أوضحت مصادر ديبلوماسية مطلعة للـLBCI، أن اجتماع سفراء اللجنة الخماسية أمس، شدّد على استمرار التعاون بينهم والعمل على مطالبة المسؤولين اللبنانيين بانتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة وتطبيق الاصلاحات المطلوبة.

وبحسب المصادر، فان الاجتماع دحض كل الشائعات التي تحدثت عن وجود خلافات بين أصدقاء لبنان وشركائه الخارجيين.

    وكشف الاجتماع وفقاً للمصادر، أن من يبث هذه الشائعات انما يهدف الى عرقلة اي تقدم في ملف انتخاب رئيس للجمهورية، فيما يفترض ان يلتزم النواب بمسؤولياتهم الدستورية والعمل بسرعة لايجاد حل لمسألة الشغور الرئاسي.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

منصات مشفرة وإخفاء هوية وراء انتشار الشائعات عبر وسائل التواصل

الجمعة, 7 مارس 2025 2:14 م

بغداد/المركز الخبري الوطني

في عصر التكنولوجيا الرقمية، أصبحت الشائعات أداة خطيرة تُستخدم لتشكيل الوعي الزائف، خاصة في القضايا الوطنية.

وتنتشر هذه الشائعات بسرعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما يجعل من الصعب السيطرة عليها أو تصحيح المعلومات المغلوطة الناجمة عنها، لذلك يبرز التساؤل: ما تأثير هذا النوع من الشائعات؟ وكيف يمكن التصدي لها؟يقول الدكتور محمد محسن رمضان، مستشار الأمن السيبراني ومكافحة الجرائم الإلكترونية “إن الشائعات الرقمية تلعب دوراً رئيسياً في تشويه الحقائق والتأثير على الرأي العام عبر عدة آليات، أبرزها تشويه الحقائق من خلال تقديم معلومات مضللة بأسلوب يبدو واقعياً، وإثارة الخوف عبر استغلال الأزمات الاقتصادية والأمنية لنشر الذعر والفوضى”، مضيفا أن “الشائعات الرقمية تهدف كذلك إلى إضعاف الثقة في المؤسسات عبر الترويج لأخبار عن فساد أو فشل المسؤولين، ما يضعف الترابط بين المواطنين والدولة”.

مقالات مشابهة

  • نائب محافظ الفيوم يترأس اجتماع اللجنة العليا للدعاية والإعلانات
  • مدير الأمن العام يرأس اجتماع اللجنة الأمنية بالحج
  • يايسلة مستمر مع الأهلي
  • حماس تكشف ما وافقت عليه خلال اجتماع وفدها مع رئيس المخابرات المصرية
  • رئيس الرعاية الصحية يترأس الاجتماع الأول للمجلس الاستشاري الطبي لعام 2025
  • رئيس اللجنة الأولمبية الدولية ينام 4 أسابيع!
  • بالتعاون مع الفيفا.. ترامب يترأس فريق عمل مونديال 2026
  • حماد يتلقى التهاني من طرف رئيس اللجنة الأولمبية الدولية
  • منصات مشفرة وإخفاء هوية وراء انتشار الشائعات عبر وسائل التواصل
  • حلويات غير مطابقة للمواصفات في صيدا.. وهذا ما عُثر عليه