شروط القبول ببرنامج التعليم عن بعد لكلية العلوم الإسلامية للوافدين
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أعلنت كلية العلوم الإسلامية للوافدين بجامعة الأزهر الشريف، عن شروط قبول الطلاب في برنامج التعليم عن بعد لكلية العلوم الإسلامية للوافدين.
وأوضحت كلية العلوم الإسلامية، أن شروط قبول الوافدين، كالآتي:
أولا : الحصول على الشهادة الثانوية الأزهرية أو ما يعادلها
أو الشهادة الثانوية من معهد البعوث الإسلامية بالأزهر أو ما يعادلها.
وكذلك الحصول على الشهادة الثانوية العامة المصرية أو ما يعادلها، وفي هذه الحالة يشترط نجاحه في أمتحان يحقق التعادل بينه وبين الحاصلين على الشهادة الثانوية العامة الأزهرية على أن تبين مواد هذا الأمتحان ونظامه بقرار من شيخ الأزهر بناء على أقتراح مجلس الجامعة وموافقة المجلس الأعلي للأزهر.
(وفقاً للمادة 197 من اللائحة التنفيذية للقانون 103 لسنة 1961)
ثانياً: شهادة اجتياز امتحان إجادة اللغة العربية
ثالثاً: أن يكون مسلماً محمود السيرة حسن السمعة
وأوضحت الكلية، أن للجامعة الحق في قبول أو رفض الطالب دون إبداء الأسباب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كلية العلوم الإسلامية الازهر الشريف شروط قبول الطلاب الوافدين العلوم الإسلامیة الشهادة الثانویة
إقرأ أيضاً:
مجمع البحوث الإسلامية: الأزهر والداخلية شريكان في بناء وعي الشخصية المصرية
شارك فضيلة أ.د. محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، صباح اليوم، في فعاليات المؤتمر العلمي السنوي لكلية الدراسات العليا بأكاديمية الشرطة، الذي عُقِد تحت عنوان: (مفردات بناء الشخصية المصرية ومردودها على الأمن)، بمشاركة نخبة من القيادات الأمنية والخبراء والمتخصصين، وبتوجيهات من فضيلة الإمام الأكبر أ.د. أحمد الطيب – شيخ الأزهر.
وتأتي مشاركة فضيلته تأكيدًا للتكامل بين المؤسسات الدينية والأمنية في بناء الوعي الوطني وتعزيز الانتماء، ودعم جهود الدولة في ترسيخ التماسك المجتمعي.
وأكَّد الأمين العام أنَّ الشخصية المصرية تحتاج اليوم إلى خطاب ديني وعلمي متوازن يُعيد لها وعيها بذاتها وهُويَّتها وقيمها الأصيلة، مشيرًا إلى أنَّ التكامل بين المؤسسات المعنيَّة -وفي مقدمتها الأزهر الشريف ووزارة الداخلية- كفيلٌ بأن يؤسِّس لجيل قادر على الفهم والبناء وحماية وطنه من التهديدات الفكرية والأمنية كافة.
كما أشار فضيلته إلى الدور الرائد للأزهر الشريف في نشر الفكر الوسطي، وبناء الوعي الديني الرشيد؛ مشاركة منه في بناء الشخصية المصرية الواعية، الذي يُعدُّ ركيزة رئيسة في مواجهة التحديات الفكرية والسلوكية.