطق متفرقة من قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة.

استهداف مباشر للمدنيين والنازحين

استهدفت طائرات مسيرة تابعة للاحتلال خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي، غرب خان يونس جنوبي القطاع، وأسفرت الضربة الجوية عن استشهاد امرأة وسقوط عدد من الجرحى. 

وفي هذا الصدد، يقول الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إنه  تم بالفعل إنجاز المرحلة الأولى من الاتفاق بنجاح، كما تم التوافق على المرحلتين الثانية والثالثة، وهو ما كان يمكن أن يمهد الطريق نحو تقدم ملموس في المسار التفاوضي.

وأضاف فهمي- خلال تصريحات لـ "صدى البلد": "العقبة تمثلت في طريقة إدارة إسرائيل لملف المفاوضات، والتي اتسمت بـالمراوغة وعدم الجدية، ما أدى إلى تعطيل فرص إحراز تقدم حقيقي".

وأشار فهمي، إلى أن حركة حماس،  ساهمت في مراحل معينة في تعقيد الوضع، وذلك من خلال التمسك بخيارات تصعيدية واستخدام القوة، مما زاد من تعقيد المفاوضات وساهم في خلق مناخ غير ملائم للتوصل إلى حلول مستدامة.

وفي بلدة عبسان الكبيرة، شرق خان يونس، شنت الطائرات الإسرائيلية غارة أخرى، ضمن سلسلة الهجمات المتزامنة التي طالت مناطق عدة في القطاع.

وفي وسط غزة، قصفت طائرات الاحتلال منزلا يقع قرب مقبرة السوارحة غرب مخيم النصيرات، مما أسفر عن استشهاد ثلاثة فلسطينيين، مع توقعات بارتفاع عدد الضحايا نظرا لخطورة الإصابات.

تدمير واسع وانفجارات في أحياء سكنية

وسمع دوي انفجارات عنيفة في مناطق شرقية من مدينة غزة، نتيجة قيام قوات الاحتلال بنسف منازل سكنية بشكل متعمد، ضمن سياسة التدمير الممنهج التي تتبعها القوات الإسرائيلية.

ارتفاع حصيلة الشهداء  

ومنذ فجر أمس السبت، ارتقى ما لا يقل عن 60 شهيدا جراء الضربات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة، وتوزعت حصيلة الضحايا على النحو التالي، 22 شهيدا في مدينة غزة وشمال القطاع، حيث استشهد 15 فلسطينيا داخل المدينة، و7 آخرين في مناطق الشمال، بينما استشهد 38 فلسطينيًا في خان يونس ورفح جنوبي القطاع.

كارثة إنسانية بسبب الحصار العسكري

وفي ظل استمرار العدوان، تتفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، حيث وصفت صحيفة الأوبزرفر البريطانية الوضع هناك بأنه "دفع إلى مستويات جديدة من اليأس". 

ويعاني السكان من حصار عسكري إسرائيلي شامل ومستمر منذ سبعة أسابيع، تسبب في قطع شبه تام للمساعدات الإنسانية عن القطاع.

ويواجه سكان غزة ظروفا قاسية وغير مسبوقة منذ بداية الحرب، تتضمن أوامر إخلاء جماعية، قصف متواصل للبنية التحتية المدنية، بما في ذلك المستشفيات، بالإضافة إلى نفاد شبه كامل في الغذاء، الوقود اللازم لتشغيل المولدات، والإمدادات الطبية الحيوية.

وكانت إسرائيل قد أنهت من جانب واحد في الثاني من مارس وقف إطلاق النار الذي دام شهرين مع حركة حماس، الأمر الذي أدى إلى وقف تدفق المساعدات الحيوية للقطاع.

 وبعد أكثر من أسبوعين من انتهاء الهدنة، استأنفت إسرائيل هجماتها الواسعة وأعادت نشر قواتها البرية التي كانت قد انسحبت خلال الهدنة.

بحماية شرطة الاحتلال.. مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى المباركمفاجأة.. الاحتلال يحضر لشطر غزة وطرد حماس في عملية كبرىالحصار الأطول منذ بداية الحرب

وخلال هذه الفترة منذ بداية الحرب، تعهدت الحكومة الإسرائيلية بعدم استئناف إيصال المساعدات الإنسانية حتى تفرج حركة حماس عن الرهائن الذين أسروا خلال هجمات 7 أكتوبر 2023، وهو موقف وصفته إسرائيل بأنه "إجراء أمني"، رغم الاتهامات باستخدام التجويع كسلاح، وهو ما يشكل جريمة حرب بموجب القانون الدولي.

دعم أمريكي وتحركات لتغيير واقع غزة

بدعم قوي من الولايات المتحدة في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، تستمر إسرائيل في الحصار دون مواجهة معارضة دولية تذكر. 

وتسعى إلى فرض واقع جديد عبر عمليات استيلاء واسعة النطاق على أراضٍ فلسطينية بهدف إنشاء مناطق عازلة "آمنة"، بالإضافة إلى خطط لنقل السيطرة على إيصال المساعدات إلى الجيش الإسرائيلي ومقاولين من القطاع الخاص. 

وهذه التحركات أثارت مخاوف من نية إسرائيل إبقاء وجودها العسكري طويل الأمد في القطاع وتهجير السكان قسرا.

ارتقاء 6 شهداء بغزة.. واعتداءات للاحتلال الإسرائيلي على المسيحيين بأعياد الفصحتصعيد غير مسبوق.. الاحتلال يمنع سفير الفاتيكان ومطارنة من دخول كنيسة القيامة

مقالات مشابهة

  • نيوم يصعد رسميًا لدوري روشن
  • العدو الصهيوني يصعد عدوانه بحق الفلسطينيين في طولكرم
  • الزمالك يصعد الحارس عمر محمد صلاح للتدريب مع الفريق الأول
  • “البيتكوين” يصعد مع تراجع الدولار
  • ترامب يصعد هجومه على رئيس الفدرالي الأميركي.. ويطالبه بخفض الفائدة الآن
  • اعتماد مؤسسات عقابية متخصصة في الجرائم الكبرى المرتبطة بالمخدرات
  • دموع سارة خليفة.. من أضواء الشهرة إلى تهمة الاتجار بالمخدرات
  • الاحتلال يصعد عدوانه على غزة.. حصار وقصف للنازحين وتدمير منازل ومجـ.ازر متواصلة
  • 30 كيلو حشيش.. تطورات جديد ضد عصابة الاتجار بالمخدرات في بدر
  • مصير مؤلم ينتظر سارة خليفة.. ما هي العقوبة القانونية لتهمة الاتجار بالمخدرات؟