شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن برلماني من الناظور مشروع مارتشيكا يواجه الفشل ويحتاج مسؤولين أكفاء، زنقة 20 ا الرباط أكد محامدي توحتوح النائب البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار بإقليم الناظور، أن 8220;مشروع مارتشيكا يتجه نحو .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برلماني من الناظور: مشروع مارتشيكا يواجه الفشل ويحتاج مسؤولين أكفاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

برلماني من الناظور: مشروع مارتشيكا يواجه الفشل...

زنقة 20 ا الرباط

أكد محامدي توحتوح النائب البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار بإقليم الناظور، أن “مشروع مارتشيكا يتجه نحو الفشل ويحتاج لمسؤولين في مستوى الثقة الملكية قبل فوات الآوان”.

وأوضح النائب البرلماني توحتوح في تصريح لموقع Rue20، أن “مشروع مارتشيكا بإقليم الناظور ورش ملكي أعطى إنطلاقته جلالة الملك محمد السادس بالإقليم من أجل النهوض بهذه المنطقة  على مستويات عدة وكانت هناك بوادر نجاح في بداياته خاصة على مستوى البحيرة وتشييد الكورنيش اللذين خلقا تحولا بالمنطقة غير أنه لايعني أن بهذين المشروعين يمكن الجزم أن المشروع نجح بشكل كامل”.

وأضاف النائب البرلماني، أن “المشروع يعرف عدة مشاكل على مستوى التسيير والتدبير وسبق لي أن عبرت في إجتماعات المجلس الإداري لوكالة تهيئة بحيرة مارتشيكا وفي مناسبات عدة بأن المرشوع يحتاج إلى حكامة في التسيير وإلى مسؤولين في مستوى القة الملكية وتطلعات الساكنة لأن جلالة الملك أراد الخير لهذه المنطقة ولشبابها على مستوى النهوض بالبنية التحتية وتوفير فرص الشغل باعتبار أن هذا المشروع إستثماري مهم”.

وتابع توحتوح، أن “كان لنا أمل كأبناء المنطقة أن يساهم المشروع في إعطاء دفعة للإستثمار لخلق فرص الشغل لكن كل ذلك لم نراه على أرض الواقع بسبب سوء التسيير القائمين على وكالة تهيئة بحيرة مارتشيكا”. في إشارة إلى مدير الوكالة سعيد زارو.

وشدد النائب البرلماني محامدي توحتوح على أن ” مشروع مارتشيكا يحجتاج إلى مجهود أكبر ومسؤولية أجكبر من أجل أن يكون المشروع في مستوى تطلعات جلالة الملك وكذلك إنتظارات ساكنة المنطقة”، داعيا “القائمين على المشروع بالتحلي بالمسؤولية في إنجاز هذا المشروع الإستثماري”.

يذكر أنه بات واضحاً الفشل الذريع لوكالة تهيئة بحيرة “مارتشيكا” بالناظور في الوفاء بتعهداتها واستكمال بناء مجموعة من المشاريع التي تم التطبيل لها على نطاق واسع.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بيوم المرأة.. أول مشروع نسوي لصيانة الهواتف في اليمن

منذ نحو عامين، تواصل الشابة اليمنية أسماء الحميري كفاحها في أول مشروع نسوي لصيانة الهواتف في البلاد، في خطوة لافتة كسرت حصر هذه المهنة على الرجال فقط.

 

وفي الوقت الذي يحتفي العالم بيوم المرأة الموافق 8 مارس /آذار من كل عام، تبدو حكاية الحميري مثال لكفاح النساء اليمنيات اللواتي نجحن في صنع فارق رغم كل التحديات.

 

فبعد أن درست في معهد متخصص في صيانة وبرمجة الهواتف الذكية، أسست الشابة الحميري (22 عاما) مشروعها الخاص، وهو عبارة عن محل في العاصمة صنعاء تحت اسم "ليدي ستور".

 

وجاءت فكرة هذا المشروع بعد أن تعطل أحد الهواتف الخاصة بعائلتها، وكانت الحميري تبحث عن مراكز صيانة هواتف نسائية نظرا لوجود صور خاصة بالعائلة على الهاتف، لكنها لم تجد إلا محلات كلها يعمل فيها رجال.

 

وفي معرض حديثها للأناضول عن كيفية ولادة فكرة المشروع، قالت الحميري: "حينها تحمست أنا ووالدي للتفكير في فتح مشروع خاص لصيانة الهواتف بكادر نسائي متخصص، حفاظا على خصوصيات النساء وتوفير الأمان لهن".

 

وأضافت: "بعد أن التحقت مع واحدة مع زميلاتي بدورة تدريبية في صيانة وبرمجة الهواتف الذكية، بدأنا بإصلاح الهواتف للأهل والجيران والأصدقاء، ونجحنا في اكتساب الخبرة الكافية، وشرعنا بافتتاح المحل في حي حدة بقلب العاصمة صنعاء".

 

وبشأن خدمات المشروع، أفادت الحميري: "نقوم بصيانة جميع أنواع الهواتف، بما في ذلك تركيب شاشاتها وإصلاح جميع الأعطال الخاصة بها، وحل مشاكل البرمجة ومشاكل بعض التطبيقات كالواتساب، إضافة إلى توفير جوالات حسب الطلب بأسعار تنافسية".

 

كما لا تقتصر خدمات المحل على النساء فقط، بل تشمل الرجال الذين لديهم صور عائلية أو بيانات خاصة يحرصون على الحفاظ عليها، وفق الحميري.

 

** تسويق المشروع

 

تواصل الحميري التسويق لمشروعها الخاص عبر مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وإنستغرام، ولفتت أنها "وجدت تفاعلا لا بأس به من الناس وتطمح بالوصول إلى جمهور أكبر".

 

وعن الطموح المستقبلي، قالت الحميري إن "هدفنا أن نكون الخيار الأول للمرأة اليمنية في مجال صيانة الهواتف، من خلال تقديم خدمات متميزة تحترم خصوصيتها، وتلبي احتياجاتها التقنية بأمان وثقة".

 

وأشارت إلى أن "أسرتها مشكورة، كانت من أبرز المساندين لها، من خلال الدعم لتحقيق حلمها بإنشاء مشروع خاص ومتميز".

 

ونوّهت "نطمح لأن يتوسع مشروعنا ليصل إلى أكبر شريحة في المجتمع مع فتح محلات أخرى مماثلة في مناطق متعددة".

 

** وجهة جذابة للنساء

 

في المجتمع اليمني المحافظ، تجذب مثل هذا المشاريع العديد من الأسر التي تحرص على عدم اختراق خصوصياتها، خصوصا مسألة الابتزاز الإلكتروني.

 

وبشكل متكرر، سبق أن أعلنت الشرطة اليمنية في أكثر من محافظة القبض على مبتزين رجال يعملون في محلات صيانة الهواتف، ما جعل الكثير من الأسر، خصوصا النساء، تصبح أكثر حذرا.

 

الشابة سندس النجار واحدة من زبائن المحل، قالت للأناضول إن "الفكرة جذبتها كون المشروع تديره سيدة، وفيه نأمن على أجهزتنا وخصوصياتنا".

 

وأضافت "كنا سابقا نضطر للانتظار بجانب عامل صيانة الهواتف ساعتين أو ثلاث وسط رقابة منا، وقد نكون مرتبطين بدوام أو أعمال حتى إكمال صيانة أجهزتنا خوفا من أن يتم نسخ أو سرقة أي شيء من خصوصياتنا".

 

وتابعت: "الآن هناك أمان كبير ونستطيع ترك الجهاز ومغادرة المحل إلى الوقت الذي يتم تجهيزه حيث يتم الاتصال بنا لأخذه.. وهذه أهم نقطة".

 

وبمناسبة اليوم العالمي للمرأة توجه النجار رسالتها لليمنيات "لابد أن نحتفل لأن المرأة حققت إنجازات كبيرة رغم كل الظروف، واستطاعت إثبات وجودها في المجتمع بتحملها مهام كبيرة".

 

وختمت "تستطيع المرأة أن تعمل أي شيء وأن تنجح بأي مشروع وحتى التي يعتبرها البعض حكرا على الذكور، وهذا دليل واضح أن هذا السيدة اليمنية قوية".

 

ومنذ أبريل/نيسان 2022، يشهد اليمن تهدئة نسبية من حرب بدأت قبل نحو 10 سنوات بين القوات الموالية للحكومة الشرعية وقوات جماعة الحوثي المسيطرة على محافظات ومدن بينها العاصمة صنعاء (شمال)، منذ 21 سبتمبر/ أيلول 2014.

 

ودمرت الحرب معظم القطاعات في اليمن، وتسببت في إحدى أكثر الأزمات الإنسانية كارثيةً في العالم، حسب الأمم المتحدة.


مقالات مشابهة

  • أبي رميا استقبل سفير فيتنام.. وبحث في تفعيل التعاون البرلماني مع لبنان
  • برلماني يطالب بحق شركات إلحاق العمالة في الحصول على 3% من أجر العامل لمدة عام
  • مستشفى سرطان الأطفال في العراق.. إنجاز حقيقي أم مشروع دعائي؟
  • مجلس النواب يوافق على 35 مادة من مشروع قانون العمل الجديد
  • مجلس النواب يوافق على اقتراح النائب أيمن محسب بشأن تعديل المادة ١٧ بمشروع قانون العمل
  • بيوم المرأة.. أول مشروع نسوي لصيانة الهواتف في اليمن
  • برلماني: لقاء الرئيس بطلبة الأكاديمية العسكرية يعكس اهتمامه بتأهيل الأجيال القادمة
  • شركات مغربية تتحالف مع نظيرتها الصينية للظفر بصفقة إنجاز الشطر الأول من أوطوروت جرسيف الناظور
  • «برلماني»: توجيهات من الرئيس بالانتهاء من قانون العمل لدفع عجلة الإنتاج
  • برلماني: توجيهات من السيسي بالانتهاء من قانون العمل لدفع عجلة الإنتاج