وقالت المصادر أن الصيادين كانوا في رحلة صيد وأعلن عن أختفائهم منذ شهر وقد تم العثور عليهم بالقرب من جزر ذو حراب بالبحر الأحمر وعلى أجسادهم آثار طلقات نارية وقد تم التعرف عليهم من خلال هوياتهم ومقتنياتهم الشخصية.

وأضاف المصدر أن الحادثة تعد مؤشر خطير لاستهداف العدوان البريطاني الامريكي للصيادين اليمنيين أثناء رحلات الصيد جراء عسكرة البحر الذي تسير فيه تلك الدول وعلى وتيرة مرتفعة مشيرة  إلا أن إستهدافهم قد يكون من قبل بارجات وقطع حربية أمريكية.

  أسماء الصيادين :

قاسم حمادي ابراهيم

علي محنش.

زكريا محمد داوود منصوب.

حمزه عبد الحفيظ.

ماجد علي سالم بهيدر.

ابراهيم عبده سالم

بو احمد علي شليف.

أنور فتيني حطاب.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

عبدالله علي ابراهيم ، لمن يكتب هذا الرجل ؟

د.فراج الشيخ الفزاري

أثارني المقال الذي كتبه الأستاذ /زهير أبوالزهراء
عن هذا الرجل تحت عنوان[ حينما ينقلب الماركسي علي الحداثة...]
وحفزني للعودة لمقال كنت قد دونته في وقت سابق ردا علي الدكتور عبدالله عندما ثأر وازبد وهو يرد علي مداخلتي عبر تقنية الزووم في حلقة من حلقات المنتدي العربي للفكر والحوار،ومقره برلين..وكانت المداخلة قريبة جدا مما أثاره الاستاذ أبوالزهراء...في مقاله المشار اليه ، ومدي الحيرة في فهم ما يكتب هذا الرجل حيث العبارات المتقعرة والصياغات المبهمة.. وهذا كوم..أما الكوم الأخطر فهو التيه والتوهان الفكري واللعب علي كل الحبال..ثم العودة لتمزيقها ونكران الانتماء إليها ..ربما توجسا من عواقب الالتزام..وهذا ما قصدته في مقالي المحجوب الذي اعيد بعضا من فقراته:
المقال كان تحت عنوان[عودة الوعي بعد سن السبعين]..وفيه بحث عن ظاهرة تخلي بعض الكتاب والمفكرين، وحتي الفلاسفة ورجال الدين، عن أفكارهم التي كرسوا طيلة حياتهم في الدفاع عنها..وعندما يتقدم بهم العمر يتخلون عنها بكل البساطة والمجانية بعد أن يكونوا قد ورطوا الآلاف من الناس خاصة الشباب بتلك الأفكار.
والظاهرة في حقيقتها..قديمة
وقد تناولها العديد من الكتاب نذكر منهم الكاتب الفرنسي جوليان بندا ، الذي سماها( ظاهرة خيانة المثقفين لأفكارهم)وادوارد سعيد...ومن
الفلاسفة الكبار،الذين تخلوا عن أفكارهم لعل أبرزهم الفيلسوف الألماني
مارتن هايدغر..الذي أصبح عضوا في الحزب النازي..ومن الفلاسفة والمفكرين الآخرين توماس هوبز وفواتير وديفيد هيوم
ونابليون بونابرت.
نعم من السهولة عند الكبر أو المرض أو الغرض أن تتنكر لأفكارك ..ولكن ليس من حقك أن تخضع المجتمع والأجيال الصاعدة واقناعها بالتخلص منها بهذه السهولة..فهنا تختلط الأمور وتختل الموازين
وتصبح القيم ومعان الالتزام في مهب الريح.
د.فراج الشيخ الفزاري  

مقالات مشابهة

  • مفقودان منذ 3 أيام... هل شاهدتم آية وابنها ابراهيم؟
  • مصدر دبلوماسي: العثور على 3 يمنيين في سجون الأسد وترتيبات لنقلهم إلى الأردن
  • سالم الوهيبي: سقف طموحنا مرتفع والكرة العمانية بخير
  • 1219 مشروعًا و70 مليون مؤمّن عليهم.. 10 سنوات من التطور الصحي في مصر
  • اللواء ابراهيم: الحوار الوطني الآلية الوحيدة لحماية سيادتنا وشعبنا ومؤسساتنا
  • في ذكرى رحيل فؤاد سالم .. قصة تسجيل شريط (شهداء الطريق) !
  • شبان يطالبون أردوغان بالذهاب بهم إلى القدس.. بماذا رد عليهم؟ (شاهد)
  • عدوان امريكي بريطاني على الحديدة
  • عبدالله علي ابراهيم ، لمن يكتب هذا الرجل ؟
  • محكمة أمريكية تدين ضابط بالحرس الثوري بقتل مواطن امريكي في بغداد