تفقد الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، وحدات الرعاية الأولية بمراكز الزقازيق وكفر صقر، لمتابعة انتظام سير العمل، والخدمات الصحية المقدمة للمواطنين بهم.

ندب طبيبة خارج الإدارة الصحية بالزقازيق 

تفقد وكيل وزارة الصحة خلال جولته الميدانية وحدة طب الأسرة بهرية رزنة، التابعة للإدارة الصحية بالزقازيق، وتلاحظ عدم تواجد الطبيبة المُكلفة بالنوبتجية، ووجه وكيل الوزارة بندبها خارج الإدارة الصحية بالزقازيق، وتوزيعها من خلال المديرية لسد العجز بالإدارات الصحية الأخرى، كما تفقد وحدة طب الأسرة بشيط الهوى التابعة للإدارة الصحية بكفر صقر.

مؤشرات عمل الفرق الطبية المشاركة في المبادرات الرئاسية

كما قام «مسعود» بمناظرة سجلات التردد عليها، وتابع مؤشرات عمل الفرق الطبية المشاركة في المبادرات الرئاسية المختلفة، من دعم صحة المرأة والكشف المبكر عن السرطان، ومتابعة عمل فرق التطعيمات الروتينية. 

كما تأكد من توافر الأدوية والمستلزمات الطبية، ووسائل تنظيم الأسرة المختلفة، وتسجيل البيانات في كشوفات وسجلات العيادة، ومتابعة خدمات الشباب والمراهقين المقدمة بالوحدات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشرقية الصحة وحدات صحية الزقازيق

إقرأ أيضاً:

مسؤول أممي لـ«الاتحاد»: 50% من نظام الرعاية الصحية في سوريا خارج الخدمة

عبدالله أبوضيف (دمشق، القاهرة)

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة: إسرائيل تعرقل بعثات الإغاثة في غزة الأردن: أمن سوريا واستقرارها أساسيان لاستقرار المنطقة

قال نائب ممثل مكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف» في دمشق، ميوه نيموتو، إن الأزمة السورية التي استمرت نحو 14 عاماً أثرت بشكل كبير على حياة الأطفال الذين تحملوا العبء الأكبر من الصراع، بما في ذلك حالات الطوارئ الصحية العامة، والصدمات الاقتصادية والمناخية، والنزوح المطول على نطاق واسع.
وأوضح نيموتو، في تصريح خاص لـ«الاتحاد»، أن 50% من نظام الرعاية الصحية في سوريا خارج الخدمة، وتم تدمير ما يقارب ثلثي محطات معالجة المياه، ونصف محطات الضخ وثلث أبراج المياه بسبب الصراع، مشيراً إلى أنه رغم الاستجابة الإنسانية الكبيرة على مدار السنين لا تزال خدمات البنية التحتية تمثل تحديات كبيرة.
وأشار إلى أن واحدة من كل ثلاث مدارس لا يمكن استخدامها بسبب تدميرها أو تلفها أو استخدامها لإيواء العائلات النازحة أو لأغراض أخرى.
وقال إن «المنظمة ملتزمة بالبقاء في سوريا واستمرار تقديم المساعدات الإنسانية الحيوية لتخفيف معاناة الأطفال وعائلاتهم، وتشمل ضمان استمرارية الخدمات الأساسية للصغار بما في ذلك المياه والصرف الصحي والنظافة والتعليم والصحة والحماية والبنية التحتية التي يعتمدون عليها مثل المدارس والمستشفيات، بما في ذلك أصحاب الهمم لضمان عدم ترك أي طفل وراء الركب».
وسلط المسؤول الأممي الضوء على التحديات التي تواجهها المنظمة خاصة في ما يتعلق بضمان سلامة وأمن العاملين في المجال الإنساني وتأمين الوصول الآمن وغير المقيد وغير المحدود للأطفال وعائلاتهم لتقديم الدعم المنقذ للحياة، موجهاً الدعوة إلى جميع الأطراف المعنية للالتزام بالمبادئ الإنسانية.
وطالب بضرورة تأمين تمويل مرن يسمح لـ«اليونيسيف» وشركائها بالاستجابة بسرعة والتحرك المستدام للاحتياجات المتغيرة على الأرض للأطفال وعائلاتهم. 
وشدد نيموتو على ضرورة ألا يعاد الأطفال إلى بيئات تهدد حياتهم أو سلامتهم سواء كانوا غير مصحوبين أو مع أسرهم.
وقال: «نحتاج إلى ضمان ظروف مواتية للعودة الطوعية والآمنة والكريمة، وتدعو اليونيسف جميع الأطراف في سوريا إلى الالتزام بالسلام الدائم حتى يتمكن الصغار خاصة من الحصول على فرص للبقاء على قيد الحياة والنمو، بعدما عانوا بما فيه الكفاية، ويستحقون مستقبلاً مستقراً مع دخول البلاد فصلاً جديداً».

مقالات مشابهة

  • مسؤول أممي لـ«الاتحاد»: 50% من نظام الرعاية الصحية في سوريا خارج الخدمة
  • تفاصيل الزيارة المفاجئة لمحافظ أسيوط لمستشفى الإيمان العام بحي غرب
  • محافظ أسيوط يتفقد مستشفى الإيمان العام للتأكد جودة خدمة المرضى وتوافر الأدوية
  • الخدمات الصحية: نشر مفهوم طب الأسرة والمراكز الصحية الأولية
  • رجال المغرب غاضبون.. هل المقترحات المقدمة لـمدونة الأسرة لصالح النساء فقط؟
  • وكيل صحة قنا يتفقد الخدمات الطبية المقدمة بوحدة صحة الأسرة بالجبلاو
  • محافظ القليوبية يتفقد الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين بالمستشفيات
  • وكيل دير الأنبا صموئيل يهدي محافظ المنيا مصحفا شريفا
  • محافظ الشرقية وقيادات الشعب الجمهوري يفتتحان معرض أثاث دمياط بالزقازيق|صور
  • محافظ دمياط يتفقد القافلة الطبية وخدمات المبادرة الرئاسية بجمصه