الخطيب والقيعي يستقبلان المعزين في العامري فاروق بمسجد الشرطة| شاهد
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تلقي كل من الكابتن محمود الخطيب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي، والمهندس عدلي القيعي رئيس شركة الكرة بالأهلي، واجب العزاء خلال جنازة العامري فاروق نائب رئيس مجلس إدارة الأهلي ووزير الرياضة السابق، وذلك بمسجد الشرطة بالشيخ زايد.
https://youtu.be/s9B8dWyDuwU
كما حرص حسين ليبيب رئيس نادي الزمالك على حضور صلاة الجنازة على جثمان العامرى فاروق نائب رئيس النادي الأهلي ووزير الرياضة السابق، بمسجد الشرطة بالشيخ زايد.
وسادت حالة من الحزن الشديد على أسرة العامري فاروق وانهيارهم ودخولهم في نوبة بكاء شديدة على فقدانه
أعلن النادي الأهلي عن تلقي العزاء في وفاة الوزير العامري فاروق، نائب رئيس النادي ووزير الرياضة الأسبق، يوم الاثنين الموافق ٢٩-١-٢٠٢٤م، بالقاعة الرئيسية بمسجد المشير طنطاوي.
ونعى النادي الأهلي إلى أعضائه وجماهيره ومحبيه بقلوب يملأها التسليم بقضاء الله النافذ، وبعيون تُلهبها الدموع حزنًا وأسى، ابنًا غاليًا من أبنائه وأحد رجالاته المخلصين، الذي كان نموذجًا للمسئول العاشق والحريص على مصلحة وطنه وناديه «العامري فاروق، نائب رئيس النادي، وزير الرياضة الأسبق»، الذي دأب على خدمة النادي الأهلي على مدى سنوات طويلة، بذل خلالها أقصى ما لديه لإعلاء شأنه ورفعة رايته، حتى داهمته أزمة صحية مفاجئة أثناء أداء عمله بالنادي قبل شهرين، مكث على أثرها بأحد المستشفيات حتى استرد الله وديعته، وفاضت روحه الطاهرة إلى بارئها.
في هذا اليوم الحزين نتوجه بالدعاء للمولى -عز وجل- أن يتغمد فقيد النادي الأهلي والرياضة المصرية بواسع رحمته، ويدخله فسيح جناته، ويلهم أسرته الكريمة ومحبيه الصبر والسلوان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النادی الأهلی العامری فاروق نائب رئیس
إقرأ أيضاً:
شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
شهدت مدينة تيخيراس الواقعة بولاية نيو مكسيكو الأميركية حادثة مروعة وغريبة؛ حيث حاول شاب مشتبه به في جريمة قتل 3 أشخاص الهروب من غرفة التحقيق بطريقة صادمة.
السلطات المحلية ألقت القبض على أدلاي ميستر البالغ من العمر 24 عامًا، واتهمته بقتل والده ووالدته وأخته البالغة من العمر 17 عامًا. وخلال استجوابه، حاول الهرب؛ فبدأ يركل جدار الغرفة المصنوع من الجبس حتى تمكن من إحداث حفرة كبيرة فيه، وحاول الهروب عبرها.
ورغم محاولته المفاجئة، تمكن رجال الشرطة من القبض عليه بسرعة في الردهة المجاورة للغرفة.
Suspect ESCAPES while no one's watching… ???? pic.twitter.com/TdFBPe0cxd
— Daily Mail Online (@MailOnline) November 19, 2024
وأفاد مكتب عمدة مقاطعة بيرناليلو بأن ميستر كان قيد الاستجواب على خلفية اتهامه بقتل أفراد عائلته. وبعد محاولته الفاشلة للهروب، أضافت السلطات تهمًا جديدة إلى سجله، منها تهمة الهروب من الحجز والتسبب في أضرار جنائية للممتلكات.
كما أفاد المكتب بأن الجريمة وقعت في منزل عائلة ميستر، حيث تلقت الشرطة بلاغًا من أحد الجيران عن سماع طلقات نارية. وعند وصولهم إلى مكان الحادث، وجدوا جثث والديه، رايموندو (46 عامًا) وبيرثا (51 عامًا)، وشقيقته برييل (17 عامًا) داخل المنزل. وكان ميستر ملطخًا بالدماء ويحمل مسدسًا، وقد قبض عليه على الفور.
وبحسب التحقيقات الأولية، اعترف ميستر بإطلاق النار على أفراد عائلته داخل المنزل، كما أظهرت الأدلة محاولته تنظيف مكان الجريمة ونقل الجثث إلى خارج المنزل.
وأوضحت السلطات الأميركية أيضًا أن ميستر أظهر سلوكًا غير طبيعي، فقد كان يكتب ملاحظات غريبة عن "الموجات الزلزالية"، وأوضحت شقيقته الكبرى للسلطات أن ميستر كان يعاني من مشكلات في الصحة العقلية وكان قد تلقى علاجًا في مستشفى نفسي في وقت سابق، وأشارت إلى أنه توقف عن تناول أدويته فأدى ذلك إلى تفاقم حالته العقلية.
وُجّهت إلى الشاب العشريني 3 تهم بالقتل، إلى جانب 4 تهم بالتلاعب بالأدلة، وتهمة بالقسوة على الحيوانات، إذ يُزعم أنه أطلق النار أيضًا على حيوانات العائلة. وأضيفت إلى قضيته تهم إضافية بمحاولة الهروب وإحداث أضرار جنائية بعد الحادثة التي وقعت أثناء استجوابه.
محاولات هرب مشابهةمحاولة الهرب التي قام بها ميستر أعادت إلى الأذهان حوادث مشابهة وقعت في السابق، من بينها محاولة جيرالد هايد في عام 2015، حين كان محتجزًا في محكمة مقاطعة بينتون بواشنطن بعد إدانته بحيازة الميثامفيتامين، فاستغل لحظة غفلة من الحراس ونجح في الهروب من قاعة المحكمة.
Watch as Inmate escapes courthouse UNNOTICED pic.twitter.com/YUekodzNGp
— non aesthetic things (@PicturesFoIder) January 23, 2024
وأظهرت كاميرات المراقبة هايد وهو يتسلل عبر باب مفتوح قبل أن يركض في الردهة ويخرج من المحكمة. وعلى الرغم من نجاحه في الهروب، فقد قبض عليه بعد ساعتين فقط في منزل أحد أصدقائه، وأضيفت إليه تهمة الهروب من الدرجة الثانية.