زنقة 20 ا الرباط

أشاد الملك محمد السادس بالعلاقات المغربية الهندية في برقية تهنئة إلى دروبادي مورمو رئيسة جمهورية الهند، وذلك بمناسبة العيد الوطني لبلادها.

وعبر  الملك، في هذه البرقية، عن أحر التهاني لدروبادي مورمو، وأطيب المتمنيات للشعب الهندي بالمزيد من التقدم والرفاه .

ومما جاء في برقية الملك “وأغتنم هذه المناسبة لأؤكد لكن حرصي على مواصلة العمل سويا معكن من أجل تعزيز علاقات الصداقة المتينة والتقدير المتبادل القائمة بين بلدينا، والسعي معا إلى توطيد دعائم تعاوننا الثنائي المثمر على كافة الأصعدة، والارتقاء به الى المستوى الأمثل الذي نطمح إليه، بما يستجيب لتطلعات شعبينا الصديقين”.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

الثنائي الشيعي غير مرتاح إلى ترشيح فرنجية قائد الجيش

كتب رضوان عقيل في" النهار": لم تتضح بعد الوجهة النهائية لكل كتلة في شكل حاسم من جلسة الانتخاب، ولو أن كل واحدة أصبحت خياراتها معروفة من أكثر من مرشح. وتأكد للجميع أن الرئيس نبيه بري لن يتراجع عن موعد الجلسة رغم تلقيه أكثر من إشارة داخلية وخارجية تدعوه إلى تأجيلها من باب المزيد من التشاور بين الافرقاء ومع الخارج، لكنه لم يصغ إلى أي منها. وثمة من يعتقد أن "القوات اللبنانية" من أصحاب خيار التأجيل لكنها لم تؤكد هذا الأمر في شكل رسمي.   ويعتبربري أن القرار الذي اتخذه حيال مسألة دستورية هو مبدئي وشخصي في آن واحد، إذ يريد الرد على كل الجهات التي تتهمه بأنه يقفل البرلمان ويقف حجر عثرة أمام عملية الانتخاب. وقد تلقى سهاما عدة في هذا الخصوص من بكركي، علما أن الرسائل المتبادلة بينهما "شغالة" ولم تتوقف.
وتبقى الأنظار مشدودة نحو توجه ثنائي كتلتي "أمل" و"حزب الله" لمعرفة كيف سيتعاملان مع لائحة المرشحين وكيف سيحسمان مصير ترشيحهما سلیمانفرنجية الذي يعتبر أنه حرم طعم الفوز بالرئاسة الأولى جراء ظروف لم تصب في مصلحته بعدما جاءت بالرئيسين ميشال سلیمان وميشال عون رغم كل الوعود التي كان يتلقاها من حليفه "حزب الله".
ومن الظروف التي عاندته أخيرا اغتيال السيد حسن نصر الله وسقوط نظام بشار الأسد في سوريا.
وإذا كان "الثنائي" يدرك منذ أشهر أن من الصعب عليه إيصال فرنجية إلى الرئاسة، فإنه لم يعلن رسميا تخليه عنه".   في هذا الوقت، لا يزال "حزب الله" يردد أن فرنجية ما زال مرشحه على عكس نواب "التنمية والتحرير" الذين لا يعلنون تمسكهم به من دون إعلام.
وفي الخلاصة، يعرف "الثنائي" أن حظوظ فرنجية بالرئاسة أصبحت شبه معدومة، وسيكون الجناحان الشيعيان على خيار انتخابي واحد، مع إظهارهما في شكل واضح أنهما لا يحبذان انتخاب قائد الجيش العماد جوزف عون.
ويقول متابعون إن كلام القيادي في "حزب الله" محمود قماطي وإعلانه أن نواب "الوفاء للمقاومة" لا يزالون يؤيدون ترشيح فرنجية "يأتي في إطار الاستهلاك السياسي لا أكثر". ولم تخف كتلتا الحزب والحركة "نقزتهما" من فرنجية، ولا سيما عند ترشيحه قائد الجيش من منبر عين التينة بعد ساعات على إعلان الرئيسين بري ونجيب ميقاتي والنائب السابق وليد جنبلاط انهم يؤيدون اسما توافقيا لا يحمل تحديا لأي جهة.
في غضون ذلك، لم يكن من المستغرب أن يقدم رئيس المجلس على الإعلان أمام الجميع أن انتخاب عون يحتاج إلى تعديل دستوري. وإذا كان هناك من مخرج لتجاوز هذا الامتحان فعليه أن يحصل على علامة 86 نائبا ليصبح رئيسا للجمهورية. ويمكن النواب الشيعة ال 27 وزملاء من السنة والمسيحيين يلتقون معهم، فضلا عن تكتل"لبنان القوي" جمع 43 صوتا وأكثر لمنع حصول عون على 86 صوتا وقطع الطريق أمامه في اتجاه القصر الجمهوري.

مقالات مشابهة

  • «المنفي» يتلقى برقية تهنئة من الأمين العام لاتحاد المغرب العربي
  • العالم الآخر يختنق.. ليبيا تطلب إعادة فتح الخطوط الجوية والبحرية مع المغرب
  • المغرب يشيد جسوراً ضخمة لتمديد التيجيفي إلى مراكش
  • بيان ختامي لوزراء خارجية دول الخليج يشيد بقرارات الحكومة السورية الجديدة ويدين توسيع الاستيطان في الجولان
  • الملك محمد السادس يمدد مهمة الفريق المغربي لإغاثة فالنسيا حتى مرور أعياد الميلاد
  • وزير الخارجية يشيد بالعلاقات التي تربط بين مصر وتونس
  • «الأزهري» يشيد بدور وزارة العمل في ملف التوظيف الحكومي وميكنة الخدمات
  • الثنائي الشيعي غير مرتاح إلى ترشيح فرنجية قائد الجيش
  • اليهود الإسبان في إحتفالات حانوكا : الملك محمد السادس جعل من المغرب نموذجاً للتعايش والتسامح في العالم
  • تعاون استراتيجي بين الإمارات والهند بمجال البحوث القطبية