محكمة تطلب بسجن أكبر محتال في تاريخ تركيا لمدة 40 ألف سنة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن محكمة تطلب بسجن أكبر محتال في تاريخ تركيا لمدة 40 ألف سنة، تشهد قضية فاروق فاتح أوزر، مؤسس منصة العملات المشفرة Thodex، تطورات جديدة حيث تم تقديم مطالبة قياسية بحكم السجن تصل إلى 40,462 عامًا. تأتي هذه .،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محكمة تطلب بسجن أكبر محتال في تاريخ تركيا لمدة 40 ألف سنة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تشهد قضية فاروق فاتح أوزر، مؤسس منصة العملات المشفرة Thodex، تطورات جديدة حيث تم تقديم مطالبة قياسية بحكم السجن تصل إلى 40,462 عامًا. تأتي هذه المطالبة بعد أن هرب أوزر إلى الخارج وتم اعتقاله في ألبانيا، حيث تم تسليمه إلى تركيا لمواجهة العدالة.
يُحاكم أوزر في هذه القضية بتهمة الاحتيال، وذلك بعد اتهامه بالتلاعب والاحتيال على آلاف المستثمرين وسرقة مبلغ يقدر بنحو 253 مليون دولار. انتشرت التفاصيل الصادمة لهذه الجريمة بعدما أبلغ المستثمرون عن عجزهم عن سحب أموالهم من حساباتهم على منصة Thodex٬ بحسب متابعة تركيا الان
تُعتبر المطالبة بالحكم بالسجن لمدة تصل إلى 40,462 عامًا طلبًا قياسيًا في مجال العدالة، وتعكس حجم خطورة الجرائم التي قام بها أوزر.
تُعَدّ هذه العقوبة القاسية إنذارًا لجميع الأفراد الذين قد يفكرون في ارتكاب جرائم مالية مشابهة، حيث تُظهر التزام النظام بمحاسبة المذنبين وحماية حقوق المتضررين.
تجري المحاكمة حاليًا، وسيتم تحديد مصير أوزر بناءً على الأدلة المقدمة وشهادات الشهود في القضية. يترقب المجتمع المالي في تركيا بفارغ الصبر النتيجة النهائية لهذه القضية البارزة، والتي ستحدد مدى تحقيق العدالة للمتضررين من احتيال Thodex.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الإدارة السورية الجديدة تطلب من موسكو تسليم بشار الأسد
قال مصدر سوري مطلع على المحادثات مع موسكو لوكالة «رويترز»، إن قائد الإدارة السورية أحمد الشرع، طلب من روسيا تسليم بشار الأسد ومساعديه المقربين، خلال المحادثات مع بوجدانوف، وهذا ما لم يعلق عليه «الكرملين».
وأحجم الكرملين، اليوم الأربعاء، عن التعليق على سؤال بشأن تقرير سوري يفيد بأن دمشق تسعى للحصول على تعويضات من روسيا، بحسب ما جاء في «القاهرة الإخبارية»، كما لم يعلق الكرملين أيضا على سؤال مرتبط بطلب الإدارة السورية الجديدة تسليم الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وتوجه نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوجدانوف، إلى دمشق، هذا الأسبوع، لإجراء أول محادثات مع الإدارة السورية الجديدة، منذ الإطاحة بنظام الأسد، أواخر العام الماضي.
وقالت الإدارة الحاكمة الجديدة في سوريا، اليوم الأربعاء، إن الجانبين ناقشا آليات العدالة الانتقالية التي تهدف إلى ضمان المساءلة، وتحقيق العدالة لضحايا الحرب الوحشية التي شنها نظام الأسد.
ماذا جاء في المحادثات؟وضغطت الحكومة السورية الجديدة، على روسيا للحصول على تعويضات، خلال أول محادثات لها مع وفد الكرملين، وطبقًا للبيان السوري حول المحادثات في دمشق، مع نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوجدانوف، فإن الحوار سلط الضوء على دور روسيا في إعادة بناء الثقة مع الشعب السوري، من خلال إجراءات ملموسة، مثل التعويضات وإعادة الإعمار.
ووصف بوجدانوف، المحادثات التي جرت أمس الثلاثاء، بأنها بناءة، رغم أننا نتفهم مدى صعوبة الوضع، حسب وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء.
وفي غضون ذلك، نقلت وكالات أنباء روسية في وقت متأخر من مساء أمس الثلاثاء، عن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوجدانوف، قوله بعد محادثات مع المسؤولين السوريين، إن موسكو ودمشق ستجريان مزيدًا من المحادثات بشأن القاعدتين العسكريتين الروسيتين في سوريا.
ونقلت وكالة تاس للأنباء عن بوجدانوف قوله للصحفيين: «هذه المسألة تتطلب مفاوضات إضافية»، قائلا إنه حتى الآن لم تحدث أي تغييرات على وجود القاعدتين العسكريتين الروسيتين في البلاد.
وتأمل روسيا، في الاحتفاظ بقاعدتيها في سوريا، وهما منشأة بحرية في طرطوس وقاعدة حميميم الجوية بالقرب من مدينة اللاذقية الساحلية.