صحيفة الاتحاد:
2024-11-19@17:24:48 GMT

إطلاق درع وكأس السوبر الإماراتي القطري

تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT

 
أبوظبي (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة خالد بن محمد بن زايد يزور معرض «منار أبوظبي» للفنون الضوئية عبدالله بن زايد: الإمارات لا تزال ماضية بالتزامها بتحقيق مستقبل أكثر استدامة


أعلنت اللجنة المنظمة للسوبر الإماراتي القطري، إطلاق البطولة المشتركة بين الإمارات وقطر «درع السوبر» و«كأس السوبر»، ووقع الاتفاقية عبدالله ناصر الجنيبي رئيس رابطة المحترفين، النائب الأول لرئيس اتحاد كرة القدم، ورئيس اللجنة التنفيذية للبطولة المشتركة، ومحمد خليفه السويدي نائب رئيس الاتحاد القطري، ونائب رئيس اللجنة التنفيذية للبطولة.


ومن المقرر أن تقام البطولة بين الدولتين في أبريل المقبل، وسيكون الحدث الذهبي الأول كأس السوبر القطري الإماراتي، والذي يجمع بين العربي القطري بطل كأس أمير قطر، والشارقة بطل كأس رئيس الدولة في الإمارات، وتقام المباراة 12 أبريل المقبل في الدوحة.
الحدث الذهبي الثاني درع السوبر الإماراتي القطري، والذي يجمع شباب الأهلي بطل دوري أدنوك للمحترفين، والدحيل بطل الدوري القطري، وتقام المباراة في دبي 13 أبريل المقبل.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات قطر الشارقة شباب الأهلي

إقرأ أيضاً:

رئيس دفاع النواب يستعرض تقرير مشروع قانون لجوء الأجانب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف اللواء أحمد العوضي، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، النائب الأول لرئيس حزب حماة الوطن، أن مصر انضمت إلى عدد من الاتفاقيات الدولية المتعلقة بتنظيم أوضاع اللاجئين، منها اتفاقية الأمم المتحدة الخاصة بوضع اللاجئين الموقعة في جنيف بتاريخ ١٩٥١/٧/٢٨، واتفاقية منظمة الوحدة الأفريقية التي تحكم الجوانب المختلفة المتعلقة بمشاكل اللاجئين في أفريقيا الموقعة في أديس أبابا بتاريخ ۱۹۹۹/۹/۱۰، وبروتوكول تعديل الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين، وذلك بموجب قرارات رئيس الجمهورية أرقام ۳۳۱، ۳۳۲، ۳۳۳ لسنة (۱۹۸۰).

جاء ذلك أثناء عرض تقرير اللجنة أمام الجلسة العامة لمجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، لمناقشة مشروع قانون لجوء الأجانب المقدم من الحكومة.

وأشار إلى أن الدستور في المادة (۹۱) نص على للدولة أن تمنح حق اللجوء السياسي لكل أجنبي اضطهد بسبب الدفاع عن مصالح الشعوب أو حقوق الإنسان أو السلام أو العدالة. وتسليم اللاجئين السياسيين محظور، وذلك كله وفقا للقانون.

ولفت إلى أنه في ضوء ما شهدته المنطقة من تفاقم بالأوضاع السياسية والأمنية والإنسانية في العديد من دول الجوار مما أدى إلى تنامي موجات عديدة من النزوح وزيادة التدفقات الوافدة إلى مصر، والتي شهدت ارتفاعًا حادًا في أعداد اللاجئين وملتمسي اللجوء المسجلين لدي مكتب المفوضية في مصر. 

وأكد أن مصر استقبلت الكثير من اللاجئين ومنحتهم كامل الدعم والمساندة وجميع الحقوق الاجتماعية والاقتصادية دون تفرقة في المعاملة سواء بين جنسيات اللاجئين المختلفة أو بين اللاجئين والمصريين، لتحتل مصر المرتبة الثالثة على مستوى العالم بين الدول الأكثر استقبالًا لطلبات لجوء جديدة عام ۲۰۲۳، وقدمت نموذجا يحتذى به في توفير الحياة الكريمة لغير المصريين.

وتضمن مشروع قانون لجوء أحكاما لتنظيم إطار حاكم لحقوق اللاجئين المختلفة والتزاماتهم، والتي جاءت في إطار الحقوق والالتزامات والرعاية للمستحقين، بالتعاون مع الجهات الدولية المعنية بشئون اللاجئين، وكذا التنسيق مع الجهات الإدارية في الدولة، من خلال إنشاء اللجنة الدائمة لشئون اللاجئين، تكون لها الشخصية الاعتبارية، وتتبع رئيس الوزراء، ويكون مقرها الرئيسي مدينة القاهرة، وتكون هي الجهة المختصة التي أقرها الدستور والاتفاقيات التي انضمت مصر إليها، وذلك لضمان تقديم كافة أوجه الدعم بكافة شؤون اللاجئين بما في ذلك المعلومات والبيانات الإحصائية الخاصة بأعدادهم.

 وتتولى اللجنة الدائمة لشئون اللاجئين، وفقا لما جاء في مشروع القانون، التنسيق مع وزارة الخارجية التعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين، وغيرها من المنظمات والجهات الدولية المعنية بشئون اللاجئين، وكذا التنسيق مع الجهات الإدارية فى الدولة لضمان تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية والخدمات للاجئين، وتحدد اللائحة التنفيذية لهذا القانون اختصاصاتها الأخرى.

 ووفقا لمشروع قانون لجوء الأجانب المقدم من الحكومة، يقدم طالب اللجوء أو من يمثله قانونا إلى اللجنة المختصة طلب اللجوء، وتفصل اللجنة المختصة فى الطلب خلال ستة أشهر من تاريخ تقديمه إذا كان طالب اللجوء قد دخل إلى البلاد بطريق مشروع، أما فى حالة دخوله بطريق غير مشروع فتكون مدة الفصل فى الطلب سنة من تاريخ تقديمه.

وبمقتضى مشروع قانون تنظيم لجوء الأجانب، تكون لطلبات اللجوء المقدمة من الأشخاص ذوى الإعاقة أو المسنين أو النساء الحوامل أو الأطفال غير المصحوبين أو ضحايا الاتجار بالبشر والتعذيب والعنف الجنسى الأولوية فى الدراسة والفحص.  

مقالات مشابهة

  • محمد بن زايد يبحث مع رئيس الوزراء القطري جهود التوصل لتهدئة شاملة بالشرق الأوسط
  • إطلاق مبادرة «دوكاب تزرع» لغرس 1000 شجرة
  • السفير الإماراتي: سلطنة عُمان تسكن قلوب الإماراتيين
  • إطلاق الهوية الجديدة لـ«الإمارات للطاقة النووية»
  • المهرجان الوطني للتسامح والتعايش يحتفي بالإبداع الإماراتي الكوري
  • المهرجان الوطني للتسامح والتعايش يحتفي بالإبداع الإماراتي والكوري
  • مبعوث سمو أمير البلاد وزير الخارجية يتوجه إلى الإمارات لتسليم دعوة من سموه إلى الرئيس الإماراتي لحضور القمة الخليجية في الكويت
  • رئيس "دفاع النواب" يستعرض تقرير مشروع قانون لجوء الأجانب (تفاصيل)
  • رئيس دفاع النواب يستعرض تقرير مشروع قانون لجوء الأجانب
  • وزير الخارجية يتسلم رسالة خطية من رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري حول العلاقات الأخوية بين البلدين