أسواق النفط العمانية تضيف 14 محطة جديدة في السعودية
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن النفط العمانية تضيف 14 محطة جديدة في السعودية، السعودية ليصل إجمالي محطاتها بالسعودية بحلول الربع الأخير من .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النفط العمانية تضيف 14 محطة جديدة في السعودية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
السعودية ليصل إجمالي محطاتها بالسعودية بحلول الربع الأخير من العام 2023 إلى 26 محطة.
وقال مدير عام التخطيط الاستراتيجي في "النفط العُمانية"، جابر بن منصور الوهيبي، إن الشركة تسعى إلى توفير خدمات ومنتجات تتعدى التزود بالوقود في جميع عمليات البيع بالتجزئة، يمنحها مزايا تنافسية فريدة، ما يعزز من مكانتها في السعودية التي تعد من أهم الأسواق النامية بالمنطقة، نقلاً عن وكالة الأنباء العمانية.
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة "تميز للوقود" يوسف بن مسعود السعدي، إن السعودية تشهد نموًّا متسارعًا في عدد السكان وتتسم باقتصادها النامي مما يدفعها إلى بناء وتطوير محطات خدمة أكثر في أنحاء المملكة، موضحا أن التعاون مع شركة النفط العُمانية للتسويق سيتيح فرص أعمال جديدة للموردين المحليين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: القضية الفلسطينية محور رئيسي في العلاقات العربية الأمريكية
على مدار العقود الماضية، مثلت القضية الفلسطينية محورا رئيسيا في إطار العلاقات العربية - الأمريكية، وتخلل تلك العلاقات فترات من الفتور والتوتر، نظرا للموقف الأمريكي المنحاز دائما لصالح إسرائيل، لا سيما بعد احتلالها أراضي فلسطينية خلال حرب عام 1967، حسبما جاء في تقرير تليفزيوني، عرضه برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية».
حرب 1967، ساهمت في تعزيز العلاقات بين واشنطن وتل أبيب؛ إذ صرح الرئيس الأمريكي ليندن جونسون آنذاك، بأن إسرائيل غير ملزمة بإعادة الأراضي التي احتلتها عام 1967، وخلال حرب السادس من أكتوبر عام 1973، زاد الخلاف العربي الأمريكي، فأنشأت واشنطن جسرا جويا لمساندة إسرائيل أثناء الحرب.
الدول العربية استخدمت سلاح النفط خلال الحربفي المقابل، استخدمت الدول العربية لأول مرة، سلاح النفط خلال هذه الحرب، وجرى الربط بشكل أساسي بين المصالح الأمريكية والغربية في النفط العربي، وبين الصراع الإسرائيلي العربي.
وحين هدد هينري كيسنجر، وزير الخارجية الأمريكية آنذاك، بأنه لن يسمح باستخدام سلاح النفط في هذه الحرب، رد وزراء النفط العرب بأنهم على استعداد لتفجير منابع النفط، إذا كانت هناك محاولات أمريكية للسيطرة عليها.