تعرف على قرارات محكمة العدل الدولية بشأن الوضع في غزة
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
قالت قاضى محكمة العدل الدولية، إنها ارتأت أن التقارير والأدلة المقدمة من جنوب إفريقيا معقولة.
محكمة العدل الدوليةوأشارت خلال جلسة محكمة العدل الدولية المذاعة عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الجمعة، إلى أن الشروط متوفرة لفرض التدابير المؤقتة في قطاع غزة، وعلى إسرائيل اتخاذ جميع الإجراءات المنصوص عليها لمنع الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وأوضحت أنه على إسرائيل رفع تقريرا للمحكمة بشأن كل التدابير المؤقتة المفروضة، وعلى إسرائيل منع التحريض ضد الشعب الفلسطيني في غزة واتخاذ كل التدابير لإيصال المساعدات الإنسانية.
ولفتت المحكمة أنه على إسرائيل تقديم تقرير خلال شهر من إصدار الحكم، وسيتم إرساله إلى جنوب إفريقيا، والقرار الذي سنصدره خلال الجلسة لا يؤثر في حق جنوب إفريقيا وإسرائيل بتقديم ردود عليه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة العدل الدولية جنوب أفريقيا فضائية القاهرة الإخبارية غزة اسرائيل محکمة العدل الدولیة على إسرائیل
إقرأ أيضاً:
زعماء مجموعة العشرين.. "قلق بالغ بشأن الوضع الكارثي في غزة"
أصدر زعماء مجموعة العشرين الاثنين بيانا مشتركا يسلط الضوء على المعاناة الناجمة عن الصراعات في غزة وأوكرانيا، في حين دعوا إلى التعاون بشأن تغير المناخ والحد من الفقر والسياسات الضريبية.
وتتناول قمة زعماء مجموعة العشرين في متحف الفن الحديث في ريو دي جانيرو على مدى يومين جدول أعمال يسلط الضوء على تحول وشيك في النظام العالمي مع عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير.
وتواجه مناقشات المشاركين في القمة بخصوص التجارة وتغير المناخ والأمن الدولي صعوبة بسبب تغيرات حادة في السياسة الأميركية تعهد ترامب بتطبيقها عندما يتولى الرئاسة، بدءا من الرسوم الجمركية إلى الوعد بحل تفاوضي للحرب في أوكرانيا.
ومع ذلك، تمكن الزعماء في القمة من التوصل إلى إجماع توافق بقدر ما حول تصعيد الحرب في أوكرانيا، وركزوا بإيجاز على "المعاناة الإنسانية" والتداعيات الاقتصادية للصراع.
كما عبر بيان مشترك للزعماء عن "القلق البالغ بشأن الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة"، ودعوا بشكل عاجل إلى إرسال المزيد من المساعدات وتوفير الحماية للمدنيين إلى جانب وقف إطلاق النار الشامل في غزة ولبنان.
وبعد غارة جوية روسية كبيرة في أوكرانيا الأحد، دفع دبلوماسيون أوروبيون إلى إعادة النظر في اللغة المتفق عليها سابقا بشأن الصراعات العالمية، لكنهم رضخوا في النهاية.
ولم يشارك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في القمة، ومثل موسكو وزير الخارجية سيرجي لافروف.